لوكه
6 stories
عندما التقيتُ عمر  بن الخطّاب لِـ"أدهم شرقاوي" by lailaeli
lailaeli
  • WpView
    Reads 16,506
  • WpVote
    Votes 277
  • WpPart
    Parts 18
رواية تتحدث عن الصحابي العظيم والخليفة الراشد الفاروق "عمر بن الخطاب" رضي الله عنه كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ؛ عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ! هكذا بدأت الحكاية، دعوةٌ جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة، واستلّته من دار النّدوة إلى دار الأرقم ! ولأنَّ النّاسَ معادن خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا فقِهوا، كان عمر الجاهليّ مهيّأً بإتقان ليكون عمر الفاروق! كل ما كان ينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائئع إنما يهذبها، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها، وفي الإسلام هُذّب عمر وصُقل حتى صار واحدًا من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ !
السيرة النبوية by RAWNAQ_18
RAWNAQ_18
  • WpView
    Reads 42,053
  • WpVote
    Votes 2,601
  • WpPart
    Parts 200
إيمان شلبي
قصص وعبر (الجزء 2) by selma123466
selma123466
  • WpView
    Reads 3,726
  • WpVote
    Votes 505
  • WpPart
    Parts 172
بر الوالدين قصة تكتبها أنت، ويرويها لك أبنائك، فأحسن الكتابة!
الأربعون النو�وية by selma123466
selma123466
  • WpView
    Reads 6,207
  • WpVote
    Votes 296
  • WpPart
    Parts 44
الأربعون في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المعروفة بـ الأربعون النووية، متن اشتمل على اثنين وأربعين حديثاّ جمعها يحيى بن شرف النووي المتوفى 676 هـ.
غزوات النبي محمد ﷺ by selma123466
selma123466
  • WpView
    Reads 963
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 8
ف والذى رفع السموات بغير عمد انى لأجد فى هذة الصحيفة أن النازل تحت هذة الشجرة هو رسول رب العالمين
القرآن الكريم.... كامل  by ShaimaaGonna
ShaimaaGonna
  • WpView
    Reads 217,125
  • WpVote
    Votes 10,132
  • WpPart
    Parts 115
القرآن الكريم نور ، ورحمته المهداة للعالمين، قراءته عبادة، والتفكُّر في آياته عبادة، والعمل بمقتضى أحكامه واجب، وللمسلم عهد مع القرآن الكريم ينبغي أن يكون، فيغترف من فيض هداه يوميَّاً، فهو الطاقة المتجددة، والعطاء والخير الذي لا ينضب، فمن حسن برُّ المسلم بكتاب ربه، تجديد عهده معه بشكل يومي، فلا يكون له هاجراً ولا لأحكامه معطلاً، وانتظام المسلم بتلاوة القرآن الكريم بشكل يومي، يترتب عليه آثار عظيمة النفع على المسلم، نفسيَّة هي وجسديَّة، فقد وصفه الله سبحانه بأنّه شفاء لما في الصدور، ويترتب على هجره آثار سيئة، فهناك إذاً تصوُّر للعلاقة الجيِّدة التي ينبغي أن تكون مع كتاب الله عز وجل.