الکاتبة زيزي محمد

هو راجل صعيدي قاسي و قافل علي نفسه خوفاً من الوقوع في الحب لاسبابه الخاصه ، اما هي رقيقة و لطيفة و بتحب الحياة و مستعدة لخوض معركة الحب فقط لأجل شخص يستحق ، يشاء القدر ان يجمعهم فـ ماذا سيحدث بينهم و كيف سيكون لقائهم الأول بدات 9/9/2024 انتهت 30/1/2025

منقولة

شاب ملتزم لايرفع عينه في امرأه يخاف الله وضع الله أمامه في كل خطوه حلم حياته ان يرزقه الله بزوجه صالحه ولكن ماذا ان كانت زوجته قد تربت وعاشت حياتها في أمريكا هل سيتقبل الأمر ام يصر علي موقفه ويرفض ام يقع تحت سحر جمالها الفاتن #جميله حد الفتنه ( واحدة من ضمن أعمالي القديمة، السرد ربما يكون متواضعًا، لكنها تبقى ذو مكانة كبيرة في قلبي)

و مازال القدر يجمع بين بعض الأشخاص باكثر الطرق غرابة، يجمع بين شخصيات حتى في أكثر احلامك جموحًا لم تكن لتتخيل أن يتآلفوا يومًا، لكن هكذا هو القدر يا صديقي يفعل ما يخطر ببالك، وإن خطر ببالك يغيره دون تكفير، فهو لن يفقد لذة جعلك تتصنم من الصدمة .

يمكن أن تعيش حياه ..... مغلفه بالحرمان احيانا ....والبخل احيانا ..... وقسوة الظروف .... التى تظهر طباع من حوالك ..... كنت فقيرا محروما من المال .. ولكنى لا أحرم من الحب والعطف يوما .... عشت غنيااا يظن البعض ان لا ينقصنى شئ ولكن تنقصنى الحياه واحضانها الدافئه ...... أمومه تنقصها الاولاد .... واولاد ينقصهم دفئ الامومه وعطف الاب ..... هكذا تدور حياتنا ... دايما شئ ينقصنا ونبحث عنه بطريقتنا الخاصه ..... من أنت ؟ وعن ماذا تبحث ؟ !! من أنتى ؟ وعن ماذا تبحثين ؟!!

تمت الترجمة من اللغة الصينية عدد الفصول 62 和闺蜜一起穿越了[七零] جيانغ كيويو ، التي كانت تسعى للبقاء على قيد الحياة لعدة سنوات في نهاية العالم ، عبرت . فقط عندما اعتقدت أنها يمكن أن تعيش أخيرا في سلام ، ولدت أختها الرخيصة من جديد ، ودفعت كل معاناة حياتها السابقة عليها ، في محاولة لتبادل الأرواح معها. نظرت جيانغ كيويو إلى الرجل الذي تم دفعه. كان لديه الوجه والمال والشكل ، لكنه يمكن أن يتزوج. الشيء الأكثر أهمية هو أنها يمكن أن تتبع الجيش بعد الزواج ، والابتعاد عن النساء المزعجة ، وتعيش حياتها الخاصة. - فتح يانغ شوانغشوانغ عينيه مرة أخرى ووجد أنه اخترق النص الزمني. هزمت يانغ شوانغشوانغ تماما ، وتبين أنها علف مدفع ينزف حتى الموت أثناء الولادة ، ويموت زوجها بعد فترة وجيزة ، تاركا ثلاثة أشبال جائعة. في النهاية ، تم تبني الأشبال الصغيرة من قبل رفاق الزوج في السلاح ، لكن زوجة الرجل غالبا ما تضربهم وتسيء معاملتهم. لحسن الحظ ، كان هناك بطلة جميلة وطيب القلب الذي اعتنى بها من الجانب. في النهاية ، طلقت البطلة زوجته ، ثم بقيت مع البطلة بينما أخذت أشبالها وأنجبت دمى خاصة بها. عاشت عائلة ن حياة سعيدة. يانغ شوانغشوانغ: ..."أنا شخص أداة لإرسال الأطفال! في وقت لاحق, نظر يانغ شوانغشوانغ إلى الزوجة بج

انتقلت لين شياويو إلى نص وأصبح الزوجة الشريرة للشرير. قبل أن يتزوج الشرير من الزوجة الشريرة ، كان أحمق بسيط وطيب القلب ، وشخصية لائقة في الكتاب الأصلي. بعد أن تزوجت المرأة الشريرة من الشرير الكبير في المستقبل ، احتقرته باعتباره أحمق تشرع في التنمر عليه لفترة طويلة ومصممة لقتله. بعد هذا قلبه المبرد أحمق اسود تماما إلى الشرير الكبير وقتل الامرأة الخسيسة! لين شياويو ، التي أصبحت 'امرأة شريرة' ، تنظر إلى الزوج الأحمق بجانبها الذي هو بسيط ولطيف ويفضل أن يعاني نفسه من السماح لها أن تتعرض لسوء المعاملة. شعرت أنه لا يهم ما إذا كان غبيا أم لا,أرادت أن تعيش حياة جيدة معه! سوف تشفيه أيضا من اضطرابه حتى تتمكن الشخصيات الثلاث من العيش في وئام! في وقت لاحق ، أصبحت جميع شخصياته زوجة * أفيس ، كل معاملة لها كما حياتهم!

روايتي الثانية وما قبل تطوير السرد ورغم الاختلاف نلتقي، ورغم البعاد نجتمع ... قدر كُتب علينا، ومهما طالت السنين كان مقدرًا لنا أن نجتمع وكان مقدر لحكاياتنا أن تتشابك . تصميم الغلاف :ملك احمد

بعد أن عاشت في هذا العالم لمدة ستة وعشرين عامًا، في أزهى سن للمرأة، اكتشفت مو شياويا للتو أنها مصابة بمرض عضال، مرض وراثي، ولا يمكنها سوى انتظار الموت. خلال الوقت الذي انتظرت فيه الأيام الأخيرة من حياتها، جاء الكثير من الناس لزيارتها، لكن باي تشوان كان هو من ترك أعمق انطباع عليها. كان باي تشوان جارها، وهو شخص مصاب بالتوحد ومتلازمة سافانت[1]. في ذلك الوقت، كان وجهه المليء بالندوب مليئًا باليأس: "لقد درست جميع سجلاتك الطبية، ولكن، ليس لدي طريقة لإنقاذك." تفاجأت مو شياويا قائلة: "أنت طبيب؟" باي تشوان: "أنا لست...". كان مرض مو شياويا مرضًا وراثيًا. ما لم يتم تغيير الجين ، لا توجد إمكانية للشفاء. ومع ذلك ، كان باي تشوان الشخص الوحيد الذي حاول علاجها بعد مرضها. مو شياويا: "لماذا تريد علاجي؟" باي تشوان: "أريد الزواج منكِ". ابتسمت مو شياويا قائلة: "إذا تزوجتني، ستصبح أرملًا على الفور". قال باي تشوان بعناد: "أريد الزواج منكِ". عانى باي تشوان من ضعف إدراكي، وكان يجد صعوبة في التعبير عن أفكاره. لم يكن يستطيع سوى تكرارها مرارًا وتكرارًا. بعد ذلك، ماتت مو شياويا، ولكن عندما استيقظت، عادت إلى صيف تخرجها من الجامعة. باي تشوان: "جدتي على وشك الموت، تأمل أن أتزوج، أنا... أريد الزواج منكِ." فكرت مو شياويا، لو كان بإمك