العزف المميت
يغلق عيناه فيحل سواد محبب لقلبه على بصيرته يستمع بكل تركيز ومتعه لما تنسجه انامله من موسيقى عذبه ابتسامه هادئه وراضيه كانت مرتسمه على محياه يترنح جسده متمايلاً على أنغام الموسيقى برضى ومتعه وانسجام كان راضياً تماماً عن ما قام بتاليفه راضيء تمام الرضى لطالما كان العزف على البيان هو هوايته وشغفه في الحياه فهل سيبقى كذا...