عَتمتهُ.✓
" كل ما بكَ مُنفر لدرجة فاتنة! " الغلاف من تصميمي. بدأت في الـ ٢٨ من يناير ٢٠٢٢ انتهت في الـ ١٠ من أغسطس ٢٠٢٢
" كل ما بكَ مُنفر لدرجة فاتنة! " الغلاف من تصميمي. بدأت في الـ ٢٨ من يناير ٢٠٢٢ انتهت في الـ ١٠ من أغسطس ٢٠٢٢
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
لكل منا في هذه الحياة عش.. وعشنا هو "العاصمة" نفتح عيوننا "بالعاصمة" ونتنفس اخر انفاسنا بها.. عندما يقع البلاء علي رؤوسنا نلقي بأنفسنا"بالعاصمة خاصتنا" حتي إذا لم نكن نعرف بعضنا البعض.. يظن البعض أن بأستطاعتهم هزيمتنه ولكن كيف ونحن نجمع بين الشهامه والأصول والقانون.. يظنون أيضاً بأن العاصمة في القاهره لا يعرفون أن الق...
مفيش حد يقدر يختار الظروف اللي هو هيعيش فيها . احنا بنتولد بنلاقي نفسنا جوه الظروف نفسها ولازم نعيشها سواء كانت تعيسه او سعيده. حكايتي بدأت من هنا !! انا صفيه 19 سنه من اسره فقيره ع قدها عايشه بحي شعبي فتاه ملتزمه وجميله بشهاده اهل الحي اللي بعيش فيه . انا اكبر اخواتي عايشه مع بابا وماما ومعايا اخواتي خمس بنات وانا ا...
حينما تظن انها النهايه ف تجد طاقه نور تفتح من حيث لا تحتسب ف تحول حياتك البائسة لآخري مليئه بالحب ..المرح ..السعاده وتعلم ان ربك لم يكن لينساك فقط كان يبتليك ليكافئك هي ..تخضع لابتزاز من احدهم ف تفكر في انهاء حياتها حتي لا تؤذي احبائها لكن تأتيها النجدة ف تتمسك بطوق النجاة للنهايه هو ..لم يكن ف حسبانه الزواج مره اخري...