حَتـى تحتـرق النجـوم
الـ 21 من نوفمبر عام 2017 بين زُملائي تحت سقف مصنع المطرُ في الخارج والمكان شِبه مظلم اقف بضجر امام الاستاذ استمع لملاحضات لم افهم منها شيئاً واشعر بيد صديقتي تندسني وتهمس لي " شوفي هناك ذاك الولد مستوفي ويانا " نظرت لأراه مكتوف اليدين ، حاجبه معقود قد اصاب شعره رطوبة المطر توقف الزمن بي عند تلك الثواني القل...