يرقص بكل مهاره على المسرح هو يتعرق من تعب وكلما قام بحركه يرتفع القميص ويظهر وشم علي معدته اول حرف من اسمه وهو منشغل بالموسيقى العالي غير منتبه للتعليقات رجال الاعمال الذين يعطوا لبعضهم البعض عن رقص و نظرات المنصدمه التي رسمت على وجه اهم اثنان في هذه الحفله : ادريااااااااان اخبرتك 100 مره اسمك هو ادريان وليس اللعنه ماتيو تواقف عن هذا الجنون : عذرا يا سيدي ولكن اسمي هو ماتيو وليس ادريان : من انت؟ بتنهد: انا عمل تصليح الغساله سيدتي : اهدء اهدء اهدء ماتيو انت ماتيو ليست ادريان انت ماتيو ليست ادريان انت... انت انت لحظه... هل من.... الممكن... ان اك... اكون ادريان : تواقفففففففف ريتشارد لقد دمرت هذا الشاب بما يكفي : مابك صوفيا اخبرتك من قبل اني سوف ابقي في هذا الاعمل حتي اتخرج من الجامعه والا سوف يكون مكان اقامته هي الشوارع تحذير: الروايه ليس مثلية ولا تمد لها بالصله

نبذة عن الرواية مهووس عاشق لياسمين:هل نقول انه يحب ...لالا هذا قليل بحق لمشاعره اذا انقول انه عاشق ولهان ...لا أعتقد أنه كذلك الذي يفعله بالذي ينظر لها بسؤ يقلع عيونه فهو أكثر من ذلك..اذا انقول عنه انه هائم بها ...حسنا ساصدمكم ولكنه يكلم صورها التي ع جدران غرفته الملكية ...اذا انقول انه مجنون مهووس...أجل انه كذلك بل أكثر من هذا مجنون بها وبانفاسها الذي تتنفسها...مجنون مغرم وعاشق ولهان مع طالبة ثانوية مثل زهرة الياسمين رقيقة وهادئة يا ترى ماذا سيحصل