* الروايـة نـظـيـفـة * ليتـَني مكـثـتُ هنـاك ولـم أرجـِع اِلـى هـنا... بين ليلة وضحاها وجدت نفسي سجينة قرار والدي الصارم وكأنه يعاقبني على عصياني في سبيل حياتي..وكأنه يقول : اَتى هذا اليوم الذي ستحاسبين فيه على رمي كلامي وضربه عرض الحائط.. هذه المرة .. تجاوز كـلّ تـَوَقُـعـاتـي " لـَيسَ هـُوَ أَبـِي .. لـَا يـُمكـِنُـنـِي .. " " أنـتِ اِبنـةُ مـن ؟! " " أَنــت.. " " اِذاً الـقَرارُ قـرَارِي وَ لـا كلــِمةَ فـَوقَ كـَلِمـَتــِي.." . . . . . . . . . أجبرتُ عليهِ فكـاَن أَجمَـلَ إِجـْبــاَر... كُنْتَ مَأمَنيِ وَأَمَانِي فَلِمَـا خُنْتَنِــيِ...ورَبَّ العِزّةِ دَمَرتَنــي أُحِبُكِـ.. عـَلى فِطْرَتِــيِ الأُوُلـَى وَكمَـا يَأمُــرُنـيِ قَـلــبِيِ و عَقـْلِـيِ.. Park Jurian . . Jeon Jungkook . . كـُتِبت مِن طـرَف ".اِيــلـيَا " فِي 16_05_2025 تنـتـَهي فـِي .... لا أسمح بالسرقة أو الاقتباس

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»

علّمني كيف أقتل... ثم سألني.. هل أنتِ شريرة؟ كل رصاصة أطلقتها كانت تسلبني جزءًا من قلبي، ومع كل مرة كنت أرتجف، كان يهمس.. "لا... لستِ شريرة." لكنني تمنّيت أن يقول "نعم"... لأصدق أنني لم أعد ضحية، بل أصبحتُ قاتلة باختياري.

روسيا...أكبر دولةٍ في الجغرافيا..الأرض التي جفَّ في ترابها يُنبوع الطُّهر..و اِعتنقت الخطيئة دينًا لها منذ الأزل...هناك حيث تُغتسل الذنوب بالدم..و تُختم الصفقات برائحة الرصاص..يُقهر الضعيف فيها قبل أن يُذكر اِسمه..و الرحمة كانت مُجرد سرابٍ يُلوِّح مِن بعيد بدون جدوى... في إحدى السُّلالات الجهنميَّة...نُحِت رجل مِن صخر السطوة..يَعزف على أوتار النفوس فيُطَوِّع الجميع بدون مقاومة...يتردد اِسمه في همسات الغرف المعتمة..أو في الممرات التي دائمًا ما ينتهي فيها الحق مذبوحًا... على غير موعد...تنهال عليه رياح الغدر مِن كل صوبٍ كأنها نذير شُؤمٍ لا يهدأ...يكتشف ما هو أدهى مِن ذلك...خيانة داخلية مِن قلب عشيرته..فَيُحاول لملمة الفوضى و السيطرة على زمام الأمور...لكن فجأةً تقتحم جدرانه الحديدية هكر في الوقت الخطأ تمامًا...صاخبة كالأغاني المُحرمة..صِهباء كأنها جمرة هاربة مِن النَّار..تمشي و فوضاها تسبقها..تخترق نظامه الأمني..و تسرق بيانات قد تُهَشِم إمبراطوريته كبيتٍ مِن الورق... تترك له خيارين إثنين...إما أن يضع خاتمًا في إصبعها و يَقرن اِسمها باِسمه...أو تُلبسه الأصفاد في يديه و تُسَلمه للحكومة...فماذا سيختار و إلى أين ستقودهما لعنة القدر مع حقائقه المدفونة و ماضيها المُريب الذي جلبته معها.. _رواية الوشم المُشَفر.

