كَان الفَتى السيء صاحِب الوشُوم وكَانت الفَـتاة الجِيدة ذاتَ النظاراتَ

الملخص : ها أنتِ تقفين وحيدة في الظلام ، مع رجل لا تعرفين عنه شيئاً ؛ رجل قد يكون أياً كان أو يخفي أي سر ..! مع هذا ، لم يداخل آنا ساندز الشك عندما عزلتها الثلوج في قصر جيدون سترانج ؛ لكنها أحست بالقسوة المخفية خلف وجهه الساحر وأخذت تتساءل ... لم يصدق جيدون البراءة التي تبدو عليها آنا ، كان واثقاً أنه يعرف حقيقة هذه المرأة الكاذبة ، اللصة ... لذا وبما أنها أصبحت حيث أرادها ، فسيجعلها تدفع ثمن جرائمها ...

فردت كولين جناحيها وطارت بعيدا عن سجن ابيها الذي سرق منها فرح طفولتها ومراهقتها, وحطت رحالها في المكسيك. لكن بلاد الحرية والشمس لم تكن بالنسبة لكولين سوى سجن آخر, فجوليانو انريكو يعتبرها ملومة لتصرف شقيقها الذي تخلى عن قريبته ليلة الزفاف وهرب. كولين التي وجدت نفسها تدفع ثمن اخطاء لم ترتكبها, اعتبرت ان هذا أسوأ مايمكن ان يحدث لها. لكنها لم تكن تعلم وهي عديمة الخبرة, انها ستصبح اسيرة لسجن آخر, لن تستطيع الافلات منه, سجن يسمونه الحب. سجانه لا يرحم , فقلبه اذا كان له قلب, لا يسكنه إلا حب الانتقام.

انتقامه_الخاسر "يمكنني جعلكِ تتفجرين كشعلة نارية.." نفض كاسيوس بلاك عن نفسه رماد طفولته المفجعة يقوده الإنتقام من والده الذي هجره. ومع إقتراب إمتلاكه الكامل لأملاك والده، أصبحت خطوة كاسيوس الإنتقامية الاخيرة هي إنجاب وريث لن يتمكن والده من الحصول على فرصة التعرف عليه أبداً! "وإذا كنتُ مخطئاً، سأدفع لكِ عشرة ملايين دولار" بريئة القلب والجسد.. لاني هنري هي المرشحة المثالية لإرتداء خاتم كاسيوس وحمل طفله. لذا يقدّم لها كاسيوس إنذاره الأخير، وهو واثق أنه لا يملك شيئاً ليخسره.. أم هل يملك بالفعل؟

سمينة؟ معاقة ؟ غير مرحب بها من الذكور والإناث يؤدي الهجوم المضاد! بعد الاستيقاظ ، وجدت هان فاي ، وريث عائلة من ممارسي الطب الصيني ، أن جسدها كان خرقاء للغاية ، ولم تستطع حتى رؤية أصابع قدميها عندما انحنت! وكان هذا الأمير الكسيح الهدف المعين لها من قبل النظام! تم سخرهم من قبل الناس حول أن المرأة السمينة كانت مباراة مثالية لرجل مشلول. قررت هان فاي لانقاص وزنه! هجوم مضاد ومطاردة الأمير!

دوروثي ، امرأة عانت من التمييز والتجاهل. كانت مدفوعة إلى حد قتل أخيها الأكبر ، وبعد ذلك صعدت إلى السلطة كإمبراطور ... ولكن لم يحبها الجميع ، حتى من حبيبها ، تم إدانتها في النهاية باعتبارها طاغية وحكم عليها بالإعدام. لكنها بعد ذلك فتحت عينيها لتجد نفسها في أيام طفولتها. "لا يمكن أن تنتهي هكذا مرة أخرى." لن أرتكب نفس الندم. سأعيش بصدق. هذه المرة ، في هذه الحياة ، هذا هو هدفي. مرحبا أنا قد ترجمت هذه الروايه في حسابي السابق على الواتباد ولكن للأسف الشديد فقدت حسابي سانشرها مرة أخرى ومن البدايه وانشر بارت جديد حالما تنشره المؤلف ارجوى ان تستمتعوا 🌹