إناني بما أمتلك و أعتز بأمتلاكه "و أنتَ بعدك نطفة بطن أمك، أنكتبت إلي و الاشياء الي تخصني أعتز بأمتلاكها" تنولد بعائلة وتستعد تعيش تحت جناحهم وتتربى على أيدهم، بس الوضع يختلف يم نوح gay* عامية*

سَلَامُ اللَّهِ عَلى عَيْنَيك حَتّى مَطْلَعِ الفَجَر.

حِبني ماضل وكت هذا الوطن بي حرب. مثلية عراقية، گي، gay +18، عامية، تحتوي الفاظ جريئة وصريحة عامياً، مشاهد حربية ومشاهد تعنيف.

شهل عيونك، شمس تلمع، مدفيه كل كتر بيه. مثلية-عراقية +21

وليس لي أمل إلا وصالكم فكيف أقطع من في وصله أملي هذا فؤادي لم يملكه غيركم إلا الوصي أمير المؤمنين علي

أنا السقيمُ أنا الهشيمُ المنكَسرُ أَسيرُ بلا روحٍ، كأرضٍ لا مطرْ أبكي على عمرٍ قَد مضى في غفلةٍ ضاعَ الحنينُ، وما تبقّى مُنكسَرْ . _ "أگدر هسة أگتلك خلاص آباذر بس شلون الواحد يگتل سبب عيشتة و يگطع على روحة النَفس؟شلون؟" عراقية مثلية ١٨+ ألفاظ نابية مشاهد جنسية و عنف أذا الرواية مو ذوقك أخرج بلا نقد رجاءً. (لا تسيئ الرواية لأي مكان او ديانة او أسم يـٌذكر بالنص .. أنما جاءت لغرض التخيل لا غير بدون مساعي أخرى مع كامل امتنان الكاتب)

بين طَلقٍ ونار وبين أصواتِ انفجار يُولَدُ حُبٌّ دفين ليس له عنوان ينبتُ من تحتِ الركام كزهرةٍ تُقاومُ الموتَ بـ الأحَلام حبٌّ لا يطلبُ وعدًا ولا يعرفُ موعدًا حبٌّ يحيا على حافةِ الفقدان يُقاومُ ليلِا و نهارٍ.. لأن لا يَُدفـن بالأوَهام - "أذا أنت جَرح گلبـي فيا محلى الجَروح التجرحني بيها و اذا انتَ داء وصَابني، فأنتَ صدگني داءِ و دواءِ" رواية عراقية مثلية قصيرة. ألفاظ 21+ (لا تمَس الرواية اي جهة معنية أو مذكورة في الرواية فـ الرواية تخيلية لا غير)

غنّة أشموع الفجر للناس جاس الحيل وتعدّه الگمر مني لرفيف الدم

"كأنما وُلد ليكون له ظلًا لا يغيب وكتفًا حين تثقل الدنيا على الكتف" مثليه +18 باللهجة العراقية

على ضفاف دجلة والفرات، تنساب المياه وكأنها تحمل همسات العاشقين دجلة برقة جريانه، كقلب شِهاب، يخفي شوقه خلف ابتسامة هادئة أما الفرات، فتتدفق مياهه بعنفوان، مثل أَدْهَم، الذي تحترق مشاعره داخله ولكنه يخشى البوح بها كل موجة على سطح النهرين تحمل حكاية موجة تروي لقاءً أولاً تحت ظلال الجامعة ، وأخرى تهمس عن نظرات خجولة امتلأت حباً لكنها أُخفيت خلف قناع الخوف عندما يلتقي دجلة والفرات لا يمكن للضفاف أن تمنعهما، هناك في شط العرب تمتزج مياههم كما تمتزج أرواح هذين العاشقين وتزهر الأحلام التي كادت أن تذبل تحت وطأة القيود هذه اللحظة، حينما يتعانق النهران، هي انعكاس للحظة انتصار الحب على الخوف حيث لا صوت يعلو فوق نبض القلب ولا تيار أقوى من تيار العشق