Number one
5 stories
الشتـاء القادم by callthemooon
callthemooon
  • WpView
    Reads 991,921
  • WpVote
    Votes 61,972
  • WpPart
    Parts 38
هذه الليالي باردة للغاية، مدفأتي مشتعلة وكتبي تتوسط الأرض، أفكاري تتأرجح بين الشيء واللاشيء، أغراضك لا تزال في مكانها، مشاعري لك لم أخطط قط لنكرانها. لكن لساني يدعوا أن لا تعود. علك لا تتذكر يوما..طريقنا المغطى بالثلج و الدماء.
الكيان الملكي:الألماس و الماء by TheOcean19
TheOcean19
  • WpView
    Reads 127,414
  • WpVote
    Votes 10,327
  • WpPart
    Parts 46
خنجر من الذهب، و كأس من البلور.دماء الحُكام تقاطرت. و عصر بحكم متوازن على وشك الإبتداء. جميع الاعناق متصلبة، المشهد كان مُهيبًا، و كل مستذئب كان خاضعًا. كان زفافًا لإحكام الامور و وضع السيطرة على المخالفين لعهد الولاء، مع إختلاط دماء الحاكمان بذات الوقت روابط الارواح و الإنتماء لكل ذئب تم وصلها. الولاء و الانتماء و الفداء بالارواح غزا عروق كل من كان ضمن للفصيلة. الحقد و الحسد و التمرد و الخيانة و الخداع و الإغتيال..جميع هذه المشاعر و كل من امتلكها باتوا يشعرون و كأن روحهم تم غسلها و تصفيتها. الجميع كان خاضعًا، و كل متمرد كان مُحترمًا و كأن الوعي و الحكم المتوازن اعاده لفطرته السليمة. و كأن رغباتهم السلبية و المتمردة تم نسفها. - توسعت عينها و نظرت له بإنفعال"هل تعلم مالذي يحدث بداخلي؟" "نعم، انني امتلك مثله ايضًا، و لا يمكنني اخباركِ عنه بعشوائية، لذا فل تأتي معي و اعلمكِ عنه لتستخدميه، و ان لم يعجبكِ البقاء معي يمكنكِ العودة باي وقت اردتِ." من افكاري الخاصة ، لذا ارجو عدم السرقة او التبليغ ' اللهم اني استودعتك كتاباتي ❤
خيوط سوداء by ANTIKWNAS
ANTIKWNAS
  • WpView
    Reads 490
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 5
ناريةُ الشعرِ ترتقي بأعمالها للقمة كما تقود مركَبتها في شوارع لندن ليلاً في الخفاء ، تجدُ نفسها متورطةٌ في شيءٍ يُنافي المنطق ولا تستوعبهُ داراتِ العقل عند دورانها ، شيء يُجابه الاوجود والكينونة البشرية ، فتُصبح مجبورة على مجارات ذلك الجنون والإشتعال بنيران الغضب المكبوت من إجل ماتبقى من عائِلتها
𝐑𝐀𝐗𝐄𝐈𝐑𝐀 | 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐀𝐒𝐓 𝐑𝐀𝐘 | رَاكسِيرَا | الشُّعاع الأخير by QueenAsmahan7
QueenAsmahan7
  • WpView
    Reads 2,997,620
  • WpVote
    Votes 84,464
  • WpPart
    Parts 21
الشمس لا تشرق ليلاً، حسنا! ربما فعلت مرة واحدة... ذات ليلة حين إقتحمت فتاة مفرطة الطاقة ظلمة رجل مافيا و تسللت لبيته خلسة كما يتسلل شعاع الضوء الرفيع من شقوق الأبواب الدقيقة عنوة، سولارا كانت ذلك الشعاع الضئيل الذي لا يجب أن ينفذ إلى عالمه المعتم، إلا أن ماتياس سالفاتروتشا سليل أخطر عصابات السلفادور تمسك به، و إستعذب الدفء الذي أحسه لأول مرة بحياته، حتى باتت سولارا أشبه بالروح لكل شيء داخله و حوله، لكن هل سيدوم ذلك؟ و هل ستقبل ظلمة المافيا المسيطرة على حياته ميلاد ذلك النور بأعماقه... و نمو زهرة ذهبية وسط عبثية الرصاص و الدم؟!