كانت تانغ شين أول صيدلانية في الاتحاد. بعد وفاتها، سافرت إلى عالم مواز، وتخطط لكسب ثروة من خلال الاعتماد على مئات الوصفات الطبية في ذهنها. أنقذت عن غير قصد لورد ذكر بارد عمل (سطحيا) كحارس/مرافق. قال اللورد إنه لا يستطيع التغلب على المشاغبين فحسب، بل يمكنه أيضا الصعود إلى القاعة، وصولا إلى المطبخ، وإلى غرفة النوم. هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى بعد Status: 68 Completed✅

ما خاب من توكل على الله ان كنت قد اعتمدت على الله في كل شيئ كفاك هو شر كل شيئ وهو الذي يضهر الحق حتى وان اجتمع الكون باجمعهم على ان ينكسوه الكاتبه من الصديقه ❤️مولاتي يازينب❤️

استطيع سماع صوت الناس يهتفون ويحتفلون بموتي انا اقف على منصة الاعدام خسرت كل شيئ بليلة واحدة. فقط اريد تذكر مااامر السيئ الذي فعلته لاستحق الموت هكذا..؟قاطعني عن تفكيري صوت ذلك الرجل ذو الشعر الفضي الذي يتطاير مع النسيم العالي معلنا عن موتي رامقا اياي بتلك النظرة الحادة والباردة التي لطالما كرهتها اردته ان يبعد تلك النظرة عني لمرة ولحدة على الاقل . الرجل:نفذو العقوبة. .....مافكرت به تلك الفتاة الجميلة وهي تنظر له هو ياليتني لم احبك لتهطل دموعها التي لطالما كبحتها...لحظات ليتم انزال النسل على رقبتها لتتطاير الدماء مع هطول الثلج مبيننا على بداية موسم جديد هذا لازدهار الامبراطورية ام لفسادها..؟... الموت هي النهاية لشريرة قصتنا مارلين كامليان ابنة الدوق الاكبر لم تكن شريرة فقط ارادت الحب والحنان ولكن انتهئ بها الامر هنا..نهاية مناسبة للشريرة او الضحية . في الواقع هناك مشكلة صغيرة.....انتظر مشكلة كبيرة جداااا!!! بطريقة ما انا،اديا فرانسن اصبحت هذه الشريرة!! لكن انا اعرف كيف سينتهي الامر هذا جيد تقريبا فقط احتاج للحصول على المال المناسب واغادر...سيكون هذا سهلا هذا ما استمررت بتذكير نفسي به لكن الحظ لم يكن معي سحقا لو كان الحظ معي منذ البدابة لم اكن سأكون هنا !! بعد فشل خططي بالهروب لسبب ما الجميع

يوفيميا أميره الإمبراطورية العظيمه الوحيده والتي كانت سابقاً الطبيبه كيم روزا بعد ان أصبحت طبيبه رسمياً أصطدمت بشاحنه لتتذكر حيواتها السابقة و تولد من جديد (يوفيميا) بعد إكتشاف أنه الأشخاص العزيزين عليها كانو خونه وقتلوها أكثر من مره تتعهد إيفي بالإنتقام لنفسها "سأجعلكم تندمون!!" لقد كانت مجرد فكره لكن... (تابعو الرواية لنعلم ماذا سيحدث لأميرتنا✨)

{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في العاصفة حين يختبئ الآخرون. لماذا لا تختاره البطلة؟ لماذا لا تميل إلى ذلك الذي يضحي ويقف ضد الجميع من اجلها، لا ذلك الذي يخطف الأضواء ويأتي في اللحظة الأخيرة لينقذها؟ ثم، ما ذنب الشرير إن أحبّ؟ لماذا يكون ثمن مشاعره الموت، أو الفقد، أو الألم الصامت؟ أليس من حقه أن يُحب ويُحَب، دون أن يُلقى به خارج الحكاية وكأن حبه خطيئة؟

