❤❤♥
13 stories
لؤلؤ وبناتها  by er_zcv17
er_zcv17
  • WpView
    Reads 20,355
  • WpVote
    Votes 1,407
  • WpPart
    Parts 18
لا تسكت إحچيلي الصدگ آنه أختنك من تبچي ..!! خاف انتَ هم مثلي صرت؟؟ تشتاگلي وما تحچي
موطني عيناك  by bmbsh_beme
bmbsh_beme
  • WpView
    Reads 289,070
  • WpVote
    Votes 16,333
  • WpPart
    Parts 28
تحكى القصه عن حب خيانه. غدر مراح اكلمكم عن شي حتى تتشوقون لاحداثها
قضية لم  الشمل  by nuha-d-h
nuha-d-h
  • WpView
    Reads 35,247,724
  • WpVote
    Votes 2,180,616
  • WpPart
    Parts 112
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
منطقه 13 || مريم السعدي || by janat_51
janat_51
  • WpView
    Reads 153,063
  • WpVote
    Votes 6,221
  • WpPart
    Parts 22
قصة للكاتبه مريم السعدي
ضحية لمن لايرحم by user08167105
user08167105
  • WpView
    Reads 13,046,071
  • WpVote
    Votes 1,144,399
  • WpPart
    Parts 102
قصه حقيقيه
اساور الفضه ج١+٢ by mem141162
mem141162
  • WpView
    Reads 6,594,650
  • WpVote
    Votes 322,715
  • WpPart
    Parts 74
قصه حقيقيه رووعه للكاتبه نهى الحسوون
الليالي مع الحوريه  by Reem_Naeef
Reem_Naeef
  • WpView
    Reads 127,524
  • WpVote
    Votes 11,312
  • WpPart
    Parts 66
هذهِ الرواية كالورث الذي انتجه الاباء لأبنائهم ،لكن هنا أنتج الأب البؤس والعار لأبنتهم،لتصبح فتاة غجرية لأب نتيجة حُب خاطئا،ثم تهان وتضرب ويعتدى عليها لتقف امام الرجال تتمايل بخصرها،ثم يجمعها قدرها الكئيب بشخص يدعى أبن الشيخ لتقع بحبه،فهل من المعقول مايدعى بأبن الشيخ يتزوج فتاة راقصة غجرية تعرف ب (الكاولية )انذاك؟ رواية لسنة ١٩٥٠ باللهجة العراقية القديمة. حقيقيـه ⭕. -
وتين قلبي by user29079468
user29079468
  • WpView
    Reads 234,075
  • WpVote
    Votes 7,747
  • WpPart
    Parts 25
قصه اجتماعيه
الشيخ....والراقصه(مكتمله) by NoorAhmad397
NoorAhmad397
  • WpView
    Reads 1,893,505
  • WpVote
    Votes 86,873
  • WpPart
    Parts 65
الشيخ. ..والراقصه ...عراقي .
الضابط والجميلة by byhuda1
byhuda1
  • WpView
    Reads 6,766,518
  • WpVote
    Votes 361,439
  • WpPart
    Parts 59
في مدينة يلفّها الغبار وتُثقلها ذكريات الحروب، اجتمع قلبان من عالمين مختلفين. هو ضابطٌ يحمل على كتفيه أوزار المعارك وأوامر لا تعرف الرحمة، وهي فتاةٌ ناعمة الملامح، لكن داخلها عاصفة لا تهدأ. لم يكن لقاؤهما مخططاً، ولا حبّهما وارداً في جدول أحد، لكنّ القدر لا يقرأ القوانين. كل منهما جُرِحَ بطريقته... هو فقدَ الإيمان بكل شيء، وهي كانت تحاول أن تُمسك بخيط أمل لا يُرى. التقيا عند نقطة الانكسار، هناك حيث تنبت أصدق المشاعر. كان الصمت بينهما أكثر بلاغة من الكلام، وكان الخوف من الفقد أقوى من أي اعتراف. هذه ليست قصة حبٍّ ناعمة... بل حكاية كتبتها النار والحنين، بين رصاصةٍ ودمعة، وبين وعدٍ مؤجل وحلمٍ مستحيل