حَبِيبِي يَبكِي
نَبضَات الحُب المتتالية التي مَنَحْتَها لكَيانِي في كل مرحلة من مراحل حياتيِ ، لم تكن سوى طريقًا أوصلني لقَلبُكَ عندما فتحت بابه وجدته موصدًا يأبى الإِنفِرَاجْ حاولت مراتٍ عِدة ، لكن كلها آلت بالفشَل لمحت بابًا آخرا يقع حِدوةَ هذا البَاب ففتحته ، و ترجَلت للدخول إلا أن اللافتة التي كانت تحتل الباب أوقفتني و جعلتني...