وصف القصة: عالم مقسم إلى البيل و الإسبنيل... على عكس 'البيل' الذين لديهم الثروة والشهرة ، يعيش 'الإسبنيل' كملحقاتهم. يعد 'البيل' رويل الذي أصبح دوقًا في سن مبكرة بعد وفاة والديه... القلادة التي قدمها له والديه عندما كان صغيرًا. ومع ذلك ، سرق 'الإسبنيل' ديف القلادة أثناء الهروب من سوق العبيد واقترح استبدال القلادة بجائزة! تبدأ علاقة 'البيل' رويل و 'الإسبنيل' الخطرة!

مانهوا ياوي (ولد يحب ولد)• [[اذا ما تحبون لا تدخلون ]]

في عالم حيث يكون البشر مجرد ألعاب في أيدي مصاصي الدماء هناك فتاة عاشت ماضي جعلها تكره مصاصي الدماء ،ذات يوم في المدرسة تفتح بابا فترى أحد مصاصي الدماء ،وكان مصاص الدماء ذاك يعامل كالأمير في المدرسة وكان متكبرا بشكل لا يطاق ، تحاول الفتاة الهرب ولكنه يمسك بها فتتجرأ الفتاة على جرح وجهه ومعاداته ،فماذا سيحدث بعدها ؟ .....

عانت بسبب العديد من الحوادث . تم قتل عائلتها وانهت الحرب حياتها ، لكنها سافر بالزمن إلى الوقت الذي ولدت فيه ؟! بينما تنمو ببطء ، هل ستكون قادرة على معرفة الشخص الذي قتل عائلتها وإيقافه في الوقت المناسب؟

المانهاو (b×b) الي مابحب هاد التصنيف لايدخل سيمون ، دور الحجاب ،بعد أن تعطلت حياته الفردية المعتاده من قبل جار جديد ، وهو كاهن طاوي ، قال له أن منزله يملك باب الظل ولا يمكن أن يتضرر ، السيد الجار دعى سيمون للعيش في منزله لحمايته .

-القصة ؛ ' هانابوسا ماسودا،لديهِ العقل والجمال،ولكن قد لا يكون لديهِ سلوك مهذب. الجميع يعترف على انهُ رجل مثالي على الرغم من ان ماسودا كان ينظر اليهم بأستعلاء،في احد الايام،،حصل على عرض لتدريس طالب في المدرسة الثانوية،يوزورو سوزوكي،مقابل ٥٠٠٠ ين في الساعة. لجعل تلميذهُ يفتح باب غرفتهِ،يضطر هانابوسا الى التواصل معهُ من خلال لعبة القتال التي يلعبها يوزورو!. قصة حب لطيفة.' -النوع ؛ ياوي.

လမ်းသွယ်လေးတစ်ခု . . ကျောင်းသားလေးနှစ်ယောက် . . ခြားနားခြင်းများစွာမှ ဖြစ်တည်လာသော ချစ်ခြင်း ❣ လမ္းသြယ္ေလးတစ္ခု . . ေက်ာင္းသားေလးႏွစ္ေယာက္ . . ျခားနားျခင္းမ်ားစြာမွ ျဖစ္တည္လာေသာ ခ်စ္ျခင္း Webtoon Translation Original Creator - Young Dream(LinkSure) Myanmar Translation - HannixHan(Xiao Han) Facebook Page - Han Shen #Weekend Update

ياوي/رومانسي/ ويبتونز/كوميدي/دراما/18

صور مانهوا ياوي ترجمتي لقطات جميله اوى

يريد تقبل العالم كما هو يريد ان يعيش مع الجميع بشدة تلك اللحظات التي رسمت بعقله جعلته ملحا ليتعلم اكثر .. لكن "هل سيحدث العكس؟ .. هل سيتقبله العالم كما هو؟" او "هل ما حدث كان بإرادته حقا؟" بل لنقل "ماذا كان يحدث قبل تلك سنتين؟" مازال يريد ان يفهم مالا يفهمه شخصيات جديدة ستدخل الساحة فكيف سيتعاملون مع علاقتهما وقت ان تصبح لهذه الرواية فائدة و الجيد انها موجهة لمن بعمرهما في 14 عشرة و ما يقاربها و معضم من هنا بهذا السن تقريبا برأيي و حسبما رأيت فقد صنعنا شخصيتنا هناك بالمدرسة كل شخص اختار طريقا اما صنعه او وُجه له . . . الجزء التاني من لست وحيدا بعنوان *ماذا .. اكون*