Select All
  • عازفة الشيطان
    1.7M 99K 42

    " أنا ريڤر وليام ، الإنسانة ، الفانية أقبل بكَ سَاتِن ، ملك الحجيم ، ملك الشياطين و جميع المخلوقات الخارقة ، أول ملاك ساقط ، حاكم العالم السفلي و الأخر ، مؤسس درجات الجحيم السابعة ، حارس أبواب الموتي كرفيق مُقدر لي و حبيب و زوج لأقضي معكَ ما بقي من حياتي و أقبل أن أكون رفيقَتك و حبيبتك و زوجتك و ملكتَك حتي يفرقنا القد...

    Completed  
  • أكاديميــة الغربــاء (مكتملة)
    1.5M 120K 118

    في هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالمية في تلك اللحظة قررت ترك كل شي خلفها وتذهب إلى أكاديمية غامضة و مجهو...

    Completed  
  • غور الروح | the hollow of the soul
    115 13 4

    غور الروح... لا اعلم لما أشعر و كأن العالم كله اجتمع ليكسر روحي الهزيلة؟ ما الذي قد يوقف هذه الحرب المميتة بداخلي؟ تبا لقلبي التي يتعلق بأذيال الحزن، ويمر مرور الكرام على لحظات السعادة النادرة، تبا لهذا الانكسار الذي يجعلني أعيش مراسيم جنازتي كل يوم...وأنا وحدي مكروه منبوذ مند نعومة أظافري...السعادة ليست نصيبي البتة...

  • { الخادمة }
    848K 67.4K 25

    - الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشا...

    Completed  
  • { اللورد }
    1.6M 114K 26

    . . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...

    Completed  
  • عذراً لكبريائي
    11.6M 542K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed