_لورانيا ١٦٨٧_
لٓم تعدْ الحياةُ مغريةٌ لهذهَ الدّرجة من بعدگ ، كل مٓا أردتهُ أن أرتاح من هَذا العذاب بين أحضانِك فلِّما البقاء وسببي الوحيدُ قد رحلٓ ، لم يبقى ليِ سوى الجٓرْي ، الركض والهٓربُ. ربما فقط في هذا الزمن ، لأٓني لربمَا قد وجدتُ سعادتِي مرةً ثانيةٍ مع روحگ التي جسدها لم يَكن هذَا العالمُ يرغبـُ في أنْ يعيشَ فِيِه . _ما...
Completed