ريم الريان
بقلم زينب عبدالمنعم
ربما النصيب الذي قطعت الأرض ، وظللت تبحث عنه ليلا ونهارا،وتتسأل دائما كيف هو ؟أين يسكن ؟ وماذا يفعل؟ هو أمام عينك، قد وضع قلبه بين يديك ،وأنت لا تدري عنه شيئا...أنت لاتزال تبحث ،وهو لايزال ينتظر..... رابط صفحتي على الفيس بوكhttps://www.facebook.com/profile.php?id=100018272985003
فتاة رقيقة جميلة وهادئة تنتظر الفارس الذي يقودها يوم ما الي قصر عشقة ولكنها وقعت في يد ذلك الوحش الغامض وبالفعل اثرها في ذلك القصر الذي رفض تركها او ذهابها الي اي مكان ♥️
ورغمـ صلابتي لِنت لكـ»ديزل المخابرات آريني بسمتها تخجل الضي. ضعيفُ لأجلها.وقويُ لكل من يمسها بسوء.! وملأت روحي منك حتى لم يعد مني ل روحي موضع ومكان..!! سيأتي الحلم فِ مشكاة فجر..وعند الصبح تبتسم الأماني..!!