عندما يتخفى الذئب برداء الحمل ~ المرتبة الاولى في Mystery في 08/09/2019

" لا تحكم على الكتاب من غلافه " كذلك هم البشر *** حسنا بالمختصر كاتبة فاشلة في كتابة المقدمات كل الحقوق تعود لي ككاتبة تمنع السرقة او الاقتباس بدون ذكر اسم الكاتبة الاصلية اعلى تصنيف : √ 12 الم •|| 02 / اغسطس / 2019 ||• 7 رومنسية / 04/ اغسطس / 2019

بنت عايشه مع أمها ع صدقات أهل الخير وأمها عندها سرطان المعدة -عافنا الله- واضطرت للعمل خادمة وترك دراستها لتوفر مبلغ علاج امها ولكن أمها توفت قبل أن تتمكن من توفير المبلغ ،،،، فكيف ستعيش لوحدها ?، وأين والدها ؟! تنويه / هذه الرواية منقولة للكاتبة شام الحاربي وهي في الأصل روايه سعودية وانا حولتها إلي روايه ليبية ونتمنى تنال اعجابكم # مع تحياتي _ سوما العلاقي?

هَل جَرَبت الحُب مِن قبل؟ لا اُريد ان اُجرِبة اذا كان مِنكي اوه .. ولا تأتي لعيادتي مرة اخرى مين يونغي كيم هيوري *خالية من العلاقات المثلية* *خالية من المشاهد الدموية* *لا يسمح سرقة الفكرة او اي مقتطفات او نصوص من الرواية *

(اميرة خادمه)ليست بخيال بل هي واقع اعيشه يوميا حلمت بأن اصبح اميرة لكن القدر جعلني خادمه من بعدما جعلني اتذوق مرارته ________________________________________ لا احب من يعصي كلمتي او يقاطع حديثي او يجادلني بأي شي حتى لو كان خطأ فقط قومي بعملك ولاتتدخلي في اموري فهمتي ايتها الخادمه؟ _________________________________________

تنتضر في الممر وتحاتي امها رايحه جايه وحاطه اللثمه بطلب من امها الي م تحب بنتها تخرج كاشفه الوجه جمالها جمال امها الكبيره بالعمر خرج الدكتور من عندها وراح وهي مشيت وراه وكان رافع خشمه م يبي يشوفها دخل المكتب وجلس وطالعها ! براءه : شفيها امي ي دكتور الدكتور احمد بنفس شينه : نفس كل مرا تجيبيها لي براءه تنهدت : طيب انت عارف ضرفي ي دكتور احمد : وايش بضل كل شوي اشفق عليكم !! خلاص مو ناقص انكشف اني استقبل امك واشخص حالتها طفشت منك ومنها كل يوم جايتني براءه تنهدت : بس امي مريضه والمستشفيات الحكوميه يخلونا بالساعات برا احمد تكتف :مو مشكلتي؟؟ براءه : وكم يبي لأمي عشان اعالجها ! احمد : سنتين ك حد اقصى واذا م تعالجت من الورم راح تموت براءه حطت ايدها ع فمها: يعني كم المبلغ احمد : مية الف ك اقصى حد لك والباقي بالحكومي ع حساب الدوله براءه دمعت عيونها بحزن : طيب صعب ادبر المبلغ انا ادرس ثاني ثانوي وحياتيي صعبه وبيتي صغير كلها غرفه وصاله ودورة مياه وعايشين ع صدقة الجيران بالاكل والمصروف صاحبتي تساعدني فيه يعني انا م عندي حتى دخل احمد ابتسم : ايوا وبتضلين تحكين لي حالك الكاتبه:شام

شوقا سيون عندما يتم اختطاف ابنة إحدى أكبر العصابات من قبل عصابة أخرى...

كان هناك بنت اسمك وهيه فته فقيره وعمرها ١٦ سنه وهناك شب يدعا ب منيونغي أو شوقا وكان من اكبر عصابات المفيا. قررت تلك الفتاه ان تذهب الى الحديقه لكي تلعب بعد الذهاب إلى الحديقه تسمع صوت رجل يبكي ويصرخ فانصدمت البنت مما رأيت رأيت شب يعذبونه ٤ رجال ومن ضمنهم شوقا فركضت النت امام الشب لتقول للرجال من انتم ولماذا تأخذون وتضربون الشب ضحك شوقا وقال من انتي ايته الفتاه اللطيفه وهوه يتقدم نحوها وهمس في اذنها وقال اذا لم تبتعدي من هذا سوف تموتين ذهبت الفتاه وهيه تبكي وبعد يومين ذهبت تلك الفتاه إلى الثانويه و بعد عودتها رايت شب يلحقها فاسرعت في المشي قليلن و بدأت تسرع اكثر فاكثر وبعدها اتا شخص الذي هوه شوقا و خدرها بالمخدر واخذها إلى بيته جلست تلك الفتاه لترى نفسها في غرفه جميله و شوقا محتظنها ونأم جنبها فصرخت البنت في إعلى صوتها فجلس شوقا وقال مذا بك قالت اسمك اتركني اذهب فاحتضنها شوقا باقصا حد وقال انا احبك و نزع الحضن وقبلها قبله عميقه حدا دامت ٥ دقائق فتخدرت البنت من القبله وقال انا اريد ان اتزوجك قالت اسمك و لاكني كيف اتزوج واحد قاتل فقال لها اعدك انني لم اقتل أحد بعد الآن فابتسمت اسمك د قبلت شوقا و نامو معه احتضان كل واحد حضن الثاني يارب تعجبكم قصتي وبس احبكم 💜