" :- كُنت أعتقدُ بأنني حينَ أقتلُ والدتكِ سأنهارُ فرحً، لكن هيهات فها أنا الآن انهّارُ عِشقً بأبنتِها " << عقد الانتقام >> - في قلب الألب الإيطالية، حيث الثلج يخنق الأصوات ويُخفي الدماء، هناك وعد لم يُنسَ. عقدٌ كُتِب تحت ظلال الكنائس القديمة، وخُتم بدم عائلة. في الليالي الباردة، لا يقرع الباب سوى الماضي... يطالب بدَيْنه، بدمٍ مقابل دم.

جريمة أن ترى الكثير من المنازل..و تُراقبها !. ولكن ماذا إن رأيت جريمة قتل؟. ^ الرواية : قِصة جانبية من حيّ راقيّ [ الجزء الثاني من سلسلة النمر الأبيض ] ^

ما الذي حدث ؟. أجابه بقهر وهو يفرك رأسه : ما الذي لم يحدث؟! ، لقد خُطفت من قِبل عصابة ، وضُربت على رأسي . ~☆ هارتن الشاب الهادئ الذي يبحث عن منزل في حيّ معروف وراقي ، كي يتسنى له العيش بهدوء و التركيز على وظيفته أكثر . ولكن للأسف لم يكن يتوقع حدوث كل هذا فقط لبحثه عن منزل . للتنوية ^ رواية حيّ راقيّ الجزء الأول [ الجزء الأول من سلسلة النمر الأبيض ] ^

" مهين ان تتذكر الجميع و لا يتذكرك احد....الانكسار يأخذ قلبك دون رجعه و كأنك من تجعل اللحظات الصغيرة ذكره قيمه بينما لهم هي عابره " " بعض الكليمات تترك جرح مؤلم لا يزول او كره عميق يتحول لنفور " ..... أبعدتهم الايام عن بعضهما حيث نقطه لقائهما الاول اصبحت فراقهما الاخير ، ليذهب كل منهما للبحث عن إنتقامه الخاص... هي...و كذكره أخيره من نسلها المنسي بين الرماد الدامي بدأت بالسير علي الخُطي الذي حاول والديها إبعادها عنها ، جامعه اياً من مشاعرها مُخبئه إياهم لتُظهر البرود ، الانزعاج و التذمر...شخصيه زائفه خلفها تُخفي رقتها و طيبتها...مُحاوله للتكتم علي حقيقه تحطم روحها يوم وراء الاخر... و من منظورها فقد منحتها الحياه فرصه للعيش من اجل الإنتقام لا اكثر...فقط في سبيل تحرير نفسها و من كانوا عائله لها حتي تثبت لعدوها وجود دمائهم المُقاتله و إن كانت أخر فرد إستطاع النجاه من الموت المحتوم... هو...و كقاتل نُعت بهذا اللقب الوحشي قرر ان يصبح من يخشاه الشياطين ، ليمتلئ قلبه بالكره و الغضب ناسياً ما عاشه من ذكريات حلوه مع من أحبهم... إذاً؟... أيمكن للقدر جمع شخصان لا يتوافقان؟ هدوئها و نعومتها مقارنه بغضبه و خشونته؟ و إن إجتمعا فكيف سيكون لقائهما الاول؟ أسيتذكرا بعضهما؟ أم ستصبح لحظات طفولتهما ذكره باهته لكليهما؟

لم يكن هذا حُبًا عاديًا،كان انتحارًا بطيئًا بلذّة...شفاءً مؤلمًا من مرضٍ لم تُشخّصه تقارير الأطباء.لم تكن بطلة... ولم يكن منقذًا، بل كان كلٌ منهما غريقًا... تشبّث بالآخر كي لا يختفي. في مكانٍ لا تشرق فيه الشمس،وفي قلبٍ امتلأ بالخوف والحنين،نشأت قصّة... لن تخرج منها كما دخلت.

ظنوا أن السعادة ستنتظرهم هناك، بين رمال ناعمة ومياه دافئة، وأنهم سيتجرعون السعادة في كوؤس مذهبة، كانوا يظنون أن المال يمنحهم كل شيء. لكن الجزيرة... كانت تعرف أسرارهم. كانت تحضر لهم أطباق من خوف لاشبع منه. او خوف مقيم لايغادرهم تم النشر بتاريخ.... 2025/ 4/30 .... يوم الثلاثاء....