ظننت أن حياتي قد إنتهت ، لكنني فتحت عيناي مجددا لأجد نفسي في جسد فتاة أخرى وفي عالم مختلف تماما ، رُميتُ غصبا عني وسط الفوضى ولكي أنجو كان علي أن أثبت أنني الأقوى ،لم أعرف أن هذا سيسحبني أكثر نحو ماضٍ مظلم ،ساحرات ،لعنة ،دماء وصراع على العرش ولكي تنكسر اللعنة يجب أن يعيد القدر نفسه تاريخ البداية01|03|2020 تاريخ النهابة 15|11|2020 مكتملة لكن غير مدققة لغويا

جـميعـنا نُـحاول الـتعافـي مِـن شـئٍ مـا، لا أحـد يعـلم عـنهُ شـيـئًا.

في هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالمية في تلك اللحظة قررت ترك كل شي خلفها وتذهب إلى أكاديمية غامضة و مجهولة تعرف في "أكاديمية الغرباء" يدرس فيها من يمتلكون قدرات غريبة ، لتبدأ حياتها الجديدة مع زملائها الغرباء من حول العالم ( غموض - قوة خارقة - خيال ) مكتملة بدأت كتابتها في : الاثنين 7/3/2016 أنتهيت كتابتها في : الخميس 16/4/2020 نشرتها في واتباد : 2018/8/18

"يُقال أنَّ المَرأة يحكُمُها القَلبْ, وأنَّ الرَجُل تحكُمُه غرائِزهُ, وهُما سيُثبِتان العَكسْ!" بارك جيمين في دور : جيمين وليام . "كل ما في الرواية من تأليفي وأي تشابه ماهو إلا محض صدفة" "يرجى التزام الإحترام في كتابة التعليق ، أي إساءة قد تتعرض للإبلاغ" "رواية للعقول العميقة ، غير مناسبة لمن تعيش في عالم اسمك الراضخة!"

لشخص لا يؤمن بالحب والمشاعر شخص حرص طوال الوقت على ابعاد الجميع عن منطقته الخاصة أتيتِ أنتِ لتضربي جميع الموازين ببعضها وتُحييني.. كُلي الآخر ومعنى وجودي..

جسمي يرجف خوف وبرد وانفاسي صارت بطيئة، نزلت عيوني اباوع لبجامتي كلهه دم لطمت خدي وطلعت للغرفه بنفس اللحظه دخل عليه يباوعلي بنظرات شر وبيده جگارته المتطفه.. -رجعني للبيت ابوس ايدك رجعني لعمة -هششش -لك انته مو انسااان انته شيطااان.. شيطاان رجيممم قهقه...

كان كالقمر-- جزء منه دائماً خفي. كتابة: seasidestyles ترجمة: xvanillaa (اعتذر عن بعض الفصول لانه لم تتم مراجعتها لغوياً)

الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..

لنبدأ معاً ... ♡♡ القراءة مختلفة عن كل الأعمال , فنعم نحن نقرأ نفس السطر ولكن لخيالي حرية الوصف ولكلانا حرية الخيال , انت تجده هنا وانا أجده بمكان آخر , وللكاتب قلم يصف فيه ما يريد لترى انت ما تريد...! . من الممكن أن تحتوي الرواية على بعض الأخطاء الأملائية التي قد سقطت سهواً ، لهذا سأقوم بالتدقيق بشكل أفضل باستمرار ، أتمنى أن تتقبلوا هذا...♡ . الرواية من وحي خيالي ومن نسجي حروفي ، أدرك انك تستطيع كتابة ما هو أفضل فقط أبحث داخل مخيلتك الخاصة ، لا أسمح بإقتباس او نقل أي كلمة دون أذن مني 🦋🖤..! . الفراشة السوداء "دعاء محمد حلوه" 🌟 حصلت على المركز الأول في الأدب 🌟

After a brutal battle forever changes the swamp, Croc and Willow set out to fight the war. Season 2 of Toxic Nature ***** Willow knows the horrors that await them. She's passed them on the street and heard them screaming in the night. She's sat with them, strapped to a chair, watching those around her slowly rot from the poison injecting into their veins. Exposing Croc is the last thing she wants to do. But with no other choice, they set out with Tex and his men on a journey filled with death, new life, and strange dreams that leave Willow questioning her own reality. Croc is strong. Croc protects. Croc knows how to survive. But when he breaks Pappy's number one rule, Croc finds himself lost in a world unlike anything he could ever imagine. Clues from his past resurface as if Pappy is reaching out from beyond the grave, and Croc grows desperate to learn more. But when death comes knocking, he's thrown into a fight for more than just survival. The Greater Good is killing the mother, and he can't help but feel like his whole life was leading him to this moment. To save her. Fern knows how to survive. That's all she's done since her family was killed for hiding refugees, forcing her to flee their farm and enter a life of solitude in the woods. Until a routine hunt goes haywire in the form of a talking bear and a giant named Tex. When Tex sees Fern's abilities at survivalism, he knows he needs her knowledge. He wants her help, not just for the people in his camp, but with the army he's building, and the government he wants to overthrow. Fern will have to make a choice. Follow in her daddy's footsteps and risk another loss, or return to her life of loneliness and let the world fall down around her.