تـخـيـلات "EXO"
°•||هذا هو عالمي ..عــالم آخــر ..||•° °•||لا يسكنه أحد سواي..فقط انا وتخيــلاتي..||•° [تخيلات لإمراء الكيبوب..Exo..من نسيج خيالي فقط..ツ] بقلم:- 「Kim_Zainab01|tasinkbekq❤زينب」
°•||هذا هو عالمي ..عــالم آخــر ..||•° °•||لا يسكنه أحد سواي..فقط انا وتخيــلاتي..||•° [تخيلات لإمراء الكيبوب..Exo..من نسيج خيالي فقط..ツ] بقلم:- 「Kim_Zainab01|tasinkbekq❤زينب」
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...
- كل شخص يملك حزناً كبيراً .. حزناً يجعله يتألم كل لحضه كل ثانيه كل دقيقه وكل يوم ولكنهم لا يظهروا ذلك .. فهم يبقون متمسكين من اجل من يحبونهم ومن تحبهم انفسهم لا تكرهوا بعضكم بعضا فالحياه قصيره ولا تعلمون ماذا يخبأ لكم المستقبل .. لا تفكر بالماضي وتجعله عالةً امامك فكر بالحاضر والمستقبل .. فكر بقلبك وعقلك .. وستكون ا...
يطلقون عليّ الفتاة الرجل..نعم أنا فتاة ولكني أمتلك قوة تفوق قوة عشر رجال.. تدربتُ منذ صغري على عدد من مختلَف الفنون القتالية..لم أعمل مطلقاً في جهة رسمية..عملي يقوم على حماية اشخاص أو مراقبتهم على حسب ما يُطلَب مني..مهمتي هذه المرة هي حماية فرقة الكيبوب 'إكسو ' من عصابة تعمل ضدهم أطلقتُ عليهم الإي إف .. من هم وماذا ي...
تقرير : اسم الروايه : اكسو في منزلي نوع الروايه : رومنسي - كوميدي الابطال: انتي / تشانيول تعريف : انتي : فتاه عمرك 20 سنه متوسطة الطول وجهك ابيض اللون تملكين اعين واسعه و شفاه وريه اللون تشانيول : فتى مغرور عمره 23 مشهور يملك الكثير من المعجبات طويل و وسيم يملك قلباً حنونا لكنه لا يظهره كاي : فتى لطيف وطيب عم...
فتاه في مقتبل العمر كانت تعيش مع والديها حياه رغيده ولكنهم توفوا بطريقه مأساويه فأنتقلت للعيش مع عمها و ابنائه البسطاء , تركوا منزلهم المتهاللك و انتقلوا للعيش بمنزل اخر في حي ارقي بعد ان استدان عمها ليكمل مبلغ شراء المنزل و من هنا تبدأ الحكايه . ______________ "في ليله و ضحاها تفقد كل شئ و تغلق الحياه ابوابها في وجهه...
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
"الحُب الحقيقي قد يجعلك تغفر كل خطايا حبيبك، قد يجعلك لاتفكر بشيءٍ سواه، ويكون هو نصف تفكيرك ان لم يكن كله.. ولكن هل وحتى عِندما يُصبح العُقم سبباً؟ هل ستتغير الموازين ام نفس الحُب؟".
وقعت في حبه بسهوله! ولكن وقع في حبي بعد ملايين العواقب، عنيد وبارد وأحياناً لطيف للغايه، لا ريب في ذلك فقد احببت ُبارد. -ُڤايوليت باركان.