نبته حُب نَشأت بينهما مُنذ الصِغر....، ولكِن ماذا يُخفى لهم القدر.!!! تابعوا الاحداث برواية "غَرام الصِبَا" بقلمي «نورهان خالد»

انهى حب ثلاث سنوات .. لأنه أحب فتاة أجنبية .. ولكن بعد ان تزوجها علم ان زوجته لا تقارن بها .. فهل سيعود لها ؟ الكاتبة : حلا صلاح

حقوق النشر محفوظه للكاتبه هدى سمير

لو فاكرين ان العيله دي جابت آخرها في الجنون يبقي غلطانين لو فاكرين ان الحياه بقت وردي واشطا يبقي متعرفوش جنان دانه ولا جربتوا سمر في لحظات جنانها لو مفكرين نور بقت عاقله يبقي اقولكم اللي جاي هيغير رأيكم لو فاكرين ان خالد هيتعدل يبقي مقرأتوش النوفيلا دي عشان في النوفيلا ده هنشوف ان عيله مالك لسه مجابتش آخرها في الجنون عايزين تعرفوا آخرهم ومشاكستهم وحياتهم اللي هنبدأ تزيد اثاره وجنون يبقي تابعوا معايا نوفيلا / اخر مراحل الجنون (عشق حطم التقاليد)

كُن لي الحُب أُصبح لك الدواء.

روايه تدور حول بطل قد قست عليه الحياه كثيراً وقد تحمل الكثير من الصدمات وبطلتنا من هونت عليه الكثير وشخصيات كثيره حاولت هدمه ولكن كان يستمد قوته منها فهى كانت مصدرها نتعلم من الروايه الكثير واتتمنى ان تتابعوها ومتنسونيش فى الڤوت والفلو والكومنت يارب روايتى تعجبكوا 💜 "وُلناَ فىِ الحَيِاهْ احَبه ننُتظِر الصُدفْ لنَلقَاهِم.."🤍🔮✨ #Kenzy_Ibrahem♥ 🤍 10/2/2020💛

فى قصر عائلة القناوى معروف عنه انه بيت القاضى الذى يحكم بين الناس ، وينصف المظلوم ويخرب على الظلم ،وكلمة القاضى طاعة ويجب الجميع تنفيذها ويحترمها ،ومن يخلفها هو من الجنانى على روحه

قصه روايتنا فتااه تركتها والدتها ويقرر والدها ان يعطها ل عمتها ل تربيهااا وتكون بعيده عنه واعطها مال ل ذالك عمتها تعاملها ك خادمه ل يوم م تصل ل سن ال21 وتقرر الهروب معي اموالهاا وترجع بلدهاا الحبيب مصر تبحث عن اهلها في طريف بحثهاا ستلتقي ب بطلناا ستكون قريبه جدا من اهلهاا وهيا لا تعرف حقائق كثيره ستكشف هل ستصدمها تلك الحقائق ام ستد مرها كليااا لماذا تركوها والدهياا ؟ ومن هم ؟! تابعو روايتي الجديده ( وعاد قلبي ينبض وانتم تعرفو 💖

القصاص ، الانتقام ، الثأر....هذه المعانى الثلاتة يطلبها الإنسان او المجتمع ممن أقترف جريمةً ما او ممن لم يقترف ولا ذنب له يحمل شتات احلامه فى طيات احزانه على أرفف مستقبله الدفين حيث يتلاشي مع الزمان وصرعاته،،، ربما فقه الكلمات الثلاثة فيه الكثير الذي يجب أن يقال ........ ولاكن اقل ما قيل عن الثأر هو..... هـــــــــــــو.... * ثــــــــــأر بـــــــلا رحـــــمـــــــه* بــــقـــــلم/ عــبير فاروف