فانت
38 stories
My Beloved King |  ملكي العزيز by emmadream15
emmadream15
  • WpView
    Reads 6,958,684
  • WpVote
    Votes 215,365
  • WpPart
    Parts 95
نظر اليها بغضب قبل ان يدفعها ضدالحائط و يثبت يداها فوق رأسها "ما الذي لا تفهمينه عندما اقول لكي بأنكي ملكي" صرخ بغضب قبل ان تشعر به يعتصرها بينه و بين الحائط "لا شأن لك" قالت بثقة متجاهله الاعاصير التي بداخلها لقربه "بلى شأني , انتي ملكي وحدي , جسدك و روحكي و قلبكي كلهم ملكي , كل جزء صغير من جسدك هذا ملكي , كل نبضه ينتجها قلبكي الصغير مبنيه على عشقيكي لي و كل نفس تتنفسيه ملكي فلا تحاولي التهرب مني فأنتي لا تستطيعين هذا حتى لو حاولتي" قالها بهدوء و هي ابتلعت ببطئ تشعر بقلبها سينفجر من كثر نبضه هو ملك وسيم و كل صفات فارس الأحلام متواجدة فيه و لكن نظرته الباردة تجعله قاسياً بارداً في التعامل و صعب المنال ، فهو بعيد كل البعد عن المشاعر و الحواس ستستطيع بالصدفة اختراق بوابة عالمها لتجد نفسها بعالم اخر و امام أوسم الملوك و أكثرهم بطشاً و قوة لتكون معجزة عصرها ستروض اكثر رجل معروف بقوته العظيمة و لتكون فعلا معجزة لاستطاعتها التعامل مع اكثر شخص يتصف بشراسته و عدم اكتراثة بالمشاعر "ملاحظة : هذه القصة تحتوي على الألفاظ البذيئة و مقاطع قد لا تناسب البعض" القصة من خيالي تماما هي و الشخصيات و الاحداث و اي تشابه قد يكون مجرد صدفة لا اكثر غير مسموح لأي احد بنقل الافكار
" لعنة ايرينيا "  by Nadeen_Elf
Nadeen_Elf
  • WpView
    Reads 61,675
  • WpVote
    Votes 5,214
  • WpPart
    Parts 34
هل تؤمن بسحر اللعنات ؟ عندما تنقلب كل المسميات ، وتتعدد الهواجس وتختلف الأمنيات .. عندما يتحول السلام لبقعة الموت ؛ والرعد لصوت الرعب هناك حيث ينشأ الحب فوق الخوف ؛ ويولد العشق من رحم الكراهيه .. من الاختلاف يخلق التماثل ؛ ومن التضاد يصنع التطابق . في تلك الأرض الملعونة ؛ ارض الاختلافات والمتناقضات ؛ حيث خلفت الحرب الحب وخلف السلام القهر والحزن .. قلوب عاشت دهرا بين ثنايا الحروب ملأها الكره لآخر نقطة دماء و لكن الحب كان له حكم آخر عندما تسلل بين الكره و الخوف بين الحرب و السلام العشق طمس بقايا الحروب و قضى على رجفات الخوف انتقلت الحرب من أرض الواقع بين ارادة تشتعل في القلب و تنطفئ على اعتاب العقل و الرهبة انها الحياة .. تأخذ وتعطي ، لا شيء يأتي دون مقابل ولا شيء يذهب بلا ثمن حل السلام الذي انتظره الناس طويلاً وتحققت النبوءة لم تعد الغابة سجن البيرتوس الأبدي وما عاد للبيلاتريكس امل في تحقيق اهدافهم بعد ان اتحد البشر مع البيرتوس للقضاء عليهم كان ذلك يوم عيد للبشر والبيرتوس ويوم عزاء في قلب اؤلائك الذين سعوا جاهدين لاحلال هذا السلام .. " لعنة ايرينيا "
دجى الليل الجزء الأول - ظلام البدر  كاملة by Batoulg7
Batoulg7
  • WpView
    Reads 8,356,254
  • WpVote
    Votes 348
  • WpPart
    Parts 1
حاصلة على المركز الأول في تصنيف #عشق بتاريخ ١٢/٨/٢٠١٩ وتصنيف #غيرة في ٢٧/٩/٢٠١٩ رواية اجتماعية باللهجة المصرية تحذير ⚠ : هذه الرواية تحتوي على ألفاظ ومشاهد عنيفة وجريئة للغاية لا تناسب أقل من عمر 18 عاماً وقد لا تليق لدى البعض.. أرجوك لا تقرأ إن كنت لا تتقبل المحتوى أو إن كنت غير منتسب لتلك الفئة العمرية. بعد الكراهية والعناد تجاه بعضهما البعض جمعهما الحب وبدأت في إضاءة ذلك الظلام بداخله.. ولكن ماذا بعد اكتشافها الجزء المظلم منه؟ ماذا بعد اكتشافها ماضيه الذي لا يتقبله هو نفسه؟ ماذا بعد أن احب تلك البريئة وهو لا يريد أن يتلمسها ذلك الماضي المظلم؟ يعلم أنها ستعاني ولكنه لا يستطيع أن يبتعد عنها وتعلم أنها تحبه مهما كان ما يخفيه.. هل سينتصر حبهما أم سيكون الإنتصار للمنطق المطلق في عدم تقبل هذا الظلام؟! وأصبح يمشي في البساط فما درى.. إلى البحر يسعى أم إلى البدر يرتقي... تم النشر بتاريخ - ٥ يوليو ٢٠١٩ انتهت بتاريخ - ١٢ أغسطس ٢٠١٩ المواعيد جمعة وسبت. .جميع حقوق الملكية والنشر تعود لي ولا احلل فكرة السرق او نشر الرواية دون الحصول على موافقتي.
