P.S:based on a real story!!

«بعض الذكريات لا تترك عظامك أبدًا، هى فقط تظل عالقة بجوف عقلك لتصبح جزءً منك. فبعضها قد يترك إبتسامة سخيفة على وجهك دون سبب، وبعضها قد يرسم الحُزن على معالم وجهك وقلبك.» ° جميـع الحقوق محفوظة للكـاتبة. • جـاسـتـن بـيـبـر.

°تحذير: يوجد الكثير من مشاهد العنف° | ستكون ضحيته التالية شاءت أم أبت | ذلك كان جزاء فضولها الزائد و شجاعتها لمعرفة الحقيقة حول مكانه الخاص {مكتملة} - لا أسمح بسرقة أي شيء من محتوى الرواية و إلا سيتم التبليغ | تاريخ النشر: ٢٩مارس/٢٠٢٠ ←٢٤مايو/٢٠٢٠

قد تظنون أحياناً بأنها النهاية ، ولكن دائماً يوجد شعاع أمل مهما كثرت حولك الخسائر ، وكنت ذو حظ عاثر فلا تحزن لأنها ليست النهاية دائماً كانوا يقولون نهاية كل شئ الموت ألم تفكروا يوما؟ بأنه قد يموت أحدهم ويعيده الله لك مرة أخرى لأنك تحتاجه ، تريده ، وتحبه فقط لا تنسوا كلماتى ، إنها ليست النهاية وأكبر دليل على ذلك قصتنا الأبدية ......فتى ستاربكس .......❤ تاريخ النشر :٢ ديسمبر ٢٠١٧

ذلك الحب الذى لا يعلم المستحيل ، الذى لا يؤمن بالعقبات ، يؤمن بالقدر ولكن لا يتخذه عائقاً النشر : ٢٣ مايو ٢٠١٨

المجهـول .. المجهـول دائـما يلاحقنـي جعـلني ارتـعب كل مـا اسمـع صـوت اشعـار هاتـف انـه الكابـوس نعـم

ميامي/فلوريدا . التاسع والعشرون من ديسمبر . "اذاً جاستن ، اخبرني عن نفسِكَ قليلاً ، ماهو 'هدفك' بالحياة ؟ تنهد وهو بنظر إلى اظافره مبتسماً لتذكره آياها ، نطق هامساً "ماريتا إدواردو ." __ -جاستن بيبر . -ماريتا ادواردو . _____ لهذه القصه جميع حقوق النشر . لذا رجاءً عدم اقتباس اي محتوى منها . #73 best rank in the category.

أحببته، بعيوبه وأخطائه، لِجماله وموهبته، لِصوته وعاطفته، لِماضيه وحاضره، لقلبه الطيّب وحُسن نيّته، أحببته لأنّه لم يؤذي أحداً لكنّ جميع من حوله قام بأذيّته، أحببه لأنّه لم يخذل أحداً لكن جميع من حوله قاموا بخذلانه، أحببته لأنّه هو وليس شخصاً آخر غيره. _جَـاستِـن بيبَـر: النّجم الأول على العالَم. _مِيرابيل بَالفن: بِيليبَر حقيقيّة. بِدايَة الرّوايَة: ١٩ نِيسان ٢٠٢٠ (١٩/٠٣/٢٠٢٠) نِهايَة الرّوايَة: ١٨ حزيران ٢٠٢٠ (١٨/٠٦/٢٠٢٠) عَدد التّعليقات: سبعة آلاف وأربعمئة تعليق (٧,٤٠٠ تعليق) أعلَى تَصنيف: #1 في #beliebers #1 في #justinbieber

"انـتِ تـرقصًتين علـى اطَراف اصابعـكِ و انا ارقـْص علـى الجـثّث " ليمسـك علـبه الالوان الموضوعـه عـلى الطاولـه قـائـلا ببحتـه الرجوليـه "هـذه العلـبَه ممتٍـلئـه بـ مختُِـلف الالوان كـ حيـاتـكِ اما علبُـتي ستـجديـّن بهـا فقِط الٍلـون الاحٍمـر لون الدمٍـاء "

«هى لم تكون يومًا شخصًا يُحب الشمس، بل تكاد تشعر بأنها عدوها الوحيد في هذا العالم. لطالما كانت كائنًا ليليًا، حين ينتهى يوم الجميع، يبدأ يومها داخل عالمها الخاص. لكن بطريقةً ما، شاهدت غروب الشمس لأول مرة منذ وقتٍ طويل. لم تعلم لما قامت بذلك، لكنها شعرت بأن الغروب يذكرها به نوعًا ما. تلك اللحظات الهادئة وهى تُعلن عن نهاية اليوم، كانت تشبه تصرفاته تمامًا. شعرت بأنها كالليل في عتمته وصمته، فى حين كان هو كالشمس في لمعانها وقدرتها على إضاءة العالم. أنهما متشابهان، لكن في ذات الوقت.. متباعدان.» ° جميـع الحقوق محفوظة للكـاتبة. ° جـاسـتـن بـيـبـر.