-مكتملة-
[ عقدت حاجبي بغيظ وزممت شفتي معًا حينما إلتقت عينانا بينما كان هو مبتسمًا بإتساع.
إقترب مني وأنا لا أزال واقفة في أعلى عتبة لدرجات العربة، توقف أمامي مباشرة لأكون أطول منه في لحظة نادرة، مد الباقة ناحيتي وقال بنبرة دافئة:
' تهاني على إنتهائك من تصوير الدراما '
لم أرد عليه بل رفعت يدي وسط غيظي وأشرت له بأن يبتعد من أمامي إلا أنه أمسك بيدي المرفوعة وأخرج بطريقة ما علبة بيضاء صغيرة شبيه بتلك التي إستعملناها خلال التصوير وفتحها ليبدو خاتم كريستالي بحلقة ذهبية كان أبعد ما يكون عن الذي استعملناه خلال التصوير، قال وهو يبتسم بإستمتاع:
' أتقبلين الزواج بي؟ '
تأففت، فقط عندما كنتُ سعيدة جاء هذا الأحمق ليعيدني للواقع، أبعدتُ يدي عن يده بحدة وقلت وأنا أتخطاه:
' حتى وإن كنت أخر رجل في الدنيا لن أتزوجك ' ]
هذه قصتهما..
××××
كتبت عام ٢٠١٧
.
.
« عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي.
ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة.
ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. »
- قصة تاري خية تعيدنا بالزمن إلى العصر
الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى -
××××
كتبت عام ٢٠١٨
- الجزء الثاني من رواية اللورد -
« العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم.
الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة »
#تحتاج تعديل.
××××××
كتبت عام ٢٠١٨
اليراعات على سطح الماء, تضيء في الظلام ,وحيدة وضعيفة لكنها لا تزال دافئة.أربعة طلاب بأسرار يقابلون بعضهم البعض, الثقة,الخيانة,الدوافع... الشباب مشكال ملون,لقاؤك هو الشيء الافضل الذي حدث في شبابي