#قُـصـة_حـقـيقـيـة . بـقلـمِ شَهرزاد علي . "هَـزيـمُ الـرَعـدِ" . صَـوتُ الـرعـدِ الـهَزِيـمُ صـوتُ جَـرْي الـفـرس ... قِـطـعَ مَـن الـذّهَـب وأنـا هـيَّ الـسَـلاحِ الأبـيَـضُ .. - َِぬ - " أحَـفـاد الـجَـبـروت " . لا يـوجَـد تـراجَـع عَـن الـثـأر .. فـأنَـا ادعَـس عَـلـىٰ الـحُـب أمـام الـثـأر . - دمج قصتين بَقصه واحدة 🔥🖤. .... الڪاتَـبـة : شَهرزاد عَلي 🔥. Writer : Shehrazad Ali.

مِن وعيت وآنه ضايَع ماكَو عنوان أعتنيلَه و لا أكَو واحِد دَكلي صَدره و كَلي ذَب حَملَك وأشيلَه بيهَ حَزن الناس كُله و عينَي بالدَمعة بَخيلة و هَمي ما سولفتَه لأحد خاف يَحسَبنَي أشتكيلَه ....

أوّه نَعمْ!! سَيكُونْ هُناكَ دِمّاءْ ☠︎

شتـان بينهما كل الأختــلاف يتبين عـدم العدل والأنصاف هنالك من يعيش بتَـرف وثَــراء وهنالك من ولـدَ من رحـم العنـاء ... ! شتا على طبق من ذهب يُـقدم ما يتمنـاه وشتا سعى للرخــاء ولـم يلقـاه نصف يُلحق بسمـاء رحبــة كطيـرً حُــر ونصف اخر تضيق به الأرض لتذوقه المُـر يحتـرق بالحرمان كحـرق الچمــر دون عذاب وصعاب ايامـه لا تَمـر منه ياخذ معنــاهُ الصَبــر يُـكافح للبقاء على قيد الحيــاة ومدرك ان سوء الحظ ليس منه نجـاة فهل يا تُــرى سيتغيـر به الحــال ام ان هذا الأمــر مُحــال ؟ || قصة تروى باللهجة العراقية البغدادية || الڪاتبه : تالين

العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا

أسـرار مدفونـة ، أحـلام مُـتحطمـة سـلاسـل مُـقيدة فـي عُنـقي أُصـارع المـوت لكـي أتخلـص منـها..!! شَـرسٌ يُعامـل طِفلـة رَقيقـة بقَسـوة لِـكي تَـصبح فَـتاة ذَكيـة بـاردة لا يخـدعـها أحـد لتـكون نتيجـة الأثَـر مُـخيفـة يُهابـهـا الجَميـع لتتَذكر تسـلسُل حياتَـها مِـن جَـديـد الـ عُـنف ، الإجـرام ، الـ بُـرود والـ خُـوف اللّعـيـن .. لأسمـيـها بـ سلاسل الموت فَـمن سَيـعيش ومَن سَيمـوت ..!؟ ....... بِـقلمـي أنـا Renad 🖊️🦋

قصة وُلدت من دماء مسفوكة وأرواح مُثقلة بالثأر ... حيثُ لا مفرّ من مواجهة الماضي خلف جدرانٍ يلفّها الغموض، يمتزج الحب بالخيانة، والتضحية بالخوف والخطف بوعودٍ تتفتت أمام القدر كل جريمة تُشعل ناراً وكل ثأر يُعيد الدفن من جديد ... حتى تُصبح القيود أثقل من أن تُكسر ، وأعمق من أن تُنسى . ::- أوَرا .

ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!