تجنن

قصص عراقية

اسمها تمرة بنت الشيخ حسين سبحان الي خلقها والي سواها اول لقاء النه يومها جنت جاي ويه الشيخ حسين فتت للبيت ريحه الأكل تارسه البيت اول مره اشم هيج ريحة أكل تخبل من شهرين وشفت بنيه طلعت من المطبخ ركض وكع قلبي طفلة مبينه صغيره بس شايله جمال وانوثه تسطر سطر حضنت الشيخ ناعمه جنها قطعه ثلج شعرها يوصل لخصرهة ألي منحوت نحت صدرها متروس رقبتها مرمر وخشمها صغير جنه لوزة وشفايفها مليانه جنها كرز سمعت بنته حلوة بس مو لهل درجه سبحان الله

تكمله القصه اوك حبايب

وكيف لقلبي أن يجتازُكَ وكُنت أنتَ صَميمُه ؟

قصة تتحدث عن شيخ عشيرة قوي الكل يحسبلة الف حساب استلم المشيخة في عمر صغير طبعتهو عصبي عيونة كل صقر اذا دخل الديوان الكل يوكف احترامن الئ هية فتاة استلمت المشيخة من جدها واصبحت شيخة يهابيها الجميع بيضاء كل ثلج عيناها كل بحر عصبيةكل نار تدخل الي الديوان الكل يوقف احترمن الها شعرها طويل كل حرير كيف سة يجتمعان في قصة حب انتضر البارت

الشيخ والعمياء (نهوى)

همة توؤام مختلفات وحدة شيخة والثانية مديرة اعمال وحدة محجبة والثانية لا وثنيهن عدهن صفتين مشتركات اولا فن البرود والثاني عاشن نفس الم وهنة عشان سوة بيت واحد وتربن عل ايد شخص واحد وهوة ابو امهم بعد متوفت امهم ابوهم تخلاعنهن بسبب مرتة الثانية ف ياترة هل سيحملن المسؤلية انفسهن لو راح يحتاجن ابوهن تابعو القصة وراح نعرف الكاتبة ميمونة محسن