بعد ان استعادت آن ذكريات حياتها السابقة ادركت انها تمتلك فترة عيش مؤقتة 'بما انني اعرف متى سأموت ، سأعيش بالطريقة التي احبها' اختارت آن العيش وهي تستغل ثروات عائلة روتشيلد "اجعلني اعيش حياة جيدة حتى سن الرابعة عشر وسأخبرك عن مكان منجم الساڤير السحري!" صرخت آن على الأرشيدوق إدموند إيتيين دي روتشيلد " حتى سن الرابعة عشر؟" سأل جاك هيوستن دي روتشيلد ، الابن الاكبر للارشيدوق "لأنني لن اعيش اكثر من ذلك!" *** "مالذي يعنيه انكم لا تستطعين العثور على علاج مناسب لها؟" زمجر إدموند على فريق الاطباء نظرت آناستازيا الى الارشيدوق بنظرة ضبابية بينما الحمى تحرقها 'لما الجميع متفاجئ؟ انا متأكدة انني اخبرتهم انني سأموت قبل بلوغي الخامسة عشر'

الأمر الأكثر إثارة للصدمة من حقيقة فوز Li Wei بأعلى جائزة في الفيزياء النظرية في مثل هذه السن المبكرة هو حقيقة أنه تم العثور عليه ميتًا في المنزل في اليوم السابق لحفل توزيع الجوائز ، بعد أن انتحر عن عمر يناهز 35 عامًا. في رسالته إلى تلميذه جاكي ، كتب: "طوال هذه السنوات كنت مجنونة بفعل شيء واحد ، الفيزياء هي حياتي كلها. في اليوم الذي ينتهي فيه الظلام سيبتلعني تماما. بعد سنوات عديدة من التخرج ، رأت Zhang Man رسالة حب في كتابها الفيزيائي ، موقعة من Li Wei ، عندما كانت تقوم بفرز الأمور. بعد انتحاره ، لم تستطع الأكل أو النوم ليلاً ، حتى استيقظت ذات يوم ووجدت نفسها في سن السادسة عشرة. - في وقت لاحق ، قال لي وي ، الذي أصبح رمزًا في عالم الفيزياء مرة أخرى ، في مقابلة مع وسائل الإعلام العالمية ، "هناك شيئان مهمان في حياتي ، الفيزياء وهي. أعطتني الفيزياء القدرة على التفكير في الظلام ، وهى أعطتني الضوء. "

عندما استيقظت Qiao Moyu ، وجدت نفسها في عالم جديد وأصبحت الشريرة التي كرهها الرئيس ، بطل القصة. جاءت تشياو مويو ، صديقة طفولة الرئيس ، إلى باب منزله وهى تحمل طفلًا ، لكن الرجل قال إنه لن يتحمل أي مسؤولية لأن الطفل لم يكن طفله! عندما كانت تحدق في طفلها الصغير الرائع والفخور ، قررت Qiao Moyu أن تغتنم هذه الفرصة لتربية ابنها مع بداية جديدة في مسيرتها التمثيلية. أما بالنسبة للمشاكل الأخرى ، فسوف تأخذ الأمر ببساطة! ومع ذلك ، بعد بضعة أشهر ~ الرئيس: "أنت لست بعض دم البعوض المقرف ، أنت ضوء القمر الأبيض (حبي الأول)." لو لوه: "ماما ، أنه ليس والد باوبي. باوبي لا يريده ". إمبراطور فيلم معين: "أريدك أنت والطفل." المعجبون عبر الإنترنت: "Qiao Moyu ملكنا!"

لقد تسللت إلى جسد فتاة صغيرة من قرية صيد! والدها صادق وأبناء حمقاء ، وأمها ضعيفة ومريضة. علاوة على ذلك ، لا يزال إخوتها أطفالًا صغارًا. كان والدها أفضل صياد في القرية ومعيل للأسرة بأكملها. ومع ذلك ، عندما أصيب وكان على وشك الموت ، طرد أجدادها القاسيون وعمها عائلتها بأكملها. كانوا جوعى وباردون وليس لديهم سوى بيت فارغ ... ولكن هذا على ما يرام! لديها حجر متعدد الألوان يمكنه تسريع نمو المحاصيل. كانت أيضًا خبيرة في تحضير اللحم المطهو في حياتها السابقة. شاهد فقط وهي ، وهي فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات ، تتحدى براعم الذوق للأشخاص الذين عاشوا في العصور القديمة. مع المحاصيل عالية الغلة المحسنة ، ستصبح أشهر خبير زراعي في العالم!