بَلدةً جديده في ريف إنجليزي بديع ضمت بها منزل ذُو عمر الخمسين في بدايةٍ مختلفه نحو مستقبل مجهول النهايةَ .
النوع : غموض ، رعب .
Boyxboy
Began 22 September 2025
Ended 30 September 2025
مشاهد لا تليق بالبعض 🔞
قصة مترجمة من الإسبانية للعربية
"فتى الأقراص المدمجة "
all writing rights reserved to the writer
all translation rights reserved to me
a translated story from spanish to Arabic
Larry Stylinson
اعتقد انه يمكننا اعادة ترتيب ما بيننا...
ما حدث لنا طوال الاربع سنوات ليس بالشيء القليل لجعل افكار صغيرة تؤثر عليه...
انا اخطأت و انت ايضا اخطأت لكن يمكننا تجديد العهد مجددا...
و ان نبقى معا الى الأبد...؟!
|| 07:00 AM 'II' ||
|| Under the Brooklyn Bridge
Promise to stay together forever ||
|| LARRY STYLINSON ||
بيت صغير يحتضن داخله أبوين و طفلهما في الثامنة عشر من عمره،
عائلة صغيره افرادها من الذكور فقط، و منزل يخلو تمامٱ من الصوت الأنثوي..
* رواية رمضانية بمشاركة اكثر من 16 كاتب و كاتبه من كُتاب لاري في الواتباد *..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
{ LARRY STYLINSON } .
هل تكفي كلمة ،أسف ؟,
،أعتذر ؟,,, لتعود ؟
كان غيابك أكثر من أن أتحمله
لما لم أشعر بذلك عندما كنت هنا ، بين يدي ؟
هل نستطيع ألعودة في الزمن ،لتلك ألحظة ،
سأصلح كل شيء أعدك
فقط ، أرجوك
عد ألي .
#3
" يُقال، ان الحُب ضرب من الجنون ، او قد يلامسه قليلا .
و يُقال ايضا، ان الحب الذي يصل مرحلة الجنون، لا يوجد طريق للرجوع منه او الخروج منه، ابدا ،
|| LARRY STYLINSON ||
|| HARRY TOP ||
أرتعش لوي لشعوره بتنفس هاري ضد جلده ، خصلات شعره الناعمه التي تزاحمت هناك ، و ألاهم ، شفتي هاري البا رده التي وضعت هناك ،
أستنشق هاري تلك الرائحة ، رائحة دم لوي ، لم يكن مثل البقية ، دمه صافآ ، نقي ، او بمعنى اصح ، كان اعذب دم ، بالنسبة لمصاص دماء ، هو هناك ، في تلك ألمنطقة، كل ما يحتاجه هو اقحام أنيابه بين طبقات جلد رقبة لوي
يدي لوي حلقت لتوضع على صدر هاري ، قبض يديه بقوة هناك ، لم يكن هناك قماش ليتجعد ، كان فقط صدر هاري ألعاري تحت يديه المرتعشه ، وهو ينتظر ما سيحصل , كان مغمضآ عينيه ، يشعر أستنشاق هاري لرائحته ، كان يتسائل ، هل سيكون مؤلمآ ؟، أم انه لن يشعر بشيء ؟
" LARRY STYLINSON"
.
وكأن العالم تجرد من كل لونٍ له علاقة بك! ألوان عالمي ذبلت وبدأت تتلاشى، غزاها الأسود والأبيض بغيابك..
حتى أشباهك التسعة والثلاثون لا أثر لهم! وكأن الحياة قد أقسمت ألا تجمعني حتى بمن له شكل ظفر اصبعك!
أتمنى لو تختفي من داخلي كما اختفيت عن ناظريّ..
-لم أُعرف حتى الآن
صورة عَيناه الزرقاوات الممتلئة بمزيج من التوتّر والرّغبة ما فتئت تتشبثُ بعقلي وكأنّه موطِنها !
لا أزال أشعر بِخشونة شفتيه على إبهامي, لا أزالُ أشعُر بوقعِهما على شَفتاي !
أيُعقل أنّ النّعيم الذي عِشته لم يكُن حقيقة ؟ هل يُعقل أنّي عِشت كذبة ؟
كُل ما أعلمه هو إن كان محض وَهم, فأنا لا أريد أن أستفيق !