- ” أ-أسفه إنه الرقم الخاطئ “ - ” لا أرجوكي لا تنهي المكالمه ... أرجوكي “ ++ قصة حيث فتاه همشتها الحياه وظنت أنها قد انتهت بالنسبة لها ؛ و رجل قد ظن أن المشاعر لم تعد موجودة في عالمه . كم كانوا مخطئين . «a zayn malik fanfiction»

لارا بعد سنتين تقريبا منذ ان تم غزو مملكتها أصبحت خادمة في قصر عائلة مالك بعد ان توفى كل فرد من عائلتها و لم يتبقى لها الا اختها الصغرى , التي تعمل بمشقة من اجل إطعامها . الامير زاين الذي لا يازال يبحث عن فتات احلامه يلتقي بلارا , فمادا يحدث حين يصطدم عالمهما بين الصداقة و الحب تابعوا ماذا يحدث بينهما

"الفتي السئ يحب الفتاة الجيدة" الحياة اصبحت تتشكل علي تلك المقولة، وحان وقت تكسيرها، حياة زين و سيلين مختلفة، الاثنان من أسوء الاشخاص قواعدهم هى : الضعف يحتاج لقوة الشجاعة لا تستمر طويلاً اذكي الأذكياء هو اغباهم و سيلين وزين هما شخص واحد !!الفتي السئ والفتاة السيئة حين يجتمعان لا يكون هناك قواعد، Xx..واللاعب الابرع هو الفائز ، تلك العلاقة التي وقف امامها الجميع كيف ستستمر؟

كنت مجرد فتاه تبيع الورد صرت أميرة لقبوها بي أميرة الشمس و القمر من شدت جمالي أطاحت بدولة كامله دمرت الكثير لكن ان سئلت كيف؟ سا اجاوب (لا أعلم) لاني حق لا أعلم تعود قصتي من ألاف السنين وانا الان مجرد اسطوره تحب سماعها الفتيات ويتمنن أن يكون بجمالي تحكي عن أسطورة افروديت سارقة العقول عاشقة السيد مالك مصاص الدماء .................................................................................. إذا كنت من محبي الانحراف و الغرابه تفضل و قراء قصتي

***تحذير: هذه القصه تحتوي علي مشاهد عنف وجنس*** روز تعلم ان هذا العالم ملئ باﻻسرار ، اﻻسرار الذي يجب ان تكتشف ، دائما تحلم بحياه طبيعية بدون قلق او اي ذنب ، ولكن من الواضح ان المصير قرر خﻻف ذلك تركض في الغابه ويتم مﻻحقتها من قبل ذئاب عمﻻقه يقودوها الي اكبر كوابيسها ، تصبح عبده لواحد من اكبر الكائنات ظلمه في هذا العالم هل هذا شئ يطلق عليه حياه ؟ لقد كان جحيم، عذاب هل يوجد قلب في هذا الوحش؟ هل اخيرا سيري الحسناء الذي انتظرها كل هذه السنين قريبا اﻻمور سوف تحدث ان تتجاوز احلك التصورات.

"في يوم من الايام ولد ملاك ليحب شيطان، لكن الامور لا تسير بتلك الطريقة" اكرهك.. زين اسفة على جميع الأخطاء اللغوية

" احببتها ليس لطريقتها التي رقصت بها مع ملائكتي، ولكن للطريقة التي يمكن لصوت اسمها اسكات شياطيني" - كريستوفر بويندكستر