كيف سيكون شعور النهاية السعيدة لشخص اعتاد على أن يخذله الطريق؟ كيف ستكون العلاقات الآمنة بالنسبة لها وقد قضت عمرها مرتجفة متوجسة من القادم؟ وكأن خوفها كأشواك تخدش فوق جروحه المؤلمة. ذهبت بشرودها إلى أمواج البحر الذي غدر بها قبل الوصول لشاطئه، لكنها لا تعلم إلى أي طريق سيذهب بها سوى أنه طريق مجهول. " مــاهــي-عــاطــف."

كُل حضارة عظيمة هُدِمَت وكُل ملك سقط عرشه كان خلف الأمر امرأة ماجِنة، إن النساء مُعضلات السُلطة؛ فلن أقع في الحب وأسمح لإحداهن أن تهدم مُنظّمتي وعدالتي ولكن... سأتراجع فلستقط عدالتي هوسًا بتلك الفاتنة. إن الرجل سيظل التضحية بكل ما يملك طريقته المُثلى للحصول على قلب امرأه... أما عنها فقالت : [ لقد قيل لي من رجل أحببته ذات يوم أنه فعل ما لا يُمكن فعله من محرّمات ليكتسب حبّي سرًا، ولكن قيل لي من مهووس أنه خاض الحرب رافعًا للرايةِ بإسمي علناً.. فلمّا نظرتُ رأيتني أترك من أحببت وعشقت من قاده الهوس بي، إنه لعنتي فيرناندو مارشفيسكي ] هه!! إن النساء دوماً ثرثاره في التعبير عن الحُب! بداية الكتابة : فبراير ٢٠٢٢ بداية النشر : ٤ أغسطس ٢٠٢٣ النهاية : ؟؟