- نَحْن العراقيُّون حِينمَا يَستوْطِن اَلحُزن فِي طَيَّات صُدورِنَا ، نَستعِين بِالشِّعْر . #الكاتبة_رقو_الجوهر

تقف إمامه وتقول له بـ بحه جنوبية " جنوبية انا گليبي دوهان ومحنة " يرد عليها بنفس اللهجة لكن النبرة مختلفة اقسى ، وارعب ، وأخشن "وانا هذا الجنوبي الأسمر المملوح حامل المنجل وبالغيرة معروف" قصة حقيقية باللهجة العراقية الجنوبية بقلمي انا زهرة الساعدي توضيح لا اسمح بنقل القصة واقتباسها نهائيًا.

منقولة من الكاتبة (سجى الطائي)

‏أتقبلني بما أشعُر ؟ ‏بأخطائي وما يصدُر ‏وما آتيك بالكلماتِ ‏عذرًا عندما أعثُر ! ‏أتقبلني بما فيَّ؟ ‏بدمعي فائض القطرات ‏ضعفي عندما أخسر ‏أتُمسك جيدًا بيدي ‏وحيداً عندما أعبر؟.

في عالمٍ تتشابك فيه الجروح مع العيون، تبدأ حكاية وسط عيناك جحيمي... قصة شاب احترقت روحه قبل أن يشتعل انتقامه، وفتاة وجدت نفسها بين نارين: نار الماضي الذي يطاردها، ونار النظرة التي كسرت حصونها. هو لم يكن يبحث عن الحب، بل عن ثأرٍ يبرد صدره... وهي لم تكن تنتظر القدر، لكن القدر اختارها لتكون نقطة التحوّل في ظلامه. بين كبرياء ينهار، وقلوب تقاوم، ونظرة واحدة تغيّر مسار العمر...

ضلُِآم يقٌتحٍم حٍيآتهـآ من وُلُِآدِتهـآ لُِي ألان هـلُِ ستجٍدِ آلُِنوُرٍ آم لُِآ

‏أرِح قلبك بالتقبّل، وارخِ يديك بالإفلات، وَدَعْ كلّ ما حولك يأخذ مجراه المُقدّر له، فأحيانًا لا طاقة لك إلا بالتسليم، ولا علم لك سوى إدراك أنّ لكل شيء حكمة."

بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة في كان ياما كان

انتهيت من داخلي حينما استوطنت قصائدك امرأة غيري حينما نامت في فراش قلبك امرأة لا تحمل اسمي امراة لا تملك نبضي ولا تعطرك بعطري حبك خطيئة والغفران لك الآن خطيئة أعظم وضعت بصمتك فوق بدني بصمة عار شطرتني نصفين أفقدتني ثقتي بالحب وتركتني أصارع دموعي كل ليلة. قال صلئ الله عليه وسلم ... (اتَّقوا دعوةَ المظلومِ، و إن كان كافرًا، فإنه ليس دونها حجابٌ).[٣] بقلمي ; نجمة

أين عقلي؟! ماذا حصل؟ كيف عشقت ذلك المغرور....