قرأتهن🤩
87 stories
نجمة الباشا  by Dina0Ibrahim
Dina0Ibrahim
  • WpView
    Reads 472,566
  • WpVote
    Votes 17,945
  • WpPart
    Parts 8
نوفيلا لايت كوميدي ..... مشتركة بين الكاتبة دينا إبراهيم روكا والكاتبة رحمة سيد .... ضمن إحتفالية جروب بيت الروايات والحكاوي المصرية هي نزلت هناك بس هتنزل بعد الحصري يوم ٣٠ / ٦ على الواتباد والجروب والبيدج الرسمي بتاعنا❤
نوتفكيشن by Dina0Ibrahim
Dina0Ibrahim
  • WpView
    Reads 439,869
  • WpVote
    Votes 27,535
  • WpPart
    Parts 25
نوفيلا رومانسي لايت ❤ دينا إبراهيم انتظروها قريبًا ... ❤
إلا طلاق المعتوه! by Dina0Ibrahim
Dina0Ibrahim
  • WpView
    Reads 204,162
  • WpVote
    Votes 11,366
  • WpPart
    Parts 10
نوفيلا كوميدي لايت 💚💚 عمل ضمن احتفالية موقع إبداع الالكتروني ❤ للكاتبة دينا إبراهيم
معشوقك by Dina0Ibrahim
Dina0Ibrahim
  • WpView
    Reads 856,622
  • WpVote
    Votes 11,688
  • WpPart
    Parts 21
هل سمعتي عن رجل شرقي يرتجي الحب من امرأته سواي؟ .... هل وجدتي رجل يزخ جبينه بالغضب كلما لمح طرف ينظرك؟ ..... هل رأيتي عاشق يدندن اسمك بتراتيل العشق؟ .... هل وجدتي رجل يحيك النساء وشاح حول جيد امرأته سواي؟ ...... يا من حرمتي نفسك على احلامي !!! وبقيتي كذنب عالق في ثنايا قلبي ..... وبات عشقي لكِ موال..... يبدأ وينتهي بشجن ولهان..... اصغي الى و تأملي حروفي !!! .. مقام قلبي صار لكِ كما حرم قلبك بات لى ..... فانا لكِ عاشق و معشوق ولا توبةً لكِ مني !!!
ضربات ترجيح by Dina0Ibrahim
Dina0Ibrahim
  • WpView
    Reads 140,642
  • WpVote
    Votes 8,391
  • WpPart
    Parts 13
تنبييية هاام هذه النوفيلا لا تمت للواقع بصلة 😂📢 نوفيلا "ضربات ترجيح" للكاتبة دينا إبراهيم وزيزي محمد انتظروا الفصل الأول غدًا الساعة ٤ ان شاء الله ❤💃
القاسي العنيد by NonaMahmoud
NonaMahmoud
  • WpView
    Reads 6,283,849
  • WpVote
    Votes 99,423
  • WpPart
    Parts 42
هو شخصية عنيدة جرحها الحب فأصبح قاسي جدا ينتقم من كل جنس حواء اما هى فتعشقة بشدة لذلك قررت تغييرة وان تعيد له ثقته في الحب فهل ستستطيع ببراءتها ان تتغلب على عنادة وقسوتة؟؟؟؟ سارة & آسر 《القاسي العنيد 》
أحببت مربية ابنتي by user991019972273
user991019972273
  • WpView
    Reads 1,346,797
  • WpVote
    Votes 24,659
  • WpPart
    Parts 53
رومانسيه/جامدة جدا منقولة
أبن عمي للكاتبه ريهام محمود by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 10,260,589
  • WpVote
    Votes 168,209
  • WpPart
    Parts 39
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريهام محمود حرام عليك يا يوسف سيبني بقى ده انا بنت عمك.. نظر لها يوسف وقال بصوت يخلو من الرحمه.. مش هيسيبك ..بمزاجي هسيبك.. انتي هنا لمزاجي و بس..واما اخد منك مزاجي هرميكي.. غير كده متحلميش.. وقفت سارة على قدميها وقد على صوت بكائها ..وقالت من وسط بكائها.. ارجوك يا يوسف ما تعملش كده معايا.. لو عايزني امشي من بيتكوا همشي بس متأذنيش بالشكل ده.. يوسف: بصي يا دلوعه انتي.. انتي ملكيش الا هنا.. اهل امك و زهقو منك و ناس على قد حالهم و بعتوكي هنا يعني انتي تحت رحمتي واللي ابوك عمله ف ابويا زمان هطلعه عليكي.. سارة ..ورحمه ابوك يايوسف سيبني ..وانا هبعد عنك خالص بس بلاش اللي انت بتطلبه ده.. (امسك يوسف يدها بقوة) وقال وهو يشاور بسبابته لها..ده مش طلب ده امر ..وانتي مش هتبعدي هتقعدي هنا ف البيت ده تحت رحمتي وف ذلي..
أذلنى و لكنى أحببته by meromerom
meromerom
  • WpView
    Reads 3,363,015
  • WpVote
    Votes 57,398
  • WpPart
    Parts 30
للكاتبه / مريم على عندما يجمعها القدرها القدر مع اكثر شخص المها . عندما يتخلى عنها اهلها و لا يتبقى غيره ليساعدها. فكيف تكون حياتها؟
أنتِ أدماني - للكاتبة سارة محمد by user55700517
user55700517
  • WpView
    Reads 1,438,878
  • WpVote
    Votes 7,689
  • WpPart
    Parts 13
حصلت على المركز الأول عام 2021 في الرومانسية بين أكثر من خمسةِ ألاف رواية عربية و أجنبيهة، شكراً لكم♥ أهتزت مقلتيها خوفاً مما تفكر به عند شعورها بحرارة أنفاسه خلفها، و عِطرُه الذي داعب أنفها وأحتل كيانها بأكمله، أغمضت عيناها تطبق بشفتيها للداخل عندما وجدت أعين الحراس بالأرض، فعيناهم لا تسقط بهذا الخوف إلا عندما يروه، أخذت نفساً عميق أستعداداً لمواجهته، تحرك جسدها قليلاً بعد حالة التيبس التي كانت تعتريه ، لتلتفت له ببطئ، أبتسمت بسُخرية مريرة عندما وجدته يقف بكامل أناقته متألقاً في قميصه الأسود والبنطلون من نفس اللون يضع كِلتا كفيه بهما أرتجفت شفتيها و هي تنظر لعيناه الجامدة، وشموخ طلته التي حُرمت منها سبعة أيام كاملين، رُغم كُرهها له، ولكنها أشتاقت لرؤيته!!! رفعت رأسها له بشموخ يضاهي شموخه، بقوة غريبة تلبستها فجأة عندما تذكرت ما فعله بها، وتواصلت عيناهم، بكلامٍ لا يستطيع اللسان التفوّه به، بين عِتاب و خُذلان، بين أشتياق نبع من عيناه رُغم قوتهما، وبين أستنكار نطق به حدقتيها، وكان الإستسلام من نصيبه، فـ النظر لعيناها مطولاً يُبعثره، ويجعله يوِد لو أن يعتصرها بعناقٍ يكاد يُحطم ضلوعها أشتياقاً، التفت للناحية الأخرى حتى لا تفضحُه عيناه، فـ هو كالرعد، يُدخل الرُعب في قلوب من حوله، وصوته