في قلب المقبرة حيث يُدار مجلس الطابق السفلي لا أحد يخرج سالمًا... و تحديدًا في أروقة الغرفة رقم سبعة، حيث لا تُحكى الأسرار، بل تُقرر مصائر... هنا تُدار الحروب خلف الأبواب المغلقة، تُصدر الأحكام : بالنجاة أو التصفية، بالغفران أو القصاص... ينهض " إريك دومينيك ديابو" كوريث مكسور لعائلة نبيلة، تلوثت بالخيانة، بالدم، وباللعنات التي لا تموت... وفي الطرف الآخر من الحكاية، تحاول " ديا" أن تلملم شظايا ذاكرتها الضائعة تلك التي سُحقت حين كانت مجرد رقم، أداة قتل مبرمجة على الطاعة، والنجاة فقط... لكن حين تبدأ الذكريات بالعودة، ينكشف المستحيل... منقذها، قاتلها، مسؤولها... ورفيق طفولتها؟ لم يكن سوى شخصٍ واحد... هذه رواية عن الولاء حين يتحول إلى خنجر و عن الحب حين ينجو من المقابر... عن الذنب حين يطاردك عبر الوجوه و عن اللعنات التي لا تُغفر، بل تتكرر... بين التنظيمات السرية ، أروقة و حُفر الطابق السفلي، الورود المسمومة، والقرارات المكتوبة كقدر... كل شيء له ثمن... وهو... رجل صنعه الغموض... وحُكم عليه أن يُبعث من جديد... لكن هذه المرة، بحب مختلف... ونهاية مختلفة... ∞

الحياة مخيفة حين لا تدري إلى أين تقودك خطوتك الموالية وما حجم عواقبها، تمامًا كخطوتها التي ألقتها في حضن غريب، حيث استحوذت عليها رائحة الهلاك المغري وأحاط بها غموض قاتم يبتلع الزمكان من حولهما، حتى أرتجّ قلبها واضطربت أنفاسها. رواية مكتملة..

في عالم لا يشبهها تجد نفسها تائهة بين ماض لم تعشه ومستقبل لا تفهمه .. حيث تتداخل الحقائق بالأوهام وتصبح الثقة سلاحًا خطيرًا وسط كل هذا يظهر ملاكها الأسود... رجل غامض يقلب موازين قصتها يسحبها إلى أعماق مجهولة يزرع فيها أسئلة أكثر مما يمنحها أجوبة ومع كل خطوة تخطوها تجاهه يتكرر دائما ذات السؤال .. هل هذا حب يولد من بين الدمار .. أم مجرد حلم آخر... حلم لا يتحقق؟

كنَّا ملعونِين في الجحيمِ السفلِي بلعنةِ الحبِّ الممنوع و العِشقِ الحرام،نحن لمْ نُخلق لبعض بلْ خلِقنَا لنُلعنَ مع بعض في الدرجات السفلى من النار لتلتهِب القلوب ...فلا أنا كنتُ أبَالي بالخطيئَة و لا أنتّ مبالٍ للمحرّمات

مرحباً بكم في عالم من الخيال حيث الظلال تخبرنا عن اسرار النخبه ؛ عالم من الأضواء والبريق ولكن خلف كل مايلمع اثمانٍ تعطى لأجل شراء النقاء والبرائه وتقديمها على طبقٍ من الدم والمعاناة للحصول على السلطه والقوه والمنافع الشخصيه ؛ مكانٍ يمحى به الضمير ويعلو صوت الشر والحكم الأول والأخير للشيطان الأعظم .

