Liste de Lecture de byyruij
12 stories
{مُشَوَهْ}  by _Shake_Speare_
_Shake_Speare_
  • WpView
    Reads 4,159,060
  • WpVote
    Votes 170,671
  • WpPart
    Parts 42
الأولى في العاطفية ❤️ الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 " لما لا تقترح على زوجة اخيك المقعد هذا العرض؟ ربما لن تتفانى في منحك احدى بناتها" صرخ الرجل المقعد الذي يدعى ماكسيميان بنار تشتعل من الغضب بمقلتيه المحيطية : "ايزابيلا! احترمي نفسك او اقسم اني سوف اقتلك!" ضحكت ايزابيلا بسخط كبير لتتحدث احدى النساء التي تدعى كيرا ببرود شديد و ابتسامة لاحت على زاوية فمها: " صحيح اخي، مادامت زوجتك المحترمه دييرا قبلتك لاعاقتك فلا ضرر بذلك لن يشكل فارقا معكما مشوه، معاق، ليس مهما"
عَرُوس الرَئيس by toqa_401
toqa_401
  • WpView
    Reads 1,312,754
  • WpVote
    Votes 45,272
  • WpPart
    Parts 38
(الجزء الأول) عازفة البيانو ذات العيون الذهبية ورئيس مافيا ملقب بالخطر هما التناقض بحد ذاته هي نقية وهو ملوث " أنت شخص غامض وانا لا أحب الغموض ، من تكون لماذا ظهرت إلي أخبرني من أنت ؟ " تقدم بعض خطوات ثم انحناء قليلًا لتلتقي نظراتنا وأردف متمتماً بخفوت " أنتِ لا تعلمين إي شيء فيوليت لهذا ضعي أصابعكِ على لوح وتابعي العزف بهدوء "
الرَسِيس by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 347,475
  • WpVote
    Votes 14,191
  • WpPart
    Parts 24
ما الذي عاد به بعد خمس سنوات؟ همست بنبرة مرتجفة وهي تجلس أعلى السلم مستمعة لأصوات الترحيب بالابن الاصغر لعائلة تورباش وابن عمها ام تقول ماضيها الذي كلفها نصف حياتها لمحاولة نسيانه اخذت شهيق طويل حالما سمعت صوته الهادئ وهو يخبرهم بإنه متعب ويود الصعود لغرفته التي أُغلقت منذ ذهابه ولم يتجرأ احد على فتحها فقط لتنضيفها كل شهر لتتسع عينيها وهي ترى ضهره يتجه نحو بداية السلم وخلفه الخادم يحمل حقائبه،لتنهض بخطوات مسرعة سالكة الممر المؤدي لغرفتها الصغيرة لتغلق الباب خلفها بقوة تزامناً مع وصوله للأعلى ليلتفت برأسه نحو صوت إغلاق الباب ثلاث ثواني قد استغرقها بالنظر قبل ان يدير عسليتيه اللامعة مكملاً طريقه وخطواته ترزع الأرض بينما انهارت الاخرى مستندة على الباب خلفها واضعة كفها على قلبها محاولة تهدأت نبضاته ودموعها على وشك السقوط وإرتجاف يدها لا يتوقف وقد أنهالت عليها الذكريات
آضطِرآبْ||disturbance by artimas_911
artimas_911
  • WpView
    Reads 333,224
  • WpVote
    Votes 14,294
  • WpPart
    Parts 53
إضطراب:الضحية الأخيرة هناك أحداث مقتبسة من الواقع من تجارب الحرب العالمية الأولى وتجارب هارلي هارلو عن السلوك البشري الرواية الأولى من سلسلة: "كل حيْ يُقتل" لم تكن إمرأة عادية ولم يكن القانون وحده من يرسم طريقها المظلمة المحفورة بين الدماء ...فقط مجرد محققة تائهة دون ماضي وبحاضر متجسد بالألم ومستقبل لن يأتي أبدا تسقط في دوامة حالكة بمجرد أن تعود لمسقط رأسها ويبدأ عالمها بالإندثار بسبب سلسلة جرائم عنيفة تجعلها تتحالف مع أخطر زعماء المافيا الألمانية وسيد آل غانشو مجهول الهوية لتجد القاتل الذي دمر حياتها وتكتشف سرا مدفونا منذ سنوات يربط إسمها بالعالم السفلي وينقشه بين أفراد سلالة الجحيم...هي حفيدة هتلر وسليلة الشياطين والرهان الوحيد وهي كانت الضحية الأخيرة يرجى قراءة التقرير [الفصل الأول] لمعرفة المزيد عن الرواية والقصة لأن هذا مجرد تمهيد بسيط بدأت: 12/3/2021 انتهت:1/6/2023
الهاربة by arop_e
arop_e
  • WpView
    Reads 267,186
  • WpVote
    Votes 7,573
  • WpPart
    Parts 28
يداه حول رقبتي قيدت حركتي، ليس لاني لست بقادره على دفعها بعيدا فقط بل لاني وبكل كياني ايقنت ان الان لا يوجد اي مهرب، لا منزل الجئ اليه ولا حضن اجري له، حتى الشوارع هجرتني واصبح وجودي بها محظوراً، بهذه اللحظه خشيت ان يتسرب شعوري على حين غرة مني من فرط فيضه ليرى ضعفي الذي لطالما ابدعت باخفائه، روحي المحطمه ودمعه عيني الفارة، أحوي بداخلي من كل شعور قطرة، تسائلت والوجل ملء جبيني :"كيف يحتمي المرء من غزاره شعوره؟!" عيناه الخضراء تلك تمعنت بملامحي جيدا رأيت بها ولاول مره شتات كبير، هو القادر على كل شيء حسب قوله رغم ذالك وقف متصنما امام سوال لم يتوقعه. لقد كان يعرف الاجابه جيدا ولكن قولها الان كان خيط للنهايه، نهايه هذه الحكايه الباليه. ♠️تحذير :"مشاهد قد لا تليق بالبعض ! أصوات بنبرات مختلفة سقطت على مسامعي أحدها تحذرني وآخرى أخذت تشجعني وواحدة تريبني أما الاخيرة فأخذت تقول لي "نهاية فعلتك هذه لن تاتي عليك بالخير ابدًا"
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,665,048
  • WpVote
    Votes 602,110
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
الحـرب الأخـيرة by callthemooon
callthemooon
  • WpView
    Reads 40,757
  • WpVote
    Votes 2,925
  • WpPart
    Parts 9
بارد فاتن و آسر، الحسناء التي خلقت من ألسنة الشمس الملتهبة تخيفها لمحة من الدفء، مملكته المتجمدة دفنت قلبها، ينظر لها تذيب جليده بأعين واهية، متردد قلق و ينزف من الخذلان، يا زهرة الثلج الأبدية، أزهري سلامًا في قلب محبوبته المشتعل.
Love between rhythms by judaa2
judaa2
  • WpView
    Reads 3,692,912
  • WpVote
    Votes 120,649
  • WpPart
    Parts 41
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أتعلمين الفئة الآتي يتم عليهن سكب النبيذ؟ هم أيضاً نفسهن الذين أحب لعق رقبتهم بطرف لساني حيث تفوح رائحة النبيذ يا زهرتي همست بحقد و هي ترفع شعرها الأسود الطويل: "اللعنة عليك و على اليوم الذي رافقتك به" اختفت لمعة زرقاوتيها ليحل الحقد الأسود مكانها حينما قال: "تقصدين اليوم الذي اشتريتك به صحيح؟"
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 7,314,859
  • WpVote
    Votes 279,459
  • WpPart
    Parts 46
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING