طلعت من المدرسه ميته من التعب والشمس صكعت راسي
راسي
صكع يا بويه بعد وراي شغل المحل
شلون بيه شيخلص اليوم شوكت يجي الليل
حتى اخلي راسي عالمخده وانام
منطقتنه فارغه ودنيا ضهر
توني طبيت بيهه واشوف خيال احد يمشي
وراي كلبي وكع بالكاع من الخوف
وخاصه من اتذكرت كلام جدتي من كالت هل ايام
جايتنه سالفه جديده يخطفون البنيات يغتصبونهن ويطلبون فديه
ومن اهلهن يطون يشمرون البنيه
مكتوله بابهم
توني سرعت مشيتي وصاح عليه جمدت بمكاني
انداريت عليه ولد طويل وضخم ولابس كله اسود ولاف وجهه
بالشطفه وبيده سجينه
شعوذة و دجل اصدرت من الجدة والتي كانت سبباً لدمار ثلاث عائلات و سلسلة لثلاثة اجيال متتاليه,كل جيل اخذ عقابه من ذنب لم يكن له, لكن هنالك شخص واحد اخذ عقابه و عقاب جدته و والدته ليكسر الزمن دهراً منه.
تنفتح رواية الكاتب العراقي سنان انطون «وحدها شجرة الرمان» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) بسردية حكائية بسيطة تفاجئك احياناً بانعطافاتها إلى صور حلمية فنتازية، متقطّعة بحسب خطوات السيناريو السينمائي، على مشهديات الموت الذي يلتهم قلب بغداد المحتلة، والذي يظل ماثلاً امام ناظري جواد الذي يمتهن غسل الأموات وتكفينهم، بعد ان تعلّم أصول المهنة ومبادئها وأسرارها على يدي ابيه. وهي مهنة توارثتها العائلة منذ زمن بعيد. غسل الموتى هذا كان يجري قبل الاحتلال الأميركي للعراق على رسله وطبيعته المعتادة. وبوطأة الحرب الضروس، والاقتتال بين ابناء البلد الواحد جماعات وأفراداً، ازدادت وتيرة القتل ازدياداً ملحوظاً، واتخذ شكل الموت ضروباً مروعة من التمثيل بالجثث والتنكيل بها، طعناً وخنقاً وحرقاً وبقراً وتقطيعاً. وقد وصل الأمر بجواد انه تبلبل واحتار بكيفية غسل رأس مقطوع بلا جثة، وجسد قُطّع بمنشار كهربائي غسلاً طقوسياً يفترضه الشرع الإسلامي قبل الدفن.
القصه تتحدث عن كيد النساء الي انذكر بالقران
والي دائما النساء يعترضن على هذا الوصف
دائما اسمع بكيد النساء
بس بحياتي كلها ماجربته ممكن تعرضت الكثير من الكيد
بس عمري ماماجربت هذا الكيد الي معروف عن النساء
اليوم احجيلكم قصه بنيه
وشلون رجعت حقها بكيدها
وكدرت تفوز على الي غدروها وحاولو يكيدون الها
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان ..
وغصن يقاسي لوعة الحرمان..
واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان..
احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان..
من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان
يريد ان يكون ماكان..
لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى
الغربة ..بدل الوطن..اوطان...
انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة في كان ياما كان