Select All
  • طائف في رحلة ابدية
    7.8M 145K 58

    من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...

    Completed   Mature
  • عذراً لكبريائي
    11.8M 548K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed  
  • في قبضة القناص(الرواية 3 من سلسلة لا مفر) قريباً
    91.4K 1.6K 2

    ظلام حيث لا نور هذا ما عاشت فيه..في قبضة رجل يُلقب بقناص مدينة الملائكة..ذلك الذي أرادها ميتة وهي حية فقط لتبقى تحترق بنيران إنتقامه التي لا تنطفئ..النيران التي تشتعل في عينيه كلما ترجت من لهيب جمرها أن تبرد وتنام!. •الرواية خاصة بفئات عمرية معينة وقد لا تناسب البعض الآخر لوجود العنف في محتواها. •بقلمي "فاطمة قيس"

  • selen | سيلين
    2.6M 127K 69

    سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "

    Completed  
  • لا مفر فأنتِ سجينتي للأبد(الرواية 1 من سلسلة لا مفر)
    2.7M 103K 49

    " كان يعلم بأنه مستنقعُ ظلامٍ لا يُمكن لأي زهرة تحمل البقاء فيه دون أن تكون نهايتها الذبول لكن لحظة وقوعها أسيرة عينيه لم يهتم لأيٍ من ذلك..زهرة لم يكن قد رأى مثيلاً لها في جعله يرغب بوضعها في سجنٍ أشواكه لن تدع مفراً لها منه " . •الرواية خاصة بفئات عمرية معينة وقد لا تناسب البعض الآخر لوجود العنف في محتواها. •بقلمي "...