هي لا تنحصر في مضاجعة تروي العقول بكأس خمر من ليلة حمراء تفيض من النذالة .. هي مصير قلوب فتية ضاجعتها الحياة رغما عنها .. على أيادي السلطة والجاه الذي يقبض بقبضة النفوذ ويسحق من ليس لهم حيلة.. فلا اسم يعطيهم ورقة الخلاص من بطش الماردين ..!! جوهرة : فتاة فتية تمثل الحياة والجمال والأنوثة، رُميت كالبيدق بين أحضان كاسرها "طه" الأنذل والأبطش ..، صاحب الصوت الآسر والنظرة المبهمة الملتحمة بين نار التملك والكبرياء، شرقي الطباع، صعب المراس، امتلكها غصبا وارغاما، بزواج دون عقد ولا ارواق، فسُجنت الجوهرة في مكان لا تلمع فيه، مكان كمنجم فحم لونه كقلب سجانها.. وحيدة هي بين أسواره متهالكة بضعفها واعصاره بل وأيضا يتخافت بريق الجوهرة بين اغتصاب وتملك بعنف ومذلة... فما الظلم الا ظلمات.. ولكن من ظلم من فتلك خيوط قصة تفيض أسرارا... بين بطش الظالم "طه" الذي هزمه ماضيه وثارت اعاصير غضبه حين تخلت عنه محبوبته ومن غيرها الا أم الجوهرة.. تلك التي زرعت في الارض الخصبة اشواكا .. فهاهي الجوهرة تمشي على تلك الارض حافية ... تُضاجع جهرا .. وتنعي قهرا... وتشرب من كأس انتقام مضاجعها سما مراّ... ودستور الباغي أحرف عنوانه تنطق ب " الألم بالألم والجروح قصاص"

بقلم: ☾ S H E W O L F & W I J O U ☽{مكتملة} ||| التقديم ||| لم تكن تعلم... هل أنقذها من جحيم أسود، أم سرق منها الحياة؟ دخل ليلتها كلعنة، لا كمنقذ...كأن الكون كله تآمر على لحظتها الأخيرة من السلام... بفستانها الأبيض، كانت تشبه ضوء خافت لشمعة على وشك أن يطفأها الحقد، و في عينيه...نار لم تطفأها سوى الرغبة في الانتقام... خطـ ـفها من أمام الجميع، و كأنها لا تملك حتى حق الرفض، و رغم صراخها، لم يسمعها أحد... لا أحد سواه... لكن مرت الليالي... و لم تعد تميز...هل حقا إنتزع سعادتها أم انه انقذها من يد الشيطان؟

{كُـنت أَحـسُبـنِي فـيً الـقَـلـبِ مُـنـفرِداً فـإِذَا بِـقَلـبَكِ مَـزحُـومٌ بِـمنْ فِـيه َأحْـبَــبْــتُ إِمْــࢪأَة وَهَــبْــتُ لَــهَا قَــلْبِــي قُــربَاناً تَحْــُرسُــهُ سِهَــامُ الخَـطَايَــا،فَأُصِــبِـــتُ بِأَحَــدِهِــم...}. *حركت رأسها له بخضوع لمبتغاه: و ها أنا يا سيدي آنـــــحــــني لقلبــــــــــك تذلــــــــلا، فهل لي بعفوكَ ؟ *ابتسم لها بشيطانية متوعدا لها بالعذاب: اطـــــعــــني قــــلـــبي ، واطـــلــبـي المــغــفــرة و الـعـفـو ، تـــمـــنـي الــمــوت فــمـا عــفــوي الا جــحــيــمــا لــتــحــرقــي فــيـه. [ خــطـيــئـة نــوفــمبـــر]

حياة استثنائية لِكوبل جريئ متحرر متوغل في وحل الخطايا متشبتين بحبل العشق والهوس للنجاة ..فما مصيرهم ؟ >مكتملة <

