حَيثُ جيون جيني الخَجولَة تقعُ فِي حُبِّ فتی الجَّامعة سَيء السُّمعة كِـيـم تَـايـهـيُـونـغ... الفتی ثنائي الجنس 📌الرواية ذات محتوی جريء إن لم تفضل هذا النوع ف الرجاء المغادرة دون ترك أي تعليق سلبي الغلاف من متجر star shop

" أھلا بك يا صغيرة ..." " ھل تظنين أنك ستكونين بخير ھنا ..." " لابد وأنك لا تعرفين ان كل شيء هنا يسير برغبتنا" " لتذھب إلى سابع جحيم ، أنا لست مھتمة بك و بقذارتك أيھا المتغطرس " تنتقل جيني الى مدرسة جديدة تخص اصحاب الطبقة الراقية والنفوذ ، لتجد نفسها في دوامة من المشاكل مع ابناء الطبقة الراقية #taennie #liskook #rosmin #vsoo الرواية من كتاباتي الخاصة وليست مقتبسة ، أذا تشابھت مع أي رواية أخرى فما ھي إلا صدفة !! فلتستمتعوا 🕊

سألت : هل مِررتَّ ببالكَ اليوم ؟ أجِاب : لا ، فالمُرورِ للعابرينَّ لا للمُقيِمينْ روبي جاين جيني كيم تايهيونغ الرواية مْنَ تأليفي الخاصَ و لا أسمحَ ولا احلل بأخذها أو الأقتباس منها كما ان الشخصياتَ مْنَ وحي الخيال و لا تمت بصلة الى الواقع ولا اقصد اي أساءة الى اي من الشخصيات المذكورة في الرواية

تُجبر مين جيني على الزواج من كيم تايهيونغ، لانهاء سفك الدماء بين العائلتين وجلب طفل يجمع تِلك الدماء. حُب مستحيل بينها وبينه، فهل يقع القلب لقاتل قطعة من روحك؟ هل يقع لعدوك الذي سلب منك اعز شخص عليه؟ تحتوي الرواية على مشاهد جريئة، عنيفة، وجنسية.

"تحت سيفي وسلطانك" في مملكة تتأرجح بين الحرب والسلام، يجبر القدر الملكة جيني والملك تايهونغ على الدخول في زواج سياسي ينهي صراعًا دام لسنوات. لكن بينما تلتقي نظراتهما الباردة في قاعة العرش، يكون لكل منهما سر دفين وماضٍ مليء بالألم والكراهية. هل سينجح الاثنان في تحويل هذا التحالف القسري إلى سلام دائم، أم أن الحقد الذي يحمله كل منهما سيشعل نارًا لا يمكن إخمادها؟ بين الحب والكراهية، السلطة والخيانة، تقف هذه الرواية في قلب معركة لا تنتهي على السلطة والقلب. اول رواية لي!! غلاف من تصميمي

اسم الرواية: الرقص على اوتار الجحيم النوع: رمانسي. مافيا. غموض عدد البارتات: 25 الشخصيات: كـيـم تـايـهـيــونـغ ~: ~كـيـم جـيـنــي الغلاف من صنع @_basmalaxiu_ ملاحظات مهمة 1 الرواية مأخوذة 2 الرواية و الشخصيات لا تمت للواقع بصله 3 رجاءا رجاءا اذا كنت لا تحب هذا النوع من الروايات او تكره الثنائي المذكور لا تقرأ الرواية

سأل الرجل تلك الآنسة اليافعة بوجه واثق فقال " ما الذي تجيدين فعله ؟ " " أجيد قتل الأشخاص " ثم سأل مرة الأخرى الشاب الجذاب الذي بجانبها بنبرة مرتجفة و مذعورة "م-ماذا عنك سيدي ؟" " أجيد دفن الأشخاص الذين تقوم هي بقتلهم " لم يكن الحب مقتصرا على الملائكة فحسب ، و كان للشياطين نصيبا منه أيضا ، فحب الشياطين أخطر من الحب العفيف بألف مرة لقد تسابقا للوصول الى الغاية ، اتضح أن جائزة الفوز كانت عشقا يذيب الجليد الذي يحكم قلبيهما

اي تفصيل مشابه لرواية ما اخبروني لاغيرها انا لااقصد الاهانه لاي ايدولز موجود في القصة وفي اخير اشكرnidi864