مكتوبة على إسمي
قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم
قتل والدها أمام عينيها والذي قتله الأقرب لهم ولكن هي لم تخلق للرحمة بل كانت وريثة إبليس لتعود بهيئة أخرى غير تلك الملائكية لتصبح و بلا منازع فتاه من فولاذ. تنوية واجبة قبل قراءة العمل • هذا العمل من وحي الخيال و ليس له أي صلة بالواقع و أي تشابة قد يحدث هو بمحض الصدفة ليس إلا و جميع أحداث الرواية أيضًا خيال و قد...
ارتجفت كاميليا بخوف بمجرد ذكر اسمه لتهمس بصوت منخفض :"يا لهوي شاهين الألفي انت عاوزاني اشتغل عنده دا شيطان يا هبة كل الناس بتترعب منه انت عاوزاني اروح للخطر برجليا؟". هبة بسخرية :"شيطان و الا ملاك احنا مالنا يا كاميليا انت حتكوني مربية يعني كل مسؤوليتك ابنه و بس و ملكيش دعوة بيه هو". كاميليا بتفكير :"طب افرضي اني غل...
غامض ، مغرور ، بارد ، قاسي ، متبلد المشاعر .... لم يقوى اياً كان على اختراق حصونه ....... اقوى اعدائه يهابونه ...... مليئ بالاسرار و الخفايا .. وقع اسير عشقها فهي ملاكه و منقذته ....... يعيش بجحيمه الخاص فهل تجرؤ هي على الاقتراب ؟؟؟ ساذجة ، خرقاء ، عنيدة ..... لا تقبل بسيطرته و غروره .... اُغرمت بوسامته و جاذبيته من ا...
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن...
تراه وهو يراقص غيرها علي نغمات وألحان موسيقي رومانسية اشعلت نيران الحب داخل قلبها فازداد الألم وتفاقم، اصابتها غصة حطمت صمودها الزائف، لم تشعر بدموعها التي انسدلت علي خديها، اكتفت إلي هذا الحد فولت مدبرة نحو مكان مظلم بلا وجهه محددة. تبكي كطفلة تائهة في دروب مجهولة، حتي انتشلتها قبضة علي ساعدها فوجدت ظهرها يرتطم بسور...
الجزء الثاني من رواية ميثاق الحرب والغفران مواعيد الرواية السبت والثلاثاء ................... تحركت بخطوتين تنوي الفرار من ذلك الحصار قبل أن يكشف أمرها لكنه قبض على رسغها يوقفها مكانها متمتمًا: _أنا لساتني مخلصتش كلامي! تأففت بصوت عالٍ وادبرت بوجهها للجهة الأخرى عنه قبل أن تعود له وتقول بغضب: _وانا خلصت ومعدش في حاچة...
هي... عالقة في دوامة....مع ديون والدها ... هو مدير لشركة كبيرة... تتسابق النساء للفوز به... ترى كيف ستتصرف هيلين مع مديرها نيكولاس.... هل ستتمكن من إخفاء أسرارها.... وهل سيتمكن نيكولاس من إذابة جليد قلبها.... الجزء الأول الجزء الثاني من الرواية ( فرصة ثانية)
هناء القلوب رحلة طويلة من الالم و المحبة ..العشق و الوجع ..الفراق و اللقا .. فهل بعد تلك الرحلة سيكون لتلك القلوب المنهكة فرصة للبوح و اعتزال النوح..!؟
غريبة هى فى ارض عجيبة يسودها الجهل و يحكمها العرف و تطبق على انفاسها التقاليد البالية تحاول تحقيق هدف ما و رغم توافقه مع هدفه الا ان السبيل ليس بواحد .. هى تسعى للسماح و المغفرة و هو يسعى لثأر تحقيقا لموروث عائلته العريقة .. فهل سيجتمع مأربهما يوما ما !؟.. و هل للهوى يد فيما ستؤول اليه حالهما !؟..
نقيضان ... لايمكن ان يجتمعا معا الا و كان الجدال هو سيد الموقف .. لكنهما رغما عن ذلك .. انجذبا كقضبى مغناطيس .. فهل يمكن للماء و الزيت ان يختلطا فى إناء واحد !؟..
وطدت نفسها على تحمل تبعات حياتها و السير قدما دون الحاجة لذراعى رجل يكون سندا لها .. فهل تستطيع المضى قدما فيما اعتادته ..!؟.. ام انها ستقع حتما فى ورطة بسبب اعتقادها ذاك و الذى ظل عقلها يمليه عليها حتى تجد قلبها فى ورطة فعلية مع السعادة ... فهل تهرب ..!!؟..
اراد منها الانتقام اراد ان يحطمها إلي شظايا لكنه لم يكن يعلم بأنها محطمة بالفعل علي يد سندها بالحياة لتعيش معه حياة لم تكن تتوقعها فتنكشف استار الحقائق أمامها فيزداد حبها قوة لكن هل سيظل ذلك الحب هادئ ام ستأتي عاصفة تحاول إقتلاعه من قلوبهم ♥♥♥♥ الابطال الاخرون ♥♥♥♥ هي فتاة تحب اللهو والضحك وقعت ببراثن عشقه اكتشفت حق...
اعادة نشر الرواية بعد حذفها وكانت قد تحصلت على 30 الف قراءة خلال 11 يوم فقط!.. انا لا احب الوصف او المقدمات، لأنني لا احب ان احرق الإحداث، ففي طبعي المفاجأت والغموض والغرابة والإثارة والتشويق ولكن اضمن لكم قصة تعجبكم...
ّجينا :- فتاه في ١٨ من عمرها جميله ورقيقة ولطيفة ، فلون عينيها بني فاتح ، وشعرها لونه بني زين :- فتي في ١٩ من عمره ، متعجرف وغاضب و قاسي القلب خاصة علي الفتيات ، لانه يظن انهم يريدن ماله *-*-*-*-*-*-*-*-*-*- لكن يشاء القدر ان يتقابلا يقعا في حب بعضهم البعض ، نعم فهي سوف تحبه رغم قسوة قلبه وعجرفته