هي بنت قصات عليها دنيا عاشت مشاكل متتالية و وقعو لها احداث ممتالية خلاوها تدخل فصدمة ... فشهر واحد خسرات عائلتها و خوتها و ملامحها الحقيقيين و ثروتها لي خداها لها اقرب شخص لي كان من المفروض يعاونها .. هادشي كامل خلاها تتبدل 180 درجة و تولي شخص اخر غادي تقتانع بفكرة الانتقام بمساعدة واحد شخص ولكن واش غاتنجح؟ ولا القدر غايلعب لعبتو الخبيثة مرة خرا؟

Faith Mitchell was never confident. She was happy to blend into the background, much to the protest of her friends. At 16, her life was a normal teenage cliche. She was in love with Jace, the obnoxious player who she couldn't have, and her biggest worry was whether or not he would finally come to his senses and see that she really was the one for him. That is until she is kidnapped and recruited by a secret agency of assassins. She is torn away from her normal teenage life and thrown into a world of guns, knifes and criminals. The agency mold her into the perfect killing machine, and at 19 she is no longer the shy girl that was snatched away from her uncomplicated life, but a ruthless killer who will stop at nothing to complete whatever mission she is on. Then, the agency has a new mission which involves Faith returning to her hometown, and facing her friends, family and the very boy who broke her heart just before it turned into stone. What will happen once Faith comes face to face with Jace? Will the obnoxious player be able to reach out and get the old Faith back without pressing any of her wrong buttons, considering that the shy girl he once knew now has a gun. (WATTY AWARDS 2011) (THE FICTION AWARDS 2017) ©makeandoffer

قصة واقعية 🇲🇦 في قريةٍ تُزرع فيها البنات كما يُزرع القمح، وتُحصد أحلامهن قبل أن تُزهر، وُلدت أبرار. ليست كباقي الفتيات، فبين أناملها حبرٌ لا يريد أن يجف، وفي قلبها نار لا تخضع للثلج. لكنّ الجبل لا يرحم، والرجال لا يُسألون، والقدر لا يطرق الأبواب. اسمه "الباز"،رجل لا تُعرف له صورة، لكن تُروى عنه الأساطير. رجل لا يختار، بل يأخذ ، يطرق البيوت بكلمة، وتأخذها الجبال كقانون. زُفّت إليه أبرار كما تُزف النعجة للذبح، لا لرغبة، بل لعرفٍ لا يغفر، ومجتمع لا ينتظر إذن البنات. "زواجٌ عاهر" ليست رواية رومانسية... بل صرخة مكتومة في فم أنثى تُباع بأسماء الشرف، وتُشترى بصمت الأمهات.

المرأة هي نغمة ناعمة في سيمفونية الحياة، وهي الضوء الذي يضيء العتمة بحبها وحنانها. هي القوة في رقتها، والجمال في ابتسامتها، والذكاء في حديثها. قلبها وطنٌ لمن يعرف قيمتها، وحضورها قصيدة تُقرأ بألف معنى!..

💎مكتملة💎 ❌حصريا على الواتباد ❌ #قراو_حتى_للاخير كتابة : شيماء سيداهي 💃 قصتي عنوانها : #عذراء_بالمزاد 🔥🔥💥🔞 سيداتي انساتي وجدو راسكم تسافرو معايا لعالم اخر ورحلة مش حتقدر تغمض عينك 🔥 عالم غادي دوقو فيه الواقع المر اللي باقين كيعيشوه البنات مع الاسف 💔 لكن طبعا كيف كاين السواد فالدنيا يوجد البياض لهذا اربطوا الاحزمة وشدو بلايصكم 🛑🛑 و ركبو معايا فسفينتي باش تساافرو معايا فهاد القصة لي ملييييييييئة ب #الحب 💞💓 #الحزن 💔 #الغدر 💔 #الهوس #المااافيا .. #التعذيب 💥💥 و بطبييييعة الحااال محبووبتكم #السفاااالة 🔥🔥🔥🔥🔥💥💥💥💥💥💥🔞🔞🔞🔞🔞 للي قلبها عيان ماتجيش معانا انا حدرتكم 🤣🤣🔥🔥🔥

الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.