رواية قطرية بقلم أنفاس قطر يومٌ خريفي بارد.. برودته الخافتة المرتعشة تسربت بحدة موحشة للروح قبل الجسد إنها واشنطن دي سي.. أواخر شهر سبتمبر..شهر الخريف المرير تقلبات الأجواء.. واصفرار الأشجار.. ووجع الغربة وآه يا وجع الغربة.. ما أقساها على روحه الحرة المستنزفة شوقاً موجعاً لأرضه لا شيء يستنزف الروح شيئاً فشيئاً كإحساس الغربة، هذا الإحساس الذي يبدأ بالتهام الروح حتى يحيلها رماداً وتكون العودة للوطن هي كعودة العنقاء التي تقوم من رمادها حين يعبرها جسدٌ حيٌّ كما تقول الأسطورة وهكذا هو الوطن!! هو الجسد الحيُّ الذي يعيد الروح لبقايا الرماد.. وهاهو الغريب المشتاق المعتصم بجَلَده ودفء ذكرياته وحرارة حنينه يقف في موقف الحافلات القريب من منزله وقفته المعتدّة بجسده الفارع الطول يحكم إغلاق جاكيته الجلدي على صدره العريض ليصدَّ لسعات البرد في ساعات الصباح الباكر

لم تَكُنْ عَوْدَتُكَ مِنْ أَمْرِيكَا مَجَرَّدَ صُدْفَةٍ عَابِرَةٍ، أَيُّهَا الْأَسْمَرُ. لَقَدْ كَانَ الْقَدَرُ يَرْسُمُ خَرِيطَةَ لِقَاءِنَا مُنْذُ الْبِدَايَةِ. رواية تحتوي على عنف و مشاهد دموية ليست لأصحاب القلوب الضعيفة🔞 رواية للتايكوك ليست مثلية.

كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينان تشتعلان كراهيه بينما ابتسم ماكس ببرود .ماكس:اذا هل عرفتي حقيقتي الان .اميليا:قاتل عديم الرحمه ابتسم كيف استطعت قتل اخيك قتلت ابي الجميع وجاهدت لكي تخفي ألمها مسح ماكس الدماء الدماء التي كانت تغطي يديه ماكس:الجواب سهل اردت ان اكون ملكا نحن مصاصو دماء اميليا لاقلوب لنا لذا تجاوزي صدمتكي وانسي نهضت اميليا واسرعت مهاجمه اياه مسكها بقوه واضعا يداها خلف ضهرها عيناها كانتا تحترقان غضبا ابتسم ماكس مقربا شفتاه من شفتيها انتي تحبينني .اميليا:نعم وبجنون لاكن بقدر ماكنت احبك انا الان اكرهك اميليا القديمه ماتت ساعيش الان للانتقام منك فقط ابتسم ماكس مقبلااياها بعمق حاولت الافلات لاكن بلافائده لم يبتعد الابعدما ادمى شفتيها ماكس:لطالما اردت فعل هذا .اميليا :انت تقززني .ماكس:انتي ملكي

مكتملة كتبت الرواية عام 10ـ10ـ2015م انتهت الرواية عام 19ــ7ـ2023م. مارح اخرب عليكم:) اي اعلان لاي روايه وباي شكل كان راح يتم حذف التعليق وان زاد الامر عن حده راح يجيها حظر يشق جبتها❤️

Elle s'appelle Lexy Rivera et fait partie de ces filles de bonne famille toujours sérieuses et bien habillées. Fille d'un grand chirurgien et d'une grande avocate, elle ne se sent pas dans son monde et préfère s'évader grâce à sa guitare et ses chansons. Elle fait la connaissance de Liam Sazzo qui s'occupera d'elle durant son stage d'été dans le "Sazzo Restaurant". Une rencontre qui va chambouler sa vie. Est ce réellement une histoire d'amour qui va naître entre cette jeune fille de 16 ans et ce bel homme de 25 ans ? Tout peut arriver. Comme on dit : L'amour n'a pas d'âge...

الروايه المصنفه ضمن الروايات الأكثر مبيعا داخلي معرض القاهره الدولي للكتاب 2024 ! جميع الحقوق محفوظه لي ككاتبه اصليه للروايه ممنوع الاقتباس او سرقة الفكره..

قدمت لكم كورنيك هبال___ حكاية قصيرة 😋😋 عنوانها "' مجنونة بايرة "' عن حياة يومية لفتات 😘 جامعية تعبر عن جنونها 😍😍😍😍 مضحك جدا 😂😂 و عيش حياة__بأبسط 😃 مالديها

هااااي أنا جيت 😍😍😍 و جتلمكم كرونيك أقل ما يقال عنها هايلة 🔥🔥 منقولة للكاتبة : منال😍😍 بعنوان : عقدة رجل🔥 نلقا تفاعل نهبطها 😍 #منقولة اذا احب الله عبدا ابتلاه" ربي دائما يحطلنا في حياتنا عقبات .. باش يمتحنا .. و يشوفنا اذا نصبرو .. بصح الانسان بطبيعتو .. كي يكون في نقمة يتفكر ربي .. و كي يكون في نعمة ينساه و يبعد عليه .. الحلقة 01: ############################ انا: دبدوب علاه ماكش حاب تهدر معايا .. أيمن : .... انا: ايوو وشبيك مشنف .. و علاه راكم تخرجو في القش تاعكم .. ايمن: رانا راحلين و تقدري تولي ل داركم ما تبقايش واقفة هنا خفي انا: ني رايحة علاه راك تعيط واش درتلك .. بفف ############################ كنت مكسلة فوق الفراش معنقة مخدة تاعي .. و نتفكر نهار لي راح فيه دبدوبي .. نهار ل وليت ل الدار و دموعي على خدي .#Manel. كان اكثر صديق مقرب ليا .. بالاحرى الصديق الوحيد لي عندي كان يعرف كامل اسراري عاداتي واش نحب و اش نكره كنت نعتمد عليه في كلش ..هو تاني كان ينقهر كي يقولولو سمين .. يكره هاد الكلمة .. هو صح سمين بزاف .. بصح شباب .. عينيه عسليين .. و شوافرو طوال .. نيفو طويل و شواربو صغار .. كان عمري 15 سنة كي راح و خلاني .. قعد سمانة ما يحبش يهدر معايا .. مفهمتش علاه.. كل يوم نروح ليه ل الدار .. يليكيديني ولا يعيط عليا .. و اخر السمانة .. رحل .. نقلوا من ديك الدار