الغرفة رقم ٨
رعب #
تلك الليلة التي وقفت على الشرفة أستمع لألحان الماريمبا لم أعلم لما تلك المعزوفة كانت غريبة لمسامعي،كنت أهوى لحن بيتهوفن الذي كان يتخلل مسامعي كل ليلة تلك كانت أول رقصة لنا، المعطف الأسود الذي كان يحمل علامة صاحبها وضع على كتفاي بطريقة خشنة، لم أكن أعلم أي باب سأختار لكن خطواتي الصغيرة كان يقودها القدر أجل القدر وضعني...
هو كان الدوق الإيطالي صاحب السمعة الراقية في كلا العالمين...ملك في القانون و صِنْدِيد في خرقه... اسمه لقبه و كل ما يخصه كان مقدسا لم يعبه عبئ مدنس... فماذا سيحدث عندما تحدث طفرة تعكس الأقطاب لينبثق في عالمه آفة ثَلْب لم تقدس إلا حزام الرقص المحيط بوسطها البَرِيّ الذي حَبَّرَ بين ثناياه قصصا و معارك من الدنس
آخذ نفس نقي لاخرج السوء الذي تراكم داخلي.الرعب اخترق مفاصلي والخوف من كون ما يقوله يمكن أن يكون صحيح التف حولي.بدأت بالعد إلى العشرة كي اهدأ.واحد،اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة..لم استطع أكمال العد لأنني استسلمت إلى جشعي وعدت الى الداخل وجلست امامه مرة اخرى وقلت : «اثبت لي ذلك..اثبت أنك لا تكذب؟» ملامح جدية...وجه شاحب.عينا...
🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞 هي :- لطيفة قوية أخذ منها القدر حياتها الطفولية وها هي تأخذ منها حياتها المتبقية لديها ماضي ע يعلمه احد تعيش لأجل هدف في حياتها ولأخيها ، هي عادية مـــﻥ الطبقة المتوسطة ، تشبه الماء بشفافيتها العذبة ، هو :- قاسي ، ساحر ، ذو ظلام ، أكبر رجال الاعمال و اقلهم سناً ע احد يقف بوجهه الجميع...
عِندما تضعُ إثنَين فِي غُرفة أحدُهمَا صَامتٌ بارِد كالجلِيد و الأُخرىٰ ثَرثارةٌ مُنفجِرة كالحُمم ستَصرُخ الجُدرانُ أنقِذونِي مِنهُما... فلَا يتَجانسُ الصمتُ و الحدِيثُ معاً.. أو هل يمكنْ؟ رُبما ، أم يكونُ مجَردَ تَفاعلٍ كِيميَائِي هادِئ نهايَتهُ الشَرارَة ... يَجتمِعانِ فِي غُرفةٍ حِيطانُها مُلوَنةٌ بِالدِماءِ...
الحب كان شيء لايجب ان يشعر الوحوش به يصبحون شيطانين ان اصابتهم لعنته لونا كانت تعرف هذا عاشت وسط الوحوش طيله حياتها كانت وحشا مثلهم تربت لتكون ابنه اكثر الاوغاد رعبا بالعالم زعيم المافيا الاخطر بالبلاد لاشيء كان جميلا بحياتها لاشيء كان سليما بعقلها حتى قلبها كان ملعونا بعشق لاامل له عاءلتها كانت كيف تصف الامر كل شخص...