إلى الجانِحِ الذي أفسدَ حياتي وحياتَه: لستَ الشخصَ الأخيرَ في هذا العالمِ يا برايلين، لقد توقفتَ أخيرًا عن نصبِ الفِخاخِ في أيامي واعتزلتَ شنَّ حربِ النظراتِ بينَ مآقينا، ولكم يقلقُني هذا يا برايلين، لم أعتد منكَ البقاءَ هادئًا لساعتَين كاملتَين. -مصيبةٌ يا إدريس! نعم، هذا هوَ ما اعتدتُه منك، بهذا أستطيعُ أن أنامَ الليلةَ مطمئنًا. «في بدايةِ العامِ الدراسيِّ يُجاورُ الأولُ على صفِّه طوالَ الأعوامِ السالفة الجانحَ الذي كادَ يرسبُ مرَّتَين.» فصولٌ قصيرة، والقصة نقيةٌ تمامًا من أي علاقاتٍ مشبوهة، تتحلى ببعض الفكاهة ولكنها تناقش قضايا ثقيلةً كالإدمان والتربية والتنمر، ولربما لن تستوعبها جميع العقول.

النوارس أين تتغنى الحياة و يحيا ذي الشأن برفاه ، تكثر فيها أحاديث الرماح بين النِبال و النِشابة بنيت النّواره كما أطلق عليها عجم البحار ..

"اسمح لي أن أجعل هذا الإحساس بالوخز بين فخذيك يختفي، سيستغرق الأمر لحظة واحدة فقط. عاشت بيلا في بلدة صغيرة في ولاية بنسلفانيا مع جدتها. كانت المدينة معروفة بدعوة المخلوقات الخارقة للطبيعة كل عام كلما حل موسم التزاوج، كان من طقوس النساء الشابات، سواء من البشر أو غيرهن، أن يقفن بملابسهن جزئيًا في وسط المدينة، معصوبات الأعين وجاهزات للهجوم من قبل الوحوش البرية الكامنة في الغابة. تأخذ الأمور منعطفًا عندما تبلغ "بيلا " الثامنة عشرة من عمرها ويُطلب منها المشاركة في الطقوس. في ليلة الشر، يتم التهام بيلا البريئة وهى معصوبه العينين، من قبل رجل أطلق على نفسه اسم الفا

It's a regular day at the hospital for Dr. Aysel Clark. Until it's not. With a critical, bleeding patient rolled into the hospital one evening-him being none other than the richest CEO of the country-and her having to assist in his surgery, her life slowly takes a drastic turn. She finds herself in the midst of the intimidating billionaire's world... and right in the face of her haunting past. Aiden Knight, the country's most attractive and successful businessman, is feared by all. He is dangerous, rude and arrogant with no regard for anyone's feelings. He is notorious for being heartless, murdering anyone in cold blood if they dared crossing him... or so people believed. But beneath his tough exterior and daunting stares is a trauma he hides from the world. He wears his pain as a shield, allowing no room for compassion. Hatred sprouts initially, sparks ignite and secrets uncover as their pasts collide and come around to haunt them, catapulting the callous CEO into the kind doctor's life. Will Aysel be able to tame the beast within Aiden? Will he be able to open up to her and finally relieve the weight he has been carrying for years? #43 in ROMANCE #1 in featured #1 in ceoxdoctor #1 in billionaire #1 in enemies #1 in morallygreyman #1 in trauma #1 in danger #1 in arrogant #1 in grumpy #1 in CEO #1 in slow burn #1 in dark past #1 in doctor #1 in rude #2 in possessive #2 in grumpyxsunshine #4 in enemiestolovers #4 in thriller #5 in texttospeech #6 in revenge #19 in dangerous #37 in hatetolove #74 in dark

رواية: إكسير الأمنيات (مكتملة) نبذة عن الرواية: بعد أن حصلت على إكسير عجيب من امرأة غريبة - إكسير يحقق كل ما يتمناه المرء و كل ما يصنعه ذهنه من صور - قررت ليلى استخدامه، فذهب بها خيالها إلى زمان غير زمانها. إلى أيام الخيم و القوافل و قطاع الطرق. إلى زمن الشعراء، و الرحل و الخيميائيون. هكذا اضطرت ليلى إلى الانطلاق في مغامرة في قلب الصحراء لتحاول فيها كشف سر الإكسير، و إيجاد طريقة للعودة إلى حياتها المعتادة، و إلى حلمها الذي لم تحققه بعد. إلاّ أن وقوعها في حب رفيق رحلتها آزر خلال سفرهما معا، جعلها تفكر في البقاء في ذلك الزمان. فوجدت نفسها بين خيارين: البقاء مع حبها، أو العودة لحلمها.