دآخلة آلآعمـآق يآقوت آسـود . هوا اخبرها ان الياقوتَ يقع تحتَ عينيها وأن الزمرد يلمع داخل حديقتها الجافة ..°°°°°°°°°°°°°°°°°°° بينما هي تأكدت أن الهرب من نبضها كان افضل حل .°°°°°°°°°° مخطئة .... هي هربت من عينيه ولم تهرب من نبضها ..°°°° في مدينة فرنسا ، .... مدينة مليئة بالصاخب، عالم يتكلم بالألغاز وحياة فتاة وردية من بينهم ، تقرر العودا إلى مدرستها ، واكمال حياة الثانوية الخاصة بها هل كان قررها صحيحة بحق ...؟!!!

تيرسكايا، قرية غامضة الأطوار دفعت الإستخبارات لإرسال نيكولاي ألكساندروف رجل استخباراتي، ذو عينين حادتين لمهمة خاصة. هل سينجح في مهمته؟ أم أن التحديات ستكون أكبر؟ هل سيكشف الأسرار؟ أم أن الظلال ستخفيها؟ تيرسكايا، قرية الألغاز تنتظر نيكولاي، فهل سيكون البطل؟

عـندمـاَ رِيـلَان تتَحـدث مـع حبـها الأول عبـر الانسـتغـرام. مـاذا سيـحـدث؟؟

"لَسْتُ مُهْتَمَّةً بِكِتَابَةِ وَصْفٍ لَنْ تَقْرَأَهُ، لِذَا تَفَضَّلْ وَاقْرَأِ الاقْتِبَاسَ ثُمَّ قَرِّرْ إِنْ كُنتَ سَتَسْتَمِرُّ... " © كل الحقوق محفوظة

"مُشتراة من قِبل غير المُحب" وُلدت فلورنس بجلد يروي قصة لم تختر كتابتها، بين عائلة أنكرت وجودها، وحياة لم تمنحها سوى الألم. عندما تُباع في مزادٍ سري، تجد نفسها في قبضة جيون جونغكوك، رجلٍ لا يعرف الرحمة، لا يؤمن بالحب، ولا يشتري شيئًا دون معرفة قيمته. هو لم يكن يبحث عنها... لكنه اشتراها. وهي لم تكن تريد أن تُباع... لكنها أصبحت مُلكه. داخل إمبراطوريته حيث تُبنى القوانين على السيطرة، تكتشف فلورنس أن الأسر ليس دائمًا بالسلاسل، وأن أقسى السجون قد تكون القلوب غير القادرة على الحب. لكن إن كان جونغكوك لا يحب... فلماذا لا يستطيع تركها؟ ولماذا كلما حاولت الهروب، وجدت أبوابه مفتوحة لها وحدها؟ "اشتراها بالقوة... لكن هل يستطيع امتلاك روحها؟" _________________________ Jeon Jungkook Kitamura Florence _________________________ "هذه الرواية هي نتاج فكري وإبداعي، وحقوقها محفوظة بالكامل لي. أقدّر حبكم ودعمكم، لكن أرجو احترام جهدي بعدم نسخ أو إعادة نشر القصة دون إذني. شكرًا لكم على تفهّمكم!"

تعيش لوسيا بين جدران بيت لا يشعر بها، بين عائلة ترى فيها عبئًا لا روحًا. كلما احتاجت حضنًا، وجدت ظهرًا. وكلما بَكَت، واجهها الصمت أو التجاهل. في عالمٍ يغلفه الزيف، منحت ثقتها لوجوه اعتقدت أنها تعرفها، لكنها لم تَجنِ سوى الخذلان... وخيبة تتكرر حتى صارت عادة. لكن وسط كل هذا الانهيار، ظهر صوتٌ غريب. لا تعرف اسمه، ولا من أين جاء، لكنه سمعها عندما صمت الجميع، وصدقها حين كذبها أقرب الناس. كان مجهولًا، لكنه الوحيد الذي رآها حقًا. "جريمة الصهباء" لا تحكي فقط عن جريمة قتل قد اقترفتها البطلة ، بل عن جريمة أكبر ترتكب بصمت... حين تُطعَن من أقرب الناس، وتجد الأمان في من لا تعرفه. لمن ينتمون إلى العتمة بقلوبٍ مضيئة، لأرواح Oscuria... أولئك الذين يفهمون الألم حتى دون أن يُقال، هذه الرواية لكم. "تعالِي إليَ دائمًا، أنا المكَان الذي لن يؤذيكِ أبدًا" ☆ luz