VK| مَشهدٌ مِن نافِذة
في مَطلع الأمر ستتشبثُ بهِ مثل فجرٍ لا تبتغي زواله، و لن يطوّل الوقت حتى تشعُر بروحِك - مِثل عينٍ - تتوسعُ فَزعًا مِن شمسٍ داهمتها. " أنظُر داخل عينايَّ فقط، و ستنهمِر أجوبة كل أسئلتِك "
في مَطلع الأمر ستتشبثُ بهِ مثل فجرٍ لا تبتغي زواله، و لن يطوّل الوقت حتى تشعُر بروحِك - مِثل عينٍ - تتوسعُ فَزعًا مِن شمسٍ داهمتها. " أنظُر داخل عينايَّ فقط، و ستنهمِر أجوبة كل أسئلتِك "
" عندما يثقُل كاهلك و يرهقك التفكير تعال إلي سيكون حضني دائما متاحا لك و إن ضاق بك العالم أنا سأحتويك ، فقط لا تحزن " " كنتَ تبتسم لي بدفئ و تحتضن يدي كلما التقيتك ، هذا جعلني أشعر بأنني على قيد الحياة " تايكوك
-مُكتملة- كَان كالبُرتقَالة آلمُرة ، جميلٌ وبَهي فَاتنٌ كبُرتقَالة طَازجَة ، غيرَ ٱن ٱفعالَه و تصرفَاته كانَت مرّة علَى فؤَاد ابنِ جيُون.. ٱلمُسيطر : جيُون ٱمبرغ 𝓬𝓸𝓿𝓮𝓻 𝓫𝔂 𝔂𝓸𝓸𝓷𝓲𝓮7
بين خصامَ عائلتهُما تحدثُ قصَه حُب عميقَه بينَ أثنانَ واقعان عميقاً ! " دَعنا نُكرر الرقصهَ الأولى ازرقَ ، دعنَي احاوطَ خصركَ لتتمايلَ داخَل أحضاني ، نمارسَ الحُب سوياً ، اسمع انينكَ وتآوهتكَ بـ اسمَي دعنا نعيَش هذا مُجُددا ونحن واقعان بالحُب ولسنا ثملينَ " جَونغكوك توب ؛
بِين ثنايا سَكن الطُلاب تنّامَى عشقًا بِقوة وهُدِمَ بِقوة .. °المُسَيطر : Jk °الغِلاف من صُنعي °جميع الحقوق تعود لي
- مُكتـملة- تدُق ٱجراسُ ٱلمعَابد و ترتَفع التَراتِيل تقْرع الطبُول و تَتعالى الاهَازيج أمام ضَريح الألهة كان الامِير يؤدِي رقصَة بهاكتِي.. المسيطر : جيون ٱمبرغ 𝓬𝓸𝓿𝓮𝓻 𝓫𝔂 𝔂𝓸𝓸𝓷𝓲𝓮 +١٩
•حيثَ أعلنَ جونغكُوك القِائد حِراستهُ للـ أمَير الهاربَ . حيثَ بدأتَ قُصة عُشق مبدئُها عينانَ بـ كُومَ شهد مُميز . "عِينَاكَ كَـ زِلآلٌ بِهَيّ جِعلنَي أغِرقَ بِـ صِفائهُ" • رواية مُكتمـلة . • توب ؛ جونغكُوك . • الغلاف مِن صُنعي .
كُل ما أراده تايهيُونغ هو الذَهاب لِغُرفة جونغكُوك ..مِن أجل أن يُعانقه وَ يُشاركه أغطيته، وَ أمر كَهذا؟ لَم يَعتقد بتاتاً أنَه سَيُغير الكَثير • وانشوت مُكتمل، لِتايكُوك • توب؛ جونغكُوك
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن تكونَ محطَّ رَغبة مِن ذَويها ..! فَتلتجِئ لِمَن يَحميها إذ اُضطِّرت للزَواجِ مِن رَجُلٍ سُلطَتهُ تَفوقُ الحُدود هَربت مِن واقِعٍ مَرير لعلَّ السَلام يُلاقيها فإذ بِها تَجِ...