يَذهَب الرائد فارلام بلوتنيكوف إِلى مَقهَى عتيق بعشوائية فِي شَارِع نيفسكي في سانت بطرسبرغ لِيبصر في المَقهَى امرَأه عَادِية لَم تَحظ بِاهْتمامه فِي بَادِئ ، وَلَكنهَا أَنشَأت فِي الانْدساس والتَّلوي بَين ثنايَا أفكاره بَعْد أن أَضحى يراهَا كُل يوْم وَلمُدة شَهْر فِي المقْهى وَفِي نَفْس مَكان جُلوسِهَا وَفِي يَدهَا كِتَاب لا تَبرحُه وتقرَؤه بِتركِيز تام وَكَأنهَا تَقُوم بِقراءة كِتَاب مُقدس ، طفق اَلفُضول رُوَيْدا رُوَيْدا فِي العبث بِأفْكار الرائد ناحية المرَاه وَناحِية كِتابهَا ، وَكَان الرائد رَجُل لَا يُحبذ أن يَبقَى اَلفُضول يَساكِنه . أَدرَك الرائد بَعْد التوَغل بِالمرأة التِي كان يَرهَا فِي المقْهى أَنهَا مِن ذَلِك النَّوْع مِن النِّسَاء اللَّواتي يقع المرء بِحبِّهنَّ على حِين غِرة ، ولَا يَعِي على نَفسِه إِلَّا وَهُو يهيم بِهَا عِشْقًا . هَكذَا وَدُون أيْ إِنذَار لِلْعاصفة اَلتِي سَتحُل بِكيانه وجد الرائد نَفسُه غريقًا ومنْتشيًا فِي فِردوس من الصَّبوة والْهيام . أنها اِمرأَة عَصفَت بِكيانه واغْتصبتْ صَفوَة أَيامِه . أنها اِمرأَة تَتَفنَّن فِي دس اللهِيب بَيْن أحْشائه . أنها اِمرأَة تُجيد العَبَثُ بِأوتَار أفْكاره كمَا تُجيد تَقلِيب صَفَحات كِتابِها .

"أنت ملكي" همست الأشجار. ارتجفت إليز وواصلت المشي، واضعة عينيها فقط على الطريق أمامها. "لا تركضي يا حبيبتي ، هذا بلا جدوى.". تسارعت خطواتها أكثر، وشعرت بنسيم بارد خلفها. حدق القمر في وجهها بلا رحمة. توقفت، وأخرجت نفسا لطيفا. رن الصوت العميق مرة أخرى "أنت ملكي". استدارت إليز لمصدر الصوت لكن لم يكن لديها حتى الوقت الكافي للصراخ.

ᴊᴇᴏɴ ᴊᴜɴɢᴋᴏᴏᴋ +¹⁶ ɴᴀ ʙᴏʏᴏᴜɴɢ حرمَتني منهُ الحياةَ لسنوات، ثمَ فجأة ألقتهُ أمامَ شقَتي مع إمرأةً أُخرى. أغنية ᴛʜᴇ ʟᴏɴᴇʟɪᴇsᴛ لفرقة ᴍᴀ̊ɴᴇsᴋɪɴ كـ ᴛʜᴇᴍᴇ الرواية [النسخة المستقيمة من رواية المعطف الأسود للكاتبة ᴡᴇᴅᴅᴀs_28 أنا فقط قمت بتحويلها لرواية مُستقيمة مع إضافة بعض التعديلات البسيطة] الغلاف من صنع عزيزةَ قلبي ɪɪɴᴀxx

"You were ours from the second we saw you," he stated as if I didn't have a choice in it, and the truth was, I didn't need to because he was right. I was theirs, but what they didn't know was that they were mine, too. *** One invitation to an open house. One moment. One chance. And everything changes. When Emma receives an invite to the most exclusive BDSM club in the city, she knows she needs to go. At Desire's Den, she'll experience pain and pleasure, bondage, domination, and submission - all intertwined. For the first time in her life, she dares herself to go after what she wants. She'd always been too afraid. Now she is ready. Now she just has to secure a dominant. But just as everything she ever desired is in her grasp, she finds something she never expected: three possessive masters, all ready to claim her. Callan, the owner of Desire's Den, could make even the most innocent woman hungry with lust. His voice is soft as silk, and as wicked as the dirtiest fantasy you've ever had. Mateo, the sweet-tongued professor, is every woman's dream: a gentleman in public, and filthy in private. Gideon, the trio's resident bad boy, is owner of one of the most popular nightclubs in the city. Behind his calm and stone façade is a violent storm ready to conquer the object of his obsession. And she just might be the one they've been waiting for.