انت الشرق وانا الغرب .. انت الشمس وانا القمر انت في وادي وا نا في اخر فكيف لنا ان نجتمع في طريقا واحد !! هل الحب هو الذي جمعنا .. ام القدر ؟!
رواية لـ الكاتبة زينب سمير والتي تعرف ايضا بلقب ملكة الغموض
النهاية...
كلمه تحمل الكثير ما بين نهايه قصه ما..
ممكن ان تكون نهايه مأساويه او نهايه سعيده او من الممكن ان تكون نهايه لبدايه حياه جديده...
لكن ماذا اذا كانت النهاية هي كلمه نهايه للعنه رافقت صاحبها منذ الصغر الى ان انهكته وسلبت طاقته تماماً ومع ذلك لم يستسلم بل عافر بكل ما يمتلك من قوه الى ان استطاع وبجداره الخلاص من كوابيسه وماضيه ليبدأ بكتابه سطور جديده لحكايه العاشق المجنون...
سرق بعض السعاده التي كان يتمناها وعاش كما يريد وامتلك ما كان محروم منه، اصبح لديه عائله وسعاده واستقرار وانتهت جميع آلامه دون ان يحسب حساب للعداله الالهيه فصدمته الحياه بأخذ اعز ما يملك دون سابق انذار، بين ليله وضحاها تدمر كل ما بناه...
هنا فقط...
عاد كما السابق بل وأسوء بكثير، ما كان يظنه انتهى عاد بصوره اكثر وحشيه لتكون تلك النقطه هي نقطه التحول التي ستكشف ما كان يخبئه لتكون النهاية فعلاً واثبت عدم وجود بدايه جديده للنهايه...
فالنهايه هي النهايه فعلاً!!.
#نهاية اللعنة
#لعنة أسيف3
#بيان
رقيق القلب..
هكذا يظنون حين يسمعون بأسمه، ولكن الحقيقه غير ذلك، لا يعرفون انه قد قلب معنى الأسم رأساً على عقب ليصبح قاسي القلب، سفاح، يقتل بدم بارد، ويحرق بتشفي وكأنه يتلذذ بعذاب ضحيته وهي تتلوى امامه صارخه طالبه الرحمه منه، ولكنه لا يصغي، هذا ما تربى عليه منذ بدأ الأمر، القسوه والجريمه، ليصبح لعنه تحل على كل من يقف امامه!!.
مجنونه هي، تحب الحياه، تعيش يومها ولا تفكر ماذا سيحدث يوم غد، يعشقها الجميع لمرحها وكلامها المعسول، برائتها محببه تجعل الناظر اليها يوله بها من اول نظره، بسيطه، ورقيقه، وفاتنه، تجلب السعاده والتفاؤل في اي وقت ومكان لتصبح ملهمه الجميع!!.
متناقضان كقطبي المغناطيس، سيجمعهم القدر صدفه ليزهر الحب بينهم، هو عشقها منذ ان وقعت عيناه عليها، وبذل قصاره جهده ليجعلها ملكاً له، فنال مراده في النهايه ووقعت في شباك عشقه، ضنت ان حياتها ستبدأ معه، ستكون اسعد مخلوقه وهي بين ذراعي حبيبها، ولكنها لا تعلم انه لعنه، لعنه ستقلب كيانها، لعنه ستصيبها ولن تستطيع الخلاص منها، لعنه ستقتل وتحرق من يحاول النظر لها بطرف عينه..
انها "لعنه أسيف"!!.
#لعنة أسيف
هو
رجل بارد , صارم , جاد جدا بعمله وليس بحياته غير العمل
هو القناص
هي
امرأة لطيفة , ناعمة , قوية ومستقلة
هي الحسناء
.....................ماذا سيحدث عندما يلتقي رجل بارد جدي مع حسناء فاتنة مليئة بالاسرار
هي :مرحة في بعض الأحيان كئيبة ،عاقلة وفي بعض الأحيان مجنونة هادئه وفي بعض الأوقات صاخبة .لا تعلم لها حال ثابت فهي تمتلك الشئ ونقيضة وفي آن واحد لكن المعروف عنها انها حنونة رقيقة القلب طيبة لابعد الحدود هي يقين
هو:جاد جدا ذو مزاج حاد طول الوقت يحب عمله فوق كل شىء هو فهد
الكذب الصغيره التي يخترقها الانسان من وحي خياله يمكن ان تصبح حقيقه ويمكن ان تغير حياته ماذا سوف يحدث مع بطله حكايتنا هل سوف تتغير للأحسن ام الأسوأ كل هذا معى نورهان اشرف
أولاً تحياتي و سلامي ثانياً الروايه دي الجزء الثاني من القدر و النصيب تحت سقف الحب ثالثاً مختلفه كتير عن القدر و النصيب.....
همست بعيون دامعه و صوت مختنق من أثر كتمانها لبكائها : انا بحبك.. صدقني معرفتش معنى الكلمه دي و لا حستها غير معاك عشان كده مسمحاك.. مسمحاك و اتمنى تسامحني و تفتكري لو لحظه حلوه عشتها معايا أو كلمة حب قولتهالك من قلبي و وصلت ل قلبك بصدق بعيد عن أى كدب انا كدبته... هتسامحني؟
و هنا حملها دون أن يرد و التقطه بيده طبق فاكهه البامبوزه التي كانت تأكل منه...
داخل بها القصر متوجه إلى حيث الغرفه المخصص لهم و هي لا تصدق نفسها تخشى أن يكون حلم و تستيقظ و هو لا زال هاجراً لها ساخطً عليها...
فاقت من شرودها بسبب شعورها بجسدها يلمس الفراش و جاسر يلف زاعيه حولها و يقوم ب سحبها ل تجلس وجهها مقابل و جهه لفت انتباه يدها التي تقبض على شئ ما سألها بنظره لترفع يدها و تفتح مفها و يجد أحدا ثمرات البامبوزه لا تزل بيدها أخذها منها و رفع أصابعه التي تمسك بالثمره يداعب و جتيها و شفتيها بها
هو يتاملها و يهمس و صدره يصعد و يهبط و كلماته تخرج بعشق صادق ممزوج بشتياق..
_صغيرتي و حبيبتي و مدللتي ملكة قلبى مضيئة كنجمه براقه في ليل أدهم عيناكي اسرتان و شفاتيكي و كأنهم يقوت أحمر و شعرك.. شعرك ك جوارهر سوداء تذهبني عقلي