ليون شخص محب للروايات كان يقرأ روايات كثيره بغض النظر عن تصنيفها منها فنون قتال رعب غموض رومانسي كوميديا سحر خيال الخ. ذات يوم عندما كان عائدا من عمله صدمته سياره مما تسبب بموته وقبل موته تذكر الروايه التي كان يحبها اكثر من غيرها بتصنيفات غموض، رومانسي، سحر، خيال. كانت تتحدث عن بطله من كوريا دخلت الى روايه قرأتها من قبل وعن رغبتها بالعوده الى عالمها وكيف التقت بالامبراطور الذي احبها وسرعان ما بادلته نفس المشاعر وتخلت عن حلمها بالعوده الى عالمها وعاشوا بسعاده لكن مهلا مهلا مهلا كان من المفترض ان تكون القصه هكذا لكن لماذا لماذا انا من بين كل الشخصيات لماذا الفارس الملكي للأمبراطور! ملاحظه:ليست ياوي

انا آيري توفيتُ ليعاد استنساخي في جسد إبنت دوق لكِن يتِم نبذُها وتسميتُها نذير شؤوم كونهَا السليلة الأنثى الوحيدة في سلالة عائلة الويزلي على مر الزمن . كوني فتات لايعنيني ان اكون ضعيفة سأسحق كل من يحاول تدنيسي الإرتباط بالعادات والتقاليد الغبية للعائلات النبيلة مملة لكن لماذا لا أستغل هذا في تدمير هذه العائلة الغبية .... آيري ويزلي دي مارشال تقدمي نحو القاعة تحولت جميع الأنظار للِمُتقدِمة لهُم بِهيمنتِها التي سيطرتّ على الساحة من قال أنّها مُجرد فرد مُدلل وغبي , و وصمة عار على آل ويزلي هاهيا تدهش الجميع هنا ......

ماذا لو كان كلود ابن اثاناسيا ؟!!!!! يا تري مالذي سيحصل ؟؟؟! هذا مجرد عمل من ابداعي انها اول مره اكتب فيها فأرجوكم اخبروني ارائكم

" الرواية ليست مترجمة و إنما هي جهد شخصي" أنا ادعى شيري -سونغ ، اعمل كرئيسة مكتب في كوريا ، و أنا امرأة عانس أو هذا ما تقوله امي على الأقل .. عندما استيقظت بعد اغتيال متعمد اكتشفت اني اصبحت زوجة اب سندريلا الشريرة ..

أصغر رئيسة تنفيذية تنتقل لجسد إبنة دوق فاشلة

" ليست رواية مترجمة و إنما هي جهد شخصي" بعد أن كانت ديلارا في سطو مسلح تكتشف أنها أصبحت زوجة و أم في الوقت ذاته .. اقتباس : " عذرا صغيري و لكن من انت ، هذه ملكية خاصة من الخطير أن أن تتواجد هنا " قالت ميلينا بعناية و لطف. و لكن عيني الصغير أمامها اوغرقت بالدموع و بدأ بالبكاء فجأة .. و لكنه قال وسط شهقاته : لقد نست ماما أمر كالن . من هي امك ؟ أنا لا زلت في العشرين من عمري .. من المستحيل علي انجابك ؟ ******* " ألن ترحبي بعودتي كالسابق زوجتي " قال الدوق ببرود شديد. " بابا لقد نسيت الأم أمرنا " همس الطفل الصغير لوالده بعناية . نظرت ميلينا نحوهما بدهشة اكبر و صرخت بداخلها .. بحق السماء ما الذي يجري هنا .

لقد تجسدت من جديد كشرير في رواية. غيرة من البطلة ، ارتكبت كل أنواع الأفعال الشريرة فقط ليتم إعدامها في النهاية. من أجل الهروب من مصيري ، قررت الابتعاد عن البطل الذكر. ومع ذلك... "أعتقد أنك حامل ..." لا يمكن. ما يجري بحق الجحيم! ماذا تقصد حامل هذا ليس حتى في القصة الأصلية؟ لحماية طفلي وحياتي ، هربت من القائد الذكر ، والد طفلي. ثم بعد سبع سنوات ، "من قال لك أن تهرب كما يحلو لك؟" لم أكن أتوقع أن يتبعني القائد الذكر حتى نهاية القارة. °○مترجمة○° جميع الحقوق للمترجم (Google)😂

لقد عشت حياة عادية و بسيطة لم تكن لذي اي اهداف او احلام فيها و لنقل انني كنت سعيدة بها حتى في اخر لحظات حياتي قد كنت راضية بما فعلته _________________________________________________ لكن ما لم يكن بحسبان هو تجسدي في رواية رومانسية قد اهدتني اياها صديقتي بعد ان كانت ذات روج بين شباب في ذلك وقت ، و ذاخل جسد ابنة دوق المريضة التي اعتادت ان تكون على فراش موت و لكن هل سوف يكون والدي هو طاغية عظمى ل هذا بلد؟؟

لقد ولدت في الروايه التي قراتها امس كاخت الشريره انا حتى لست الشريرة الرئيسيه

ملاحظه العمل شخصي * * * *العبقريه* هذا اللقب الذي اطلق علي منذ صغري لقد عشت في ميتم حتى بلغت 18 من عمري كنت اذكاء طفله في مدرستي لقد تعلمت الكثير من الاشياء اصبحت طبيبه وتعلمت فنون الدفاع عن النفس وتعلمت القتال بالسيف عملت ايضا كعميله سريه في المخابرات امكست بكثير من المجرمين ولكن تلك الحياه الممله انتهت عندما اصبح عمري 29 عاما كنت عائدة من المشفى التي اعمل بها لكن وبصدفه رأيت فتاه تعبر الطريق لكن كان هناك شاحنه تسير بسرعه في اتجاه الفتاه لم استطع ان ابقى ساكنه في مكاني اندفعت بسرعه باتجاه الفتاه وقمت بدفعها من امام الشاحنه كنت اسرع طالبه بمدرستي لهذا حاولت ان اركض ولكن فات الاوان كانت الشاحنه امامي بالفعل وانتهت حياتي الممله بهذا الشكل المبتذل او هذا ماعتقدته * * * -انستي اي الفساتين ستختارين الوردي ام الاصفر فتحت عيناي بسرعه عند سماع هذا الصوت غير المألوف تفاجأت عندما رأيت امرأة ترتدي ملابس خادمه وتنظر ناحيتي كان هناك 7 نساء يرتدين نفس ملابسها جميعهن ينظرن الي بخوف ماخطبهن لم ينظرن الي بهذه العيون الخائفه ماهذا بحق الجحيم هاه هل تمزح معي لقد اكتشفت انه تم اعادت تجسيدي في جسد الشريره مارينيت ايفرديجان في روايه (لقد احببت ورده حمراء) حسنا انها روايه مبتذله للغايه