مثالية!
4 stories
شادهافار  by ELLIAN-H
ELLIAN-H
  • WpView
    Reads 15,493
  • WpVote
    Votes 1,945
  • WpPart
    Parts 50
منذ ولادتها، لم تكن بريق سوى لغز يمشي بين البشر. فتاة بملامح لا تشبه أحدًا، بعيون تلمع كأنها تعكس سماءً لا نراها، تحمل في دمها سرّ الشادهافار، الكائن الأسطوري الذي يُقال إن بوقه يُنهي العوالم أو يبعثها من رمادها. في عالمٍ تنقلب فيه الأدوار، وتُمحى فيه الوجوه، حيث العدو قد يكون أقرب الرفاق، والموت... هو الباب الوحيد للنجاة. رواية «شادهافار» رحلة في قلب الخيانة، وموسيقى النهايات، حيث البطلة ليست منقذة، بل مفترق طرق بين الحياة والهلاك. ___________ بدأت: ٢٠٢٠.١١.٢٧ انتهت: -
المفقود by tabola03
tabola03
  • WpView
    Reads 1,906,166
  • WpVote
    Votes 139,145
  • WpPart
    Parts 128
المفقود حكاية عن ذلك الفتى الصغير الذي لطالما آمن بوجود دفء عائلتهِ إذا ما بحث عنه جيداً، إلّا أنّ الحياة تعلّمه أنّ الفرق بين الآمال والواقع قد يؤدي إلى هلاكهِ. فتبدأ حكايته وحكايات العديد من الشخصيات التي سترى النور بوجودهِ، لكن هل هو بالفعل لا يمتلك مكاناً للعودة إليهِ؟ أم أنّ هناك اسطورة ومصير عظيمين ينتظرانهِ ...؟رواية في عصر ليس بتطور عصر النهضة وليس بتخلّف العصور الوسطى. العمر المناسب لقراءتها فوق 15+ سنة لاحتوائها على أحداث عنيفة وغريبة في بعض الفصول.
شطرٌ من نور. by _nataly_story
_nataly_story
  • WpView
    Reads 470,531
  • WpVote
    Votes 58,338
  • WpPart
    Parts 109
يتمزق الشريط الذي رسَم عليه حياته بأكملها لأنها كسَرت البكرة بغيابها، ويبقى وحده واقفًا في تلك البُقعةِ المعتِمة، يرجو من العتمة أن تنقلب ماءً فتُغرِقه. لكن الحياة تُجَدِّد أغلال ساكِنيها كلما وجدت فرصةً لذلك، فيضطر للوقوف فترةً أطوَل، مُجبَرًا على تأمل الشريط المكسور، ومن ثم تباغتهُ الحياة بأغلاله الجديدة، الناعِمة والملونة، وكلماتها المزخرفة، تعطيهِ أسئلةً جديدة، وتُشَكِّك في قيمة الشريط الذي قدسه طوال حياته. «لأنك أنت، كنتُ سأعطِيها لك من اليوم الأول» حاصلة على اختيار اللجنة أسوة لعام ٢٠١٨م. - لُطفًا، اذكر المصدر عندما تقتبس، كُن مهذبًا واحفظ حقوقي على الأشخاص والأحداث والأفكار.
ما يواريه النسيان by _nataly_story
_nataly_story
  • WpView
    Reads 189,916
  • WpVote
    Votes 24,005
  • WpPart
    Parts 135
تتعرضُ مارين لما هو أكثر من التنمر في عامها الأخير من الثانوية، وفي محاولةٍ يائسةٍ للهرب تجِدُ عالمًا غريبًا بانتظارها وراء بابٍ فتحتهُ دون قصد، يسكنهُ شخصٌ غامضٌ وغير مفهوم، فتُحبَسُ معه دون وسيلةٍ للخروج... في عالمهِ المُبهم ألغازٌ ستُغير مسارَ حياتها، وفي عالمها الذي ظنَّت أنهُ مسرحيةٌ هي كاتبتها، ستُفاجئها أقرب شخصياتها بأقنعتها المُتقنة، والأسرار التي وارَتها، والشخصيات التي تتقاطع مُكرَهةً في شبكةٍ من الأسرار والآثامِ والمكائد، هذه الوقائع التي ستُحركها كشخصيةٍ جانبيةٍ لا حول لها ولا قوة، لكن الدمى تُواصِل حركتها على خشبة المسرح، مُتجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.