داخل أحدهم.
' - أعتقدُ أن الشيءَ الأكثرَ رعبًا في هذا العالم هو أنكَ لا تعلمُ ما هي النوايا الحقيقيةُ للأشخاصِ تجاهك! -مقتبس- - كن مهذبًا و احفظ حقوقي على الأسماء و الأشخاص و الأحداث و الأفكار.
' - أعتقدُ أن الشيءَ الأكثرَ رعبًا في هذا العالم هو أنكَ لا تعلمُ ما هي النوايا الحقيقيةُ للأشخاصِ تجاهك! -مقتبس- - كن مهذبًا و احفظ حقوقي على الأسماء و الأشخاص و الأحداث و الأفكار.
لم تكن تنظر اليه سوى كأخ. .فهو ابن خالتها ..كما انها تكبره بنحو خمسة اعوام كاملة .. وهذا الفرق العمرى بينهما كان كافيا حتى لا تنظر اليه سوى كأخ اصغر .. لكنه لا يبدو واعيا لهذا الفرق .. لم تتوقع يوما ان تكون هى بطلة احلامه ..محور تفكيره ..او رغبته الوحيدة كما صرح
كان يؤمن أنَّ كل شيءٍ في هذه الحياة يدور حول قدرته على التحمل! "أحبكِ حتى نهاية الزمان والمكان، إن كان ثمة شيءٌ بعد ذلك فسأظل أحبكِ بكل ذرة شعورٍ أملكها.." نجمتان في المجرة "ملهم القادري" R.M
الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشا...
ثم إنَّ الذكريات البائسة شديدة الثبات، وهذا بالضبط ما يجعلها ذكرياتٍ بائسة.. "قد أغرقتِني بحبك، أنا لم أرغب يوماً بالنجاة.." استثنائية "مارسيل بلوتار" "فينوس بريستون" R.M
المفقود حكاية عن ذلك الفتى الصغير الذي لطالما آمن بوجود دفء عائلتهِ إذا ما بحث عنه جيداً، إلّا أنّ الحياة تعلّمه أنّ الفرق بين الآمال والواقع قد يؤدي إلى هلاكهِ. فتبدأ حكايته وحكايات العديد من الشخصيات التي سترى النور بوجودهِ، لكن هل هو بالفعل لا يمتلك مكاناً للعودة إليهِ؟ أم أنّ هناك اسطورة ومصير عظيمين ينتظرانهِ...
هي سقطت كورقة خريفٍ ميتة لا يراها أحد ولا يلتفت للونها أحد..! "أحبك بحجم قذارة هذا العالم ." مدمن.. "ليوناردو رادكليف" R.M