هـُمـا كـالقطبيـنِ المـتضـادانِ.. مـن عَـوالـمَ مُـختلفـةٍ... هـُو لُـورنـزو لـِيفـانـوف وَزيـر الدِّفـاع الرُّوسـي.. وَمـن لاَ يَـعرفـهُ..بـثَّ الرعـبَ فـي مـنْ لا خـوفَ بـقلوبهـمْ..قاسـي لا رحمـةَ بقلبـهِ.. يخـشـاهُ شعـب الـرُّوس أكـثرَ ممـا يـخشونَ رئيـسَ دولـتهـمْ.. بيـنمـاَ هـِي... مِيسـونـيَا جونـزْ ... الفـَتـاة السـاذجَـة.. طـالبـةٌ جـامعيـة إنـتقلـتْ مـن أمـريكـاَ الشـماليـة ِلروسيَـا لـتـدرسَ عـلـمَ النـفـسِ... تـَرعـرع فـي أحـظــانِ عـائلـةٍ تـهـوى السـلـطـةَ...بـينـماَ أقـرانـهُ يـستـمتعـونَ بطـفولتـهمْ ، كـَان هـو يـحـضـرُ إجـتماعـاتِ تدبـيرِ شـؤون الدولـة مـع والـدهِ.. رئيـسُ الحـكومـةِ السَـابـقِ بيـنماَ هـيَ.. نشـأت فـي عائـلـةٍ بسيـطـةٍ.. والـدهاَ يمـلكُ مـقهـىً صـغيـر ، و والدتـهاَ مُـمرضـة.. وكـلُّ مـا يمكـن وصـفهاَ بـه أنهـاَ سـاذجـةٌ بـمعنـى الـكلمـةِ . . . " مـَن أنـتَ لتلـغـيَ رِحـلـةَ سـفـري وَبـأيِّ صـفــةٍ؟! " قالت تصرخُ به بغضب مما فعـلهُ " وَزيـرُ الـدِّفاع الـرُّوسـي ، لـُورنـزو لـيفـانـُوف... وَزَوجـُـك عَـماَّ قـَريــب" _لـورنـزو ليـفانـوف _ميـسونيـا جـونـز

عميل سري للمخابرات أم زعيم عشيرة سردار الإجرامية؟، أيًا كان الدور الذي يلعبه ألمير سيواجهه الكثير من المخاطر واحدة منها العشق وبيروز باديشاه إبنة أخطر العائلات الإجرامية أكثر مخاطرة تستحق أن يدخلها، لذا كانت غنيمته للإنتصار على العصابة التي تهدد سلامة عائلتها هي الزواج منها، وإن كانت تكرهه، ولكن بيروز قررت أن تدخل هذا الزواج لتلبية مصلحة واحدة وهي أن تجد قاتل حبها السابق ومن عليه مساعدتها في الكشف عن هويته هو ذاته الرجل الذي أجبرت على الزواج منه. الكتاب الأول من سلسلة ظِلال الخِداع.. •محتوى جريء يَخُص الناضجين " فكريًا ".. حائِزة على: #1 in turkey #1 in mastery

•القصة من خيالي و الاسماء و كل شئ فاتمني أن لا يقوم أحد بالتحريف أو التقليد ... الانستا و التيك توك للتصاميم و الفيديوهات للتعرف اكثر عن الشخصيات ... ••اي شخصية بتدخل الرواية سيكون ورائها قصة •• ✨اتمني لكم قراءة ممتعة و ما تنسوا تضعوها في المكتبة و تعملوا تصويت ✨ ____________________________________________ حياة المافيا وصراعها و كل الحروب التي بداخلها أصيبت عشيرتين من اقوي العشائر التي كانت تملك وتسيطر على العالم بأكمله القوة هو سر بقائها و القتل و الدم هو ضمان حياتها . الي أن تم إعلان الحرب و بداية العداوة أمام كل العالم لكلمة واحدة فقط و هي الحُب، الحُب ممنوع و من احب قُتل لأن الحُب نقطة ضعف إن تغلبت عليكَ فستُلقَي في الجحيم هل الحُب يقف عائق ام هما العائق أمام الحُب .. من هُنا بَدأت قصة انتهت بقصة لم تكتمِل لقرارٍ جعلها مُعلَقَة بَيّن قلبين تَملكَهم القسوة وعدم الرحمة تَملكَهم البرود الصمت كان الحُب لشفاءٍ و لكن حتي الحُب غير قادر أن يقف أمام الانتقام .. و بالطبع هُناك من يُخطَط لتدميرها حتي و إن كان من دمك حتي و إن كنت من القطيع أو حتي رئيسهم هناك دائما من يحقد و من يغار هل ستكون مُنقِذ الانتقام و تضعف أمام القلب ام تُنَفِذ الانتقام لتَرضِي مَن في القبر ..