القصه تتكلم عن فتاة فقيره يتيمه تقوم بخياطة الدمى وفي يوم تتعرض لحادث مروع يقلب جميع الاحداث ؟

عند الاستيقاظ ، انتقلت روان شيا إلى رواية ويب بقيت مستيقظة طوال الليل لإنهاء القراءة. لقد أصبحت والدة الشرير. في الرواية ، بعد وفاة زوجها الأول ، قامت المالكة الأصلية للجسد بالتواصل مع السيد المثالى بأسرع سرعة ممكنة. وبسبب القلق والاستياء من أن يصبح ابنها من زواجها الأول عبئًا عليها ، تخلت عن ابنها بلا قلب. بعد أن حملت ذات مرة أفضل سيناريو عالي الجودة وأبلغت بالأحداث المستقبلية ، نظرت روان شيا إلى زوجها الأول الذي لا يزال على قيد الحياة وكذلك ابنها الشرير في المستقبل. لقد تنهدت. أرادت التقدم للحصول على نص مختلف!

ذئبُ ليلى كان بريئاً كبراءة ذئب يوسُف.. القصّة الفائزة بمركز الوصيف في مسابقة القلم الذهبي.🥇

إيرينا هي الأميرة السادسة لمملكة كاليفي والفتاه المنبوذة في الأسرة لكونها ابنة محظية الملك.. سئمت من حياتها المقيدة وكثرة محاولات قتلها.. كره اخوتها وتجاهل والدها وحقد الملكة نحوها.. في النهاية قررت في تلك الليلة الهرب من كل هذا وعيش حياتها بحريه ودون قيود.. وأول شيء خطر على بالها.. [لم لا أصبح قرصانه؟].. -تمت- 2019/6/3

هل يمكن ليوم واحد أن يقلب كل شيء رأسًا على عقب؟ كانت حياتها في الثانوية هادئة ورتيبة، أيام متكررة بلا مفاجآت... حتى ظهروا هم. الهدوء أصبح ذكرى بعيدة، والمصير أمامها واضح... لا مهرب، ولا عودة.

"مارأيُكِ ان تُصبحِ شخصيةً في إحدى رِواياتي؟.. " إنْ حَصلتِ على النهايةِ الجيدة تَتَحولين لساحِرةٍ حُرّة وإنْ حَصلتِ على النهايةِ السيئة سَتَهلَكيّن! •كُتِبت بأنامِلَ عربية

ذواق من عالم آخر في عالم خيالي حيث يمكن للمقاتلين تقسيم الجبال والجداول بتلويحة من أيديهم وخرق الأنهار بركلة ، يوجد مطعم صغير مثل هذا. المطعم ليس كبيرًا ، ولكنه مكان يندفع فيه عدد لا يحصى من القمم. هناك ، يمكنك تذوق الأرز المقلي بالبعض المصنوع من بيض العنقاء وأرز التنين . هناك ، يمكنك شرب نبيذ قوي مخمر من ثمار القرمزي والماء من ينبوع الحياة. هناك ، يمكنك تذوق اللحم المشوي لوحش سامٍ من الدرجة التاسعة مع فلفل أسود. ماذا؟ تريد اختطاف الشيف؟ هذا لن يحدث ، لأن هناك وحش إلهي من المستوى الذي لا يمكن فهمه ، الجحيم ، ملقى على المدخل. أوه ، هذا الطاهي لديه أيضًا مساعد روبوتي قتل كائنًا رفيعًا في الصف التاسع بيد واحدة ومجموعة من النساء المجانين الذين تم غزو بطونهم . انا مجرد ناقله لهذا العمل . و اتمنى ان يعجبكم .

يوري فتاة عاشت حياة قاسية و بائسة تعطيها الحياة فرصة أخرى في عالم اخر ، تعهدت أن تكون أقوى وأكثر إصرار. اصبحت صديقة لملاك طيب و مهوس تحريات وثرية وفية . رغم بعض الجروح التي تأبى الشفاء الا أنها سعيدة . كانت تفكر بذالك إلى أن التقت به ، كانت تظن أنه شخص مشبوه و غريب لكنه اشفى جروحها، ساعدها ولم يتركها . كان الضوء في حياتها المظلمة، حتى في أشد أوقاتها ظلماً لم يتركها بل بقي معها . تأليف ؛ كاترينا_ساما لا أسمح بنقل الرواية لموقع اخر

Do you think a mere human can win against fate? You probably read a lot of stories where a reincarnated person succeeded as a villainess. Most reincarnated people were teenagers who had a sad life or maybe assassins who can fight or maybe geniuses. Some change and started being nice towards the heroine and capture targets. Some easily accepted the villainess role and turned the tables. The heroine becomes the villainess and the villainess became the heroine. Most villainess succeeded and change their destinies while others died. What about my story? Did I change my destiny? I did, accepted the role of a villainess without caring about the results. I tried to be as cunning as possible and become an enemy of both empires even though deep down I know I was scared. I was scared because I was just a teenager who got reincarnated in a world where both words and swords can behead someone. I wasn't a person who belongs in this world. I was merely an intruder. An intruder who knows everything and does nothing to change one's fate. [The picture isn't mine so credits to the owner] Also, expect some grammatical errors. English is not my native language-- it would be quite helpful if you point out some mistakes. Some contents contained things that might be uncomfortable with readers such as gore, death and the talk about beliefs.

بعض الخرافات التي وجتها غريبة ولطيفة🍓🏩 لفتت انتباهي فأعجبني ان اشاركها🍭🍦 . . . 𝒉𝒂𝒗𝒆 𝒇𝒖𝒏🧚‍♀️🌂