آنين العشاق
خطط ودبر ونصب كل الفخاخ لكي تقع فيها ،،،،ولكن لم يحسب حساب امر واحد فقط ......الفراشه تحلق بعيدا عنه ،،،قلب الفراشه مشغول .....
خطط ودبر ونصب كل الفخاخ لكي تقع فيها ،،،،ولكن لم يحسب حساب امر واحد فقط ......الفراشه تحلق بعيدا عنه ،،،قلب الفراشه مشغول .....
أنقذَها من مصير مُهلِك لِيوقِعهَا بجحِيمه الأكثر هلاكًا، ما حَدث له حينما رآها ليس حُبًا إنما أشبه بالجنون .. " أنتِ ملكِي قَلبًا، و عقلًا، و روحًا، ثم جسدًا " أفرج عن كلِماتِه بنبرة واثِقة، هو مؤمن بِكُل كلمة قالها، هو متأكد أنه سيحصل عليها .. " هو يَحلم!، أنا لن أكون له أبدًا" صرخت بِحدة، لِتُباشر بِتكسير كل ما كان...
وقد اثرتي الفهد بغرامك ياا ذات النقاب💛 فهي فتاة مرحة للغاية ذات روح تأثر القلوب إليها فرقتها وضحكتها وإيمانها وقربها من ربها جعلها تأثر إليها النفوس وما بكل هذا اذا كانت حورية فهي نعم كحوريات الجنة فهي شديدة الجمال ليس جمال خارجي فقط وإنما تمتلك جمال القلب فهي تعيش حياتها ببساطة ورضا ومرح مع عائلتها الا ان جاء اليوم...
هي فتاه جميله وفاتنه رزقها الله بجمال ولكن ارادت أن تخفي هذا الجمال خلف رداء العفه وان تظهرجملها لمن يستحق ملك هذا الجمال وان تخفيه عن من لا يستحق ملكه ولكن هذه الجميله تحملت الكثير من السخريه علي هذا الرداء فهل ستتركه يوماً ام لا؟ هذا ما سوف نعرفه في أحداث هذه القصه... المنتقبه الجميله بقلم /رحاب عمار
رجل أعمال يرغب في انجاب طفل ليرثه ولكن زوجته ترفض ذلك..فاتجاه الي تلك الفتاه المسكينه كي يتزوجها وينجب منها طفله ولكن هل ستتم الامور كما هو يحب ام للقدر دور في اختلاف الاحداث...
ضابط شرطه يترك وظيفته بسبب اصابه ليذهب لنادي لتأهيل المعاقين ويتقابل هناك مع الطبيبه النفسيه والمفروض تؤهله ليتقبل اعاقته ولكن علي العكس يصطدم بها و.....
المركز الأول في رواية بتاريخ 18 /11 فى يوم وليله تحول كل شئ وأصبحت هى زوجته بسبب الظروف تحملت الكثير من اهانات نظرة المجتمع للأرمله صعبه جدا فوافقت على الزواج لتجنب صعوبات المجتمع ولكن ماواجهته من مرار بسبب زوجته كان الأصعب.... مسالمه إلى أقصى درجة ولكن اتقى شر الحليم إذا عضب. هو...... لم يراها مطلقا حتى بعدما أصبحت ز...
اتخذها زوجه له عنوه عن الجميع جعلها بأسمه ليذيقها القليل من قسوته الباشا لقبه..القسوه عنوانه ..والحب عدوه ..المشاعر ضعف بالنسبه له في عمق هذا الخراب ظهرت له كضحكه طاهره تنبت زهره في روحه /الروايه من تفكيري الخاص ومن وحي الخيال لا يسمح الاقتباس او النقل / بدايه ...2019|4|19 نهايه ...2019|7|17 By :Miss_Zainab ❤.....
هربت من ماضي أليم لتبدأ حياة جديدة نظيفة راقية.. عشقها وتّيم بها وكانت ملكه وخاصته الاولي والاخيرة ولكن الماضي لم يدعهم يعيشوا في سلام ف عاد ليجعلهُ من عاشق لها بكُل حواسه لكارِه لها بكُل حواسه .
اقسم أن ينتقم منهم وجاءت هي ضحية لإنتقامه ، وإنتقامه منها يحِمل وجعاً مكتوماً، إغتصبها وذلها وجعل شرفها مُلوثاً فى الارض وتركها ورحل دون ان يلين قلبه لها ، ف تُقسم هي على رد القلم قلمينْ ؛ ويظل آنين الانتقام بينهم... ولكِن آتِ العِشقْ على حين غفلة تُري ماذا ستكون النهاية. ". ضحية إنتقامه الكاتبة / سامية صابر
بنوته اوروبيه من أصول صعيديه تبحث عن أهلها في مصر بعد وفاه والدتها بحثا عن ابيها الذي لم تعرف به إلا قبل دقائق من وفاه والدتها ولكن لا تعرف ماذا سيحدث لها عندما ستبحث عنه وما هي المفاجأت التي ستجدها و الاحداث التي انتظرها تري هل ستتحمل أم ستتنازل عن كل شيئ وهل ستجد الحب في هذه البلاد الغريبه عنها هذا ما سنعرفه مع تسلس...
التملك / البرود / القوة /الهيبة هي صفاته التي تميزه عن غيره فو صاحب النظرة الحاده والتصرفات الباردة ⚠⚠⚠تحذير هناك مشاهد قد لا تناسب البعض !!??⚠⚠⚠ نبزه صغير عن الروايه ?? دخل الي مكان احتجازها حيث كانت تجلس في زوايت الغرفه تضم قدميها الي صدرها وتبكي في صمت رفعت رأسها تنظر لمن دخال له بعد ان تم احتجازها لمده 4 أيا...
يمشي بين الطرقات بهيبته القاتله بسحره الاخاذ لعقول الجميع غامض كالأسود القاتم لديه تلك العقده المرتسمه دائما بين حاجبيه غير مفهوم لاحد ابدا انه فارس الصعيد حاكم منطقته وصاحب اكبر الشركات في الشرق الاوسط انه مزيج بين رجل الصعيد القديم و بين المتمدن جدا انه بير اسرار كبير يحتاج احد لاقتحام عالمه . المركز الاول في فئه حب...
تحدته فكان مصيرها انها كرهت حياتها..... ظن انها انتهت من حياته بعد ان امر بقتلها فهل تجمعهما الصدف؟! تابعوني....... رواية بقلم/ندى محسن ♕Noody♕
المقدمه جبار لا يعشق احد قوي لا يضعفه حب انسان يكره العشق لانه يضعف الانسان وهو ليس بضعيف هو يخبي مشاعره بين جفاء وقسوة قلبه علم قلبه ان لايوجد حب لكنه يوجد قسوه في مشاعره وعندما تشعر ان جميع من حولك لا يحبك وعندما تظن ان جميع ابواب الدنيا وجميع ابواب القلوب مغلقه وتحس انك في مكان ضيق وتشعر بالاختناق وكرهت الحب وكا...