أكاديمية
3 stories
من هو الدخيل؟ by BenHadjSlamaMaram
BenHadjSlamaMaram
  • WpView
    Reads 521
  • WpVote
    Votes 51
  • WpPart
    Parts 1
في مدرسة آلينا فاين يلتقي البشر العاديون بأصحاب القوى الخارقة للطبيعة، المعروفين باسم "الباراديس"؛ أولئك الذين وُهبوا قدرات استثنائية خفية عن أعين البشر. ولضمان الأمن والسلام بين الصنفين، تُحفظ قوى كل طالب من الباراديس داخل بلورة سحرية غامضة، مع إبقاء هويته سرًا تامًا، حتى عن الأساتذة أنفسهم. لكن قبل الامتحانات بأيام قليلة، يتسلل دخيل إلى الغرفة التي تضم البلورة... ويستعيد قوته الخاصة منها! عندها تبدأ سلسلة من الفوضى داخل جدران آلينا فاين: أسئلة الامتحانات تُسرَّب على مواقع التواصل قبل ساعات من موعدها. صور مخلة تُلصق على جدران الثانوية. صفحة مجهولة تنشر فضائح الطلبة والأساتذة بلا رحمة. لم تعد المدرسة المكان الآمن كما كانت من قبل! كلوي بيير، آري لافين، كايت ديفيدز، لارون غابريل، فاي لونغ... جميعهم في دائرة الاتهام! فكيف سيثبت كل واحد منهم براءته؟ ومن هو الدخيل الحقيقي بينهم؟ الغلاف من تصميم locagyal
رفيقة الشيطان by BenHadjSlamaMaram
BenHadjSlamaMaram
  • WpView
    Reads 52,778
  • WpVote
    Votes 4,039
  • WpPart
    Parts 23
الغزو الأول، مملكة الشياطين. ديابلوس دامون، ولي عهد مملكة الشياطين، الشيطان الملعون الذي يهابه ويكرهه الجميع، حتى ابناء صنفه وعائلته. ديابلوس لم يتوقع يوماً أن تكون رفيقته بشرية فضولية تحدث المشاكل أينما حلت. أن بشرية قد تقود عقله للجنون بسبب تصرفاتها الغير متوقعة وأفكارها الغريبة وحبها القوي للسلطة. فأبريل ويليامز لم تكن مثل بقية الفتيات التي تعميها مناصب رفيقها، بل تلك الفتاة التي تسعى جاهدة أن تكون هي في أعلى المناصب مهما كلفها الثمن. حينما دخلت أبريل أكاديمية الشياطين وأقتحت مملكتهم لم تتوقع يوماً أن يتم ملاحقتها من مخلوق مجهول، ولم تعلم أن ذلك الكتاب قد فتح لعنات حاول ديابلوس في الماضي دسها جميعاً داخل البوابات، ولم تستطع معرفة من يكون رفيقها ديابلوس دامون. هل هو الشيطان البارد والهادئ الذي يفضل المطالعة؟ أما الشيطان الذي يحب أزعاجها دائما؟ أما هو مجرم خطير قد ورطها في دوامات لم تحلم يوماً لدخولها؟
عقرب by BenHadjSlamaMaram
BenHadjSlamaMaram
  • WpView
    Reads 147,323
  • WpVote
    Votes 8,381
  • WpPart
    Parts 28
"نرقص، ثم تذهبين." همس من خلفي بصوت هادئ، يمد يده ليسحبني نحوه، يريد أن يراني... أن أواجهه. لكنني تشبثت بموقفي، لم أستجب. قلت بتوتر وأنا أحاول التخلص من قبضته: "هناك الكثير من الحسنوات ينتظرنك، للرقص وربما لأشياء أخرى أيضًا. لماذا أنا؟ وأنت حتى لا تعرف من أكون!" تجاهل سؤالي، أو ربما لم يهتم بالإجابة، فقط نطق بها: "لكني أريدكِ أنتِ." كان صوته عميقًا، رجوليًا، مزلزلًا... ارتجفت، لم أعد قادرة على التفكير. ثم اتسعت عيناي بذهول. يا إلهي... أنا الآن في ورطة، في قلب مصيبة لا تشبه أي شيء عرفته من قبل. لقد تورطت مع أحد أخطر رجال المافيا في إيطاليا. اقترب أكثر، صوته هذه المرة كان أشبه بهمسة مسمومة: "أليست هذه غايتكِ منذ البداية؟" قالها وهو يستغل ذهولي ليسحبني إليه، أجبرني على مواجهته. "كنتِ تحاولين لفت انتباهي، أليس كذلك؟" سأل بجدية بينما أعادني لأقف قبالته، لكنني تجنبت النظر في عينيه. "لمَ تنكرين الآن؟ لمَ تحاولين الهرب؟"