القاسية by 7alaSala7
7alaSala7
  • WpView
    Reads 1,770,935
  • WpVote
    Votes 100,371
  • WpPart
    Parts 71
3# In Romantic لطالما كان الرجل هو البارد .. القاسي .. الجاف .. ولكن ان كانت هي كذلك ماذا سيحصل ؟ الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق
ولعشقها ضريبة by BasmalaOmara
BasmalaOmara
  • WpView
    Reads 7,296,098
  • WpVote
    Votes 234,925
  • WpPart
    Parts 55
الرواية لها جزئين في كتاب واحد بعنوان عشقتها فغلبت قسوتي #قسوة_عاشق حبها ك اللعنة سرت في جسده حتى بات كالمسحور عشقها للحد الذي لا حد له مخترقا كل حواجز القدر المنيعة و لكنه لم يعلم أن يكون لعشقها ضريبة ف تفنن القدر في تحصيل ضرائب عشقه الرواية بقلم اسراء على و كل الحقوق محفوظة لها
بأمر الحب by MennaMohamed047
MennaMohamed047
  • WpView
    Reads 4,121,198
  • WpVote
    Votes 83,768
  • WpPart
    Parts 40
ل تميمه نبيل
هاملت الخضراء «حكايةُ جوديــت» by TAWASUL-MOHAMMED
TAWASUL-MOHAMMED
  • WpView
    Reads 197,033
  • WpVote
    Votes 13,872
  • WpPart
    Parts 35
التصنيفات: تاريخي رومانسي، كوميدي، حياة الريف، العصر الفكتوري، الحياة العائلية. مكتملة-غير مصححة إملائياً. جميع الحقوق محفوظة ٢٠١٧©
Addicted | مدمن by Rawan--Almasri
Rawan--Almasri
  • WpView
    Reads 859,751
  • WpVote
    Votes 76,012
  • WpPart
    Parts 55
هي سقطت كورقة خريفٍ ميتة لا يراها أحد ولا يلتفت للونها أحد..! "أحبك بحجم قذارة هذا العالم ." مدمن.. "ليوناردو رادكليف" R.M
1622 by EsFaLtim
EsFaLtim
  • WpView
    Reads 11,012,731
  • WpVote
    Votes 591,961
  • WpPart
    Parts 56
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.
الـ زائفة by ALhanouf-
ALhanouf-
  • WpView
    Reads 15,425
  • WpVote
    Votes 1,468
  • WpPart
    Parts 30
الجامعية المحبوبة والشعبية، والمراهقة الجامحة المتنمرة طلاب في الكلية من بينهم الشابة الشعبية والأجتماعية والمحبوبة من قبل الجميع وصديقة الكل طلاب في الأعدادية من بينهم المراهقة الجامحة التي اعتادت تتنمر على صديقتها السابقة حتى تتواجه مع أخ الفتاة الذي يحاول حماية أخته منها ما الرابط بينهما ! خلف الجامعية المبتسمة السعيدة سر عميق تخفيه خلف المراهقة الجامحة العنيفة سر أعمق تخفيه بعنوان الزائفة من سلسلة "حقيقة مجهولة" "الجيل الثاني من عائلة عربية مهاجرة" تركز بشكل قليل عن الجالية العربية بالخارج بدأت في كتابتها: 26/7/2019 - 1/3/2020 بدأت في نشرها: 8